استعادت القوات الحكومية السورية، الأربعاء، السيطرة على بلدة العتيبة الاستراتيجية في ريف دمشق، والتي كانت المعارضة المسلحة تستخدمها كطريق لنقل إمدادات السلاح خلال الأشهر الماضية.
وقال مقاتل من بلدة عتيبة لوكالة رويترز “وقعت الكارثة.. الجيش دخل عتيبة. تمكن النظام من إغلاق صنبور السلاح”.
وقتل عدد من الأشخاص وجرح آخرون بانفجار سيارة مفخخة في منطقة البرامكة في العاصمة السورية دمشق، حسب مراسل سكاي نيوز عربية.
وقالت سانا عن التفجير إن “إرهابيين فجروا عبوة ناسفة ألصقوها بسيارة مدير التأهيل والتدريب في وزارة الكهرباء المهندس محمد عبد الوهاب حسن مقابل المعهد التقاني التجاري المصرفي الأول في البرامكة بدمشق” ما أدى لمقتله عقب نقله إلى مستشفى المواساة في المزة.
كما قامت الجهات المختصة بتفكيك سيارة مفخخة أخرى أمام مجمع الأمويين في ذات النطقة المعروفة باكتظاظها البشري والمروري.
وتجددت الاشتباكات بين الجيش السوري والمعارضة المسلحة في ريف دمشق، وقال ناشطون إن آليات عسكرية للجيش السوري اقتحمت داريا والحجر الأسود.
وفي ريف حمص أكدت مصادر رسمية سورية تقدم القوات الحكومية على جبهة القصير، وسيطرة مقاتليه على أكثر من 19 قرية هناك، فيما يستمر القصف على أحياء داخل مدينة حمص.
الله محي أصلكم ياجيشنا العربي السوري يللي عم يدعس على الأر ها بيين وعم يخليهم يفطسوا زي
ال ك ل اب…………
الشعب السوري وجيشه تنحني امامه الهامات، كل هامات أهل الآرض على اتساعها و تلونها و تشكلها و اختلافها و تمايزها…