قالت صحيفة التلغراف البريطانية إن المملكة العربية السعودية تخطط لبناء حائط وحفر خندق، بطول 1000 كيلومتر من حدودها مع العراق، في محاولة لعزل نفسها عن الفوضى التي تجتاح جيرانها.
وقد نوقش الاقتراح ببناء هذا السور منذ عام 2006، في ذروة الحرب الأهلية العراقية، ولكن بدأ العمل عليه في سبتمبر من العام الماضي بعد سيطرة داعش على الكثير من مناطق غرب وشمال العراق، وهو ما أعطاها إمكانية الوصول إلى الحدود البرية الواسعة مع المملكة إلى الجنوب.
وتشمل منطقة الحدود هذه الآن خمس طبقات من السياج، مع أبراج للمراقبة، وكاميرات الرؤية الليلية، وكاميرات الرادار. مع 30 ألف جندي .
لكن وبعد الهجوم الأخير ، يأمل السعوديون في تجنب مثل هذه الهجمات حيث سيتضمن السور (كما هو موضح في الصورة أعلاه)، 40 برجًا من أبراج المراقبة المجهزة برادارات إيرباص SPEXER 2000، وكاميرات ليلية/نهارية، وسبعة من مراكز القيادة والسيطرة (C2) و38 برجًا من أبراج الاتصالات المنفصلة، و32 محطة رد عسكري.
وهناك أيضًا 240 مركبة من مركبات الرد السريع العسكرية، و10 من مركبات المراقبة المزودة بكاميرات ليلية/نهارية، ومجسات لرصد التحركات تحت الأرض، وطائرات هليكوبتر تحوم على ارتفاع منخفض.
هذا لن ينفعكم يابني خيبر لأن داعش صارت عندكم لأن داعش أكثرهم من بني خيبر وهذا السياج او الحائط لن ينفعكم ويجب أن تذوقوا مافعلتم بالبلاد العربية من خراب ودمار وقتل وتشرد….
يااااريت يابني خيبر يا منبع الفتن والإرهاب ولو بعد من جهة ايران هم سياج خلي يرتاح هالشعب المسكين والله / هو شجاي منكم غير اللعبان نفس إرهابيين وعواصف رملية جايفة ورعيان بدو عووووووووع وكشششششش
طبعا وما ننسى البضائع الجايفة كلها اكسباير ومسرطنة ! تخافون من داعش وما تخافون الله
. صباح الخير على الجميع ღღ…ihhhhhhhhhhhhhhhhhhhh