نشر لواء التوحيد من الجيش الحر في حلب فيديو قال إن من قام بتصويره هي “استخبارات اللواء”، والفيديو تم تصويره داخل اجتماع لشبيحة منطقتي “نبل” و”الزهراء” بحضور الأجهزة الأمنية.
وإذا تم تجاوز كيفية تصوير الفيديو من قبل أشخاص ينتمون للجيش الحر، فإن ما حمله الفيديو من حقائق ربما تكون بديهية بالنسبة للسوريين، ولكنه يحتاج للإثبات بالنسبة للعالم.
يظهر الفيديو عسكري برتبة عميد يكرر عدة مرات أنه يخدم في حلب، وأنه أتى إلى إدلب من أجل عملية تطهيرية، وحمل اجتماعه بسكان قريتي نبل والزهراء وعودا كثيرة لكل من سيشارك في العملية العسكرية التي سماها “تطهيرية”، وأول هذه الوعود أن كل من سيشارك سيكون موظفا في الدولة، وله راتب شهري كأي موظف رسمي، مع زيادة 50% على الراتب، وسيتم تصحيح الأوضاع الأمنية لأي شخص يحتاج هذا الإجراء، وبالنسبة لكل فار من الجيش فإن مشاركته في “الحرب” كما سماها العميد سوف تمحي من سجله أنه فار من الجيش.
واقتصرت هتافات الموجودين على شعارات وهتافات حزب الله المعروفة منذ أيام حرب تموز “هيهات منا الذلة” و”لبيك يا حسين” بالإضافة لهتافات مؤيدي الأسد في سوريا “بالروح بالدم نفديك يا بشار”.
اها لبيك ياحسين وهيهات منا الذله واللهم صلي على محمد وال محمد اصحبت هتافات طائفيه؟!!!! اول مرة اعرف هكذا معلومه
وعود بوظائف مع رواتب مجزية واعفاء من العقوبات لمن تخلف عن الجيش وتحويل قريتين صغيرتين لعاصمتين للريف الحلبي وتلبية جميع احتياجاتهما فقط لأنهما شـــيــعــيتين !!!
ماذا تبقى يا شعب سوريا حتى يحمل كل ابن حرة فيكم سلاحه ويقاتل جنود ايران ومدها الـــقـــذر ؟؟؟
وين الهتافات الطائفية يا نورت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
غريب أمرك يا نورت
يعني لو عم يهددو حدا من طوائف ثانيه ،لو عم يشتمو المذاهب الثانيه لو تعرضو لغيرهم بي قول الواحد طائفيه بس الشعارات عاديه جداً ، ولا حتى ممنوع يفطحو تمهم.
ما كل يوم منسمع شتائم وبهدله وتكفير . ولا لي حلال الكم حرام لغيركم. أو بكلمه أصح ربع حلالكم حرام على غيركم!
في ريف ادلب وعلى الحدود مع تركيا هناك مدينة اسمها ” حارم ” .. وهي مدينة أغلبية سكانها مؤيدين وقسم كبير منهم شبيحة .. حاصرها ” الجيش الحر ” .. واستمر حصارها لشهور عديدة .. وانكفأ المدافعون عنها إلى قلعتها .. وأنا كنت أقرأ في صفحات مواقع المؤيدين الاستغاثات تلو الاستغاثات التي تطالب الجيش بالتوجه وفك الحصار عن حارم .. لكن كل تلك الاستغاثات ذهبت أدراج الرياح .. ولم تحظ حارم المؤيدة ” السنيّة ” بربع ما حظيت به قريتي الفوعة وكفريا الشيعيتان .. او قريتي ” نبل ” و ” الزهراء ” .. وسقطت حارم بعد حصار دام لشهور في يد ” الجيش الحر ” .. ولا تزال ..أليست هذه طائفية حتى مع مؤيديهم ؟!
هذا بيثبت أنهم شوية مرتزقة وقتلة عم يشتروهم بالفلوس ومتخفيين وراء الدين
والحلو أنهم رايحين يحاربوا مسلمين وعم يهتفوا لبيك يا حسين …. سيدنا الحسين متبري من الشياطين أمثالكم يا كفار قريش
ألا لعنة الله عليكم بالسما والأرض انتو وبشار ونصر الشيطان وكل من بيشد على إيدكم
هاذا هو الامونانع الله يلعنك ويلعن بشار معك
سيرفع راية الحسين وهو من شكلة الزفر تلقئ حتى صلاة ما يعرف يصلي
اه يا سبط رسول الله وينك تجي اتشوف صار اسمك ورايتك جاء ترفع لنصرة الظالم على المظلوم
لعنة الله عليكم مفكرين حالكم رايحين تحررو سورية من كفار قريش
و في ناس بتدافع عنكم فقط لأنهم شيعة و يريدون قتل السنة
واضحة الطائفية بي كل ما تفعلونه في لبنان و العراق و سورية و حتى في مصر
لا حول ولا قوة الا بالله
وما كانت وعودهم الا تضليلا