صنفت السعودية مؤخراً أسماء لقياديين ومسؤولين من “حزب الله” كإرهابيين على خلفية مسؤولياتهم عن عمليات لصالح الحزب في أنحاء الشرق الأوسط, بالإضافة إلى كيانات تعمل كأذرع استثمارية لأنشطة الحزب، والذي يأتي كمزيد من الاستهداف لأنشطة “حزب الله” التي تعدت إلى ما وراء حدود لبنان.
وأوضح اللواء منصور التركي، المتحدث الرسمي لوزارة الداخلية أن الأسماء التي تم تصنيفها إرهابية لعناصر من “حزب الله” غير متواجدة في السعودية وليس لها ارتباط بالخلايا الإرهابية التي تم التعامل معها بالسعودية وكذلك المطلوبين أمنياً.
وأضاف: “إن الأسماء التي وردت في بيان الداخلية لهم أنشطة إرهابية تهدد الأمن في المنطقة وفي دول مجاورة والسعودية كذلك”.
أما فيما يتعلق بالحسابات المالية، أفاد اللواء التركي أن من بين الحسابات المعلنة ما كان متواجداً في السعودية وتم تجميدها, ومن لم يكن لهم حسابات في الداخل تم فرض قيود على أي تعامل معهم, يشمل ذلك “منع التحويل لتلك الأسماء من المصارف السعودية”.
وأوضحت وزارة الداخلية في بيان لها اليوم, أن السعودية ستواصل مكافحتها للأنشطة الإرهابية لـ”حزب الله” بكافة الأدوات المتاحة، كما ستستمر في العمل مع الشركاء في أنحاء العالم بشكل ينبئ عن أنه لا ينبغي السكوت من أي دولة على مليشيات “حزب الله” وأنشطته المتطرفة.
وأبانت أن “حزب الله” طالما يقوم بنشر الفوضى وعدم الاستقرار، وشن هجمات إرهابية وممارسة أنشطة إجرامية وغير مشروعة في أنحاء العالم، فإن المملكة العربية السعودية ستواصل تصنيف نشطاء وقيادات وكيانات تابعة لـ”حزب الله”, وفرض عقوبات عليها نتيجة التصنيف.
وأفادت وزارة الداخلية أن تصنيف تلك الأسماء اليوم وفرض عقوبات عليها يأتي استناداً لنظــام جــرائم الإرهاب وتمويله, والمرسوم الملكي أ / 44, الذي يستهدف الإرهابيين وداعميهم ومن يعمل معهم أو نيابة عنهم, حيث يتم تجميد أي أصول تابعة لتلك الأسماء المصنفة وفقاً للأنظمة في السعودية، ويحظر على المواطنين السعوديين القيام بأي تعاملات معهم.
ومن بين الأسماء علي موسى دقدوق الموسوي, ومحمد كوثراني, ومحمد يوسف أحمد منصور, وأدهم طباجه وشركته ومجموعة الإنماء لأعمال السياحة وفروعها, وقاسم حجيج, وحسين علي فاعور, ومركز العناية بالسيارات, ومصطفى بدر الدين, وإبراهيم عقيل, وفؤاد شكر, وعبد النور الشعلان, ومحمد نجيب كريم, ومحمد سلمان فواز.
المفروض كل مين بينتمي لحزب ابليس ومؤيدينه بكل بلد عربي يعتبروا ارهابيين ويعاقبوهم ..ليش مؤيدين داعش بكل مكان بيعتبروهم ارهابيين وحزب ابليس لأ …تنينهم المفروض منظمات ارهابية وكل مين بيأيدها ارهابي متلها
حتى اسرائيل لم تفعلها ..
انا الذي لا افهمه كيف دولة أ ر ها بية عم تصنف دول او احزاب ار ها بية
والمضحك انو السعودية صارت تصنف ههههه
على قولة المثل كبرت البيدنجاناية وصار إلها اجراس هههههه