كثفت قوات الأمن من تأمينها لمبنى وزارة الداخلية في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين، وذلك من خلال نشر العشرات من رجالها ووضع الحواجز الأمنية والأسلاك الشائكة على كل المداخل المؤدية للوزارة، بحسب صحيفة “اليوم السابع”.
كما تواجدت 8 سيارات أمن مركزي وسيارة مصفحة تحسبا لتعرض الوزارة إلى أي عملية اقتحام. وبعد تثبيت حكم الإعدام على المتهمين فيما بات يعرف مذبحة بورسعيد، اندلعت صدامات بين قوات الأمن وألتراس الأهلي في مناطق عدة بالقاهرة، وأقدم المحتجون على إضرام النار في نادي الشرطة التابع للوزارة.
وكانت قوات الجيش عززت من تواجدها الأمني، قبيل النطق بالحكم، خشية تفاقم الوضع، كما عمت بعض المدن المصرية حالة من الاضطرابات، غداة الحكم في مذبحة بورسعيد.
حاجة بقت تقرف !!
شعوب مالهاش فى الحرية ولا تعرف يعنى آيه ديمقراطية
قبل الثورة كانوا شوية حرامية بس الحياة كانت ماشية شوية
بعد الثورة نص البلد بقى حرامية والباقى بيتاجــر بالديمقراطيــة
فاكرين الديمقراطية زى عصاية سحرية وهاتعمل اللى ما عملوش مبارك فى كل السنين ديـّـه
يارتكوا فضلتوا رايقـين وحمدتوا ربنا عالفول والطعمية