عمدت ميليشات الحوثي، السبت، إلى إطلاق أكثر من 500 سجين من سجن الضالع بهدف ضمهم إلى الجماعة، التي تواجه ضغوطا من جراء ضربات “عاصفة الحزم”.
وقالت مصادر لـ”سكاي نيوز عربية” إن المسلحين الحوثيين اقتحموا السجن، ورهنوا إطلاق السجناء بموافقة هؤلاء على المشاركة في الهجوم الرامي إلى السيطرة على الضالع.
وعرقلت ضربات تحالف “عاصفة الحزم” وتصدي اللجان الشعبية والقوات الحكومية الموالية للرئيس، عبد ربه منصور هادي، تقدم جماعة الحوثي وقوات علي عبدالله صالح.
وأشارت مصادر عسكرية يمنية، السبت، إلى مقتل ثلاثة عشر مسلحا وإصابة آخرين بجروح في قصف جوي وبحري لقوات تحالف عاصفة الحزم، على مواقع الحوثيين وحلفائهم.
والليوم الثاني على التوالي، ألقت طائرات التحالف، الذي تقوده السعودي، شحنات أسلحة وذخائر على مواقع تخضع لسيطرة اللجان الشعبية في مدينة عدن، عاصمة القرار الشرعي.
وكان المقاتلون الموالون لهادي قد نجحوا في طرد مقاتلي جماعة الحوثي من وسط عدن والقصر الرئاسي، الجمعة، بعد حصولهم على شحنات مماثلة من الأسلحة.
وقال مسؤول يمني إن 185 شخصا غالبيتهم من المدنيين قتلوا خلال تسعة أيام من المعارك في عدن بين المتمردين واللجان الشعبية، ونقلت جثثهم الى مستشفيات المدينة.
وأكد أن هذه الحصيلة لا تتضمن قتلى وجرحى “الحوثيين ومن يحالفهم (قوات صالح) لأنهم ينقلون الإصابات التي تقع في صفوفهم إلى مؤسساتهم الخاصة” في شمال اليمن.
متل ما عمل بشارون والهالكي بالضبط طلع مجرمين داعش من السجون واطلقهم بسوريا حتى يساعدوه بحربه وحتى يدعي انهم متطرفين …..هالمرة بإذن الله لو جبتوا العفاريت والشياطين تحارب معكم ما رح تشوفوا النصر حتى بأحلامكم يا عملاء المجوس
فعلا عزيزتي نور الشام ..طريقة عملاء ايران واحده ان كان في العراق او في سوريا.. وهاهم الحوثيين يحذون حذوهم..
الله يلطف بحال اليمنيين ويخلصهم من هؤلاء الهمج قطاع الطرق..
تحياتي لك يالغاليه
هلا وغلا بالعزيزة أماني ….كيفك وكيف الأهل ان شاء الله تكونوا بخير ….اللهم امييين ربنا يتلطف باليمن والشام والعراق وكل بلاد المسلمين ويرفع هالغمة عنهم … ويخلصنا من الفرس واذنابهم ببلادنا لأنهم اخطر من الصهاينة نفسهم
هلا فيك يالغاليه ..الحمدلله الكل بخير
امين حبيبتي الله يسمع منك ويفرجها ع الجميع
كان في زمن حرب القادسية والحرب ضد كسرى رجل مسجون لانه كان يشرب الخمر اسمه ابو محجن الثقافي ، وكان معروف بالفروسية توسل لزوجة القاءد مثنى بن حارث الشيباني التي تزوجها سعد بعد وفاته ان تطلق سراحه ولها عهد انه سيعود بعد القتال للسجن ! وكان المسلمون يمرون بمرحلة صعبة من الحرب فكان يخرج على فرسه كل يوم ويجندل جنود كسرى رغم انه سجين ومجرم بنظر القانون ! والتاريخ والمسلمون يذكرون فعله الى اليوم بفخر وكيف ان ذلك جعل القيادة تطلق سراحه وتسقط عنه العقوبة !!!
لكن عندما عاد الشيعة او الحوثيين لفعل مشابه قامت تخرج علينا مربعات ومثلثات ومكعبات تنتقد !! لا ادري متى يتادبن ويعقلن ؟؟ لكن يبدو صعبة لمستطيل ان يتدور ويصبح بطة حلوة كعوب .