رفضت وزارة الداخلية السورية وصف التجمع الذي حدث ظهر أمس في ساحة المرجة بـ«التظاهر»، وقال مدير إدارة التوجيه المعنوي في «الداخلية» العميد محمد حسن العلي للصحافيين أمس: «ما حدث ليس تظاهرا.. لم يكن هناك أي مظهر من مظاهر التظاهر». وأضاف: «ما حدث أن هناك مجموعة من أهالي المعتقلين جاءوا إلى وزارة الداخلية وجرى استقبالهم وقاموا بتقديم طلبات خطية للوزارة للنظر في أوضاع المعتقلين، منهم من طلب الإفراج، ومنهم من طلب تخفيف العقوبات، والطلبات لم تقتصر على المعتقلين السياسيين، بل كانت أحكاما قضائية متنوعة».
وحول الصدامات التي جرت أمام الباب الرئيسي لوزارة الداخلية، قال العميد العلي: «هناك تعليمات من وزير الداخلية بفتح الأبواب أمام المواطنين واستقبالهم، وقد قمنا باستقبال نحو عشرين امرأة من أهالي المعتقلين، إلا أن هناك من استغل الدعوة واندسوا بين الصفوف وحاولوا إطلاق بعض الشعارات. وكما تعرفون المرجة ساحة وسط دمشق وأمر عادي أن يكون هناك تجمهر، وبشكل عفوي خرج أصحاب المحلات وهتفوا بحياة السيد الرئيس».
و كانت قد ذكرت كالات الأنباء ان «150 شخصاً تجمعوا أمام مبنى وزارة الداخلية للمطالبة بالافراج عن سجناء وموقوفين» سياسيين، واكد شهود ان قوات الامن اعتقلت بعض المتظاهرين، بينهم المفكر الطيب تيزيني والناشط كمال شيخو والناشط مازن درويش والناشطة ناهد بدوية والمفكر عامر داوود زوج المعتقلة رغدة الحسن وسهير الاتاسي وعمر اللبواني ابن المعتقل كمال اللبواني.
اول السقوط في الفخ هو ( الانكار ) ! الحكام ومن حولهم اول ما يفعلونه انهم ينكرون ان هناك مشكلة ! وهنا يقعون في الخطأ المميت . حفظ الله سوريا واهلها من كل مكروه . وحفظ باقي الدول والشعوب العربية .
هلق عرفت يا مأمون منين عم تستوحي اعمالك الأدبية !!!!
كانو يلعبو ختيلان … الله يهدي الجميع
شو بدهم السوريين مافي احلا من الءستقرار وعلا راي المثل حاكم ظالم ولا
مستعمر يوم
وبدأ الكذب .. وبدأ التخوين .. هذه بداية النهاية … ومع الصبر يأتي الظفر .. لايوجد أمن بسوريا ..ولايوجد محاكمات عادلة .. والتهمة جاهزة .. لأي سوري .. حاجة قهر وسرقة اموال الشعب ..وزير الداخلية بعثي ..وزير الخارجية بعثي الرئيس بعثي رئيس المخابرات بعثي ..كلو بعثي بعثي …يعني 10% يحكم الشعب ..!!!
وين السنة ذات الأغلبية الساحقة .. وين اهل القرآن والأسلام ..
بلد مقرف بسبب حكومته العميلة لأسرائيل ..والجولان شاهد !
you alright hehehe
إلاه يحميكي يا سوريا من أداءك إنشاء الله الإخوان السوريين يستوبو من هو العدو الحقيقي لي بدو يولع النار في سوريا
الاخ اللورد الازرق…مع احترامي لك بس اكيد لست بسوري ولايحق لك بالحكم او التكلم عن سوريا وشعبها…الحمدلله سوريا من امن الدول العربية وانا كفتاة اتلكم عن وطني باني يمكنني الخروج وانا اشعر بالامان بدون الخوف من اي شيء..
تتكلم عن السنه واهل القرآن؟
من قال لك ان سوريا هي دوله جميع سكانها مسلمين وان كانوا مسلمين فهمن من اهل السنه؟ يبدو عليك انك من الناس الذين يحبون زرع الفتنه بين الطوائف والدايانات.. ياخي العزيز في سوريا يوجد الكثير من الطوائف والدايانات والحمدلله اننا نعيش بسلام وتفاهم لكنه يوجد القله من الناس كأمثالك من يحاولون زرع هذه الفتنة…
أما بالنسبة لما قلته بأن سوريا تابعة لاسرائيل فا بالله عليك يجب ان تخجل مما قلته فالكل يعلم ان سوريا لايوجد بينها وبين اسرائيل ايا عقد سلام او معاهدات مثل باقي الدول العربيه التي تتعامل مع اسرائيل وتتاجر معها…
أما الجولان.. لتعلم ان كل سوري مستعد ان يضحي بحياته لاستراجع ارضه..لكننا نعلم ان ليست اسرائيل وحدها هي من احتلت الجولان وان خلفها امريكا التي تدعمها بكل الوسائل…
الله يحميكي يا سوريا من الي بدهن يخربوكي والله يخليك النا ياسيادة الرئيس بشار الاسد و يديمك على راسنا
كلامك صحيح يا يانا ومعك حق فالجولان ليس ليس كما يصور الاخ ……………اللورد………وكأنه نزهة وخاصة مع تخاذل وتعامل اغلب الدول العربية مع اسرائيل وتهاونها وتخاذلها في قضيتنا فلسطين والاقصى ..وامتنعو عن نصرة اخوانهم السنة في غزة …فهل هذه العقلية المتخلفة والمتعصبة …تعمل مع سوريا لتحرير الجولان بما فيه من الدروز …لا اظن ذلك .اذ كان الاجدر بهم دعم غزة والعراق وفلسطين وخاصة كلهم نفس المذهب ..هذا ما تفعله اسرائيل وحلفائها من العرب
اتمنى من الله عزوجل ان تكون الثورة اذا قامت بسوريا نابعة من ارادة الشعب السوري ورغبته وليست من قبل تحريض معارضة هي في الحقيقة تطمح لتحقيق مصالحها الشخصية التي لن تستطيع تحقيقها بوجود النظام الحالي الذي يقف لها بالمرصاد قد يكون من اجل مصالحه الشخصية ايضا ولكن كما قرأت بتعليق لاحدى الاخوات حكومة ديكتاتورية افضل من استعمار غربي لايهمه سوى ان يحقق رغبات اسرائيل ومن يساندها ويدعمها ويحرض الشعب السوري ويدفعه ليثور من اجل ان يتقاسم التركة مع اسرائيل
لقد سمعت رأي لاحد الاصدقاء من العرب المولودين بسوريا وقد صدمني هذا الرأي عندما قال حتى لو كان للمعارضة مطامع شخصية لما لا المهم ان يثور الشعب ضد الاستبداد والظلم !!!!وكيف تتفق الثورة ضد الاستبداد والظلم مع المطامع الخاصة للمعارضة لم افهمها ولن افهمها الذي افهمه شئ واحد فقط لاغير ضد الظلم والاستبداد ولمصلحة الشعب الذي سيثور والذي سيضحي ويقدم الدم اذا كان هذا رأي صديقي فخوفي من ان يُقدم الشعب السوري( بضم الياء) اضاحي من اجل مطامع المعارضة في مكانه ومحله
ودمتم سالمين
الخونجية الطامعين والحاقدين يأملون بالسلطة والحكم حتى لو تابعوا مسلسل اغتيالاتهم لاخوانهم المسلمين والمسيحيين اذ انهم وفي عقيدتهم هم كفرة وارفاض ويجب ان يكون الجميع سنة والا فالموت جزاء الكفرة
لم افهم هذه المعادلة تحريض من اجل القيام بثورة للتحرير اوتحريض من اجل القيام بثورة للاحتلال تحت تسميات مختلفة وبما ان تسمية احتلال اسرائيلي اصبحت اولد فاشن ستكون التسمية احتلال طائفي او احتلال كردستاني
عايزين يغطوا الشمس بغربال مصدي متل عقولهم المصديه
الشمس شمسنا والغربال العقول المتحجرة الطائفية والرجعية
الله يحميكي يا شام
كل ا ب المخابرات اسلوبكون بالردود بيوضح مدى سخفكون وسذاجة عقلكون
الله ياخدكون مع الزرافة تبعكون
….
يعني اكيد بدكم تدافعوا عن بشار ..
الله يحمي البلد واهل البلد من كل المفسدين
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم:
ان في ذلك لعبرة لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد0
صدق الله العظيم:
تاريخ النشر : 2011-12-17 غزة – دنيا الوطن
أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما في تصريحات له بمؤتمر حضره وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك،… وآلاف من أعضاء اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية، أنه يكافح منذ توليه رئاسة أمريكا للحفاظ على أمن اليهود وعلى بذل كافة الجهود لدعم أمن وتوجهات إسرائيل.
وذكرت صحيفة “هاآرتس” الإسرائيلية أن أوباما قال خلال مؤتمر الإصلاح اليهودي الذي عقد فى ولاية “ميرلاند” الأمريكية، أنه تلقى العديد من الانتقادات من الحزب الجمهوري المنافس له، من أجل دعمه الدائم والمعلن لإسرائيل، ولتأكيده على ضرورة دعم توجهات الحكومة الإسرائيلية في الأمم المتحدة ضد مساع الفلسطينيين، للحصول على حق الاعتراف بها في الأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية.
واستقبل أعضاء اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة الأمريكية تصريحات أوباما بالترحاب والتصفيق الشديد، كما قدم له وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك، جزيل الشكر بالنيابة عن دولة إسرائيل الذي حرص أوباما على دعمها منذ توليه الرئاسة الأمريكية.
فما دام الأمريكيون يريدون اسقاط النظام فطبعا لمصلحة اسرائيل ومن يسعى سعيها فهو منها