الدوحة وواشنطن توقعان مذكرة لمكافحة الإرهاب

الحرب على الاسلام تحت اسم الحرب على الارهاب
قائمة على قدم وساق …ويشارك فيها كل اعداء الاسلام واذنابهم في بلاد الاسلام كافة
ويصفق لهم الاغبياء والمغفلون الجهلة من الدهماء والغثاء المحسوب على امة الاسلام

هزلت ..
وما ظل بالخم غير ممعوط الذنب ..
وحتى فنطز بيها ..بنطز
رئيس وزراء إثيوبيا: اتفقت مع أوباما على تشديد الحملة على الإرهاب/أي على الاسلام!!
Mon Jul 27, 2015
See more

حديث وجبت حجة عليك و الناس شهداء الله في خلقه
جميع من عرف ابن باز اثنى عليه وعلى علمه وحتى بعد موته مؤلفاته في العقيدة مازالت تتداول ومسجده في مكة مازال يخرج حفظة القرآن ، يعرف فضله السواد الاعظم من المسلمين الا قلة خارجة عن الجماعة تظن ان الناس كلهم في النار الا هم وجبت لهم الجنة

شهادة العلماء وليس الدهماء والمغفلون على ابن باز
في فتواه جواز الصلح مع دويلة صهيون بالعا رايه السابق المثبت في كتبه بحرمتها نهائيا
https://www.paldf.net/forum/showthread.php?t=25803

والى بعضهم :
قال ابن الجوزي رحمه الله: (وأعلم؛ان عموم اصحاب المذاهب يعظم في قلوبهم الشخص فيتبعونه من غير تدبر بما قال،وهذا عين الضلال،لأن النظر ينبغي ان يكون إلى القول لا إلى القائل،كما قال علي رضي الله عنه للحارث بن حوط وقد قال له:”اتظن انا نظن ان طلحة والزبير كانا على باطل؟!”
فقال له:”يا حارث انه ملبوس عليك،ان الحق لا يعرف بالرجال،اعرف الحق تعرف أهله”) [تلبيس ابليس]

من اوصل الحجاز
الى هذا هذه الدرجة من الذلة والهوان
حتى صالت وجالت نساءهم سافرات في الحجاز ورفعن اقدامهن في وجه حكام ال سلول
وهن اللواتي تسترن وغطين رؤوسهن امام البابا,,,وابدين له كل ما يلزم من الاحترام والتوقير ؟!
لماذا وصل الاستخذاء بال سلول ،لدرجة دفع الجزية،وتجويع الامة في الحجاز ليرضى ترامب؟!
الجواب : انه ابن باز وطغمته !!
ففساد الحال يتسبب به صنفان الحكام .الفراعنة الجائرون وهاماناتهم المنافقون ,,,الذين يفتون لهم بالباطل ويخدعون الناس لمنعهم من الثورة والاحتجاج على الجور والاجرام والخيانات!
…………….
لا نبالغ ان قلنا ان ابن باز ومن هم على نهجه هم السبب الاول لما وصلت إليه الامة اليوم من ذل وركون الى الطواغيت وترك جهادهم،فهم كانوا الحربة التي يطعن بها الطواغيت كل مصلح ومجاهد، وعند الله تجتمع الخصوم.
فقد استطاعت الحكومة الطّاغوتيّة السّعوديّة أن تجنّد الكثير من المشايخ السّلفيين في العالم عملاء لها، يكتبون لها التّقارير الأمنيّة عن نشاط الحركات الإسلاميّة، فإنّ السّلفيّ الذي يعتقد بإمامة عبد العزيز بن باز ومحمّد بن صالح العثيمين واللحيدان والفوزان وربيع المدخلي، كائناً من كان هذا السّلفيّ ومن أيّ بلدٍ كان،فإنّه سيعتقد في النّهاية بإمامة آل سعود،لأنّ مشايخه هؤلاء يدينون بالولاء والطّاعة لآل سعود،فإمام شيخي إمامي،إمام ابن باز هو إمام السّلفيين،ولذلك فعبدالله وسبيمان بن عبد العزيز مثلا هو إمام السّلفيين في العالم أجمع لأنّه هو الإمام الرّسميّ والشّرعيّ لمشايخ السّلفيّة الجديدة،من ثمّ علينا أن لا نستغرب من وجود طلبة علم سلفيّين من الجزائر ومن ليبيا ومن الأردن ومن مصر ومن سوريّا ومن الهند وباكستان وغيرها من الدول عملاء لآل سعود عملاً بالقاعدة المتقدّمة) اهـ

منقول–

المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا لحقوق الانسان المستقله بالامم المتحده امين السر السيد–المايسترو–
وليد الطلاسى-
القنبله الموقوته التى انفجرت فى كواليس قمة العشرين مؤخرا حيث تحفظت اغلب الدول على ان تستقبل الحكومه السعوديه قمة العشرين وذكر مصدر من داخل القمه بان هذا الرفض كان بسبب مايفعله النظام السعودى من ارهاب وحصار لارفع رمز اممى ثائر وحقوقى مستقل وذكر المصدر الذى رفض الافصاح عن اسمه بانه جرت مناقشات ساخنه جدا ترفض مجرد التطلع الى القياده الامريكيه نفسها لتواطؤهامع النظام السعودى الحاكم والذى قدم التريليونات من للرئيس الامريكى ترامب مؤخرا فى مؤتمر مشبوه اوجد اخطر ازمه معقده تعرف بازمة الخليج العربى والشرق الاوسط اليوم حيث افاد المصدر المطلع بان هذا الرمز الاممى الكبير والرفيع على مستوى المراقب الاعلى الدائم بالامم المتحده وتاسيسه لارفع مفوضيه امميه ساميه عليا لحقوق الانسان بالامم المتحده لن يعوض غيابه القسرى الذى تقوده واشنطن والرياض واسرائيل وبعض الدول الغربيه والعربيه بايجاد امير حكومى تحت مسمى مفوض حقوق الانسان بالامم المتحده فهو امير والتاريخ والقانون لدولى والتشريعات تمنع وجود امير اردنى او حكومى اميرا كان ام ديموقراطى وحزبى سواء حزب حاكم او غيرهوالمنع هنا لان تلك الجريمه التى قامت بسببها الحربين العالميتين كانت عقب مقتل الامير النمساوى الذى لعب لعبة كونه امير مفوض لحقوق الانسان وعقب مقتله قامت هنا الحرب العالميه وهذا سبب وجيه تشريعى اممى يمنع ممارسة الدول والحكومات والامراء والاحزاب ممارسة العبث بحقوق الانسان افرادا ودولا وحكومات واحزاب-بينما يقوم النظام الحاكم السعودى باخراس بقية الدول بالرشاوى الماليه للصمت عن هذا الرمز الاممى الرفيع والمستقل لابل والخطير جدا على الامن الدولى والعالمى فى حالة المساس بحياته او بحالته الصحيه حيث وصلت الى العديد من الدول الاعضاء تقارير تفيد فعليا بان الرمز الاممى الكبير السيد-
وليد الطلاسى يعانى بشده اليوم صحيا وترفض استقبال حالته الصحيه بما يسمى العربيه السعوديه معالجته علاجا طبيعيا وطبيعيا عقب ان نجا من الشلل النصفى نظرا لرفضه امر ملكى يتعلق بايجاد (نيابه عامه )بالسعوديه دون وجود دستورا بالسعوديه وتشريعات غير تلك التى اوجدها وزير سابق بالداخليه السعوديه واسماه(النظام الاساسى للحكم)وهو ايضا طالب بايجاد دستورا لايتصادم مع ماهو موقع دوليا وقانونيا بالامم المتحده وكذلك لايتعارض مع الحاكميه الالهيه الساميه التى جاءت بها الاديان السماويه كافه ومنها الاسلام من نصوص مقدسه هى بصورتها احكام الهيه مقدسه و بسيطه جدا وساميه كذلك كاصراره على تنفيذ عقوبة الاعدام لكل قاتل لاى نفس بشريه دستوريا وقضائيا باسم الدين او المذهب او الطائفه اومن خلال المليشيات والعصابات المسلحه وملاحقة داعميها ايا كانو من دول وحكومات العالم جميعا والاحزاب كذلك –وهذا عدا توجيهه رساله لبابا الفاتيكان ليحذر فيها المسيحيين بتبنى العبث بالاجهاض ورعاية كل مامن شانه التشجيع على العلاقت الزوجيه والاسره لتجد الطفوله الحنان والرعايه ن الابوين ودفء الاسره لاليصبح اعداد اطفال الخطيئه موصوفون وهم بالملايين اليوم من المشردين حول العالم بانهم اولاد الشوارع والجريمه وقال للبابا هنا بانه من المحال ان يشرع الرب زواجا ابديا رغم انف الانسان رجلا كان او مراه وباسم المسيحيه يتم ذلك اوباسم السيد يسوع المسيح حيث تبارك الكنيسه هذا الجرم التشريعى لان الزنا والعلاقه خارج اطار الاسره هى الاساس هنا ستكون بين الزوجين اللذين لايحق لهما الطلاق وللابد وان كرهو استمرار الزواج برغم كل ذلك فلم يحكى احد عما اذا كره احدهم الاخر وكره العيش معه فكيف يستمر الزواج باسم الله -وهنا وبرغم كل ذلك النشاط الاممى للرمز فلم نجد من المسلمين اوالعرب من يحكى عن هذا الرمز بانه سبق وان قال او وصف نفسه يوما ما بانه رسول او انه نبى او حتى مهدى منتظر للسنه او الشيعه فمنصبه الاممى المكتسب امميا اذن هو ارفع من كل ذلك قوه وحصانه ومكمن الخطوره لهذا الرمز الاسطورى انما تكمن فى انه وكما ذكر السيد والتر هانز الخبير بالاديان بان لدى ولادة السيد يسوع المسيح كان هناك مذنب احمر بالسماء وقد جرى مؤخرا مشاهدة المسلمين مذنبا احمر بالسماء فى العربيه السعوديه مشاهد بالعين المجرده فهو رغم كل شىء يعتبر هنا شخصيه اسطوريه ليس لانه المذنل يوجد بسبب ولادته لابل بسبب اعلان تمكينه على امم العالم اجمع ومن خلال الامم المتحده كتشريعى وكمراقب اممى عالمى غير مؤدلج ويصفه عدد غير قليل بانه ثائر حق وحقوق انسانيه للجميع دوليا وانه يحكى عن اهمية التفريق بين النص الالهى السامى المقدس وبين النص القانونى والدستورى ويدعو سياسيا لفصل السلطات لابعاد شبح الطغيان والاستبدادابمقدرات وحقوق وثروات الشعوب والانسان بجميع دول العالم بلا استثناء والصمت عن تلك الشخصيه الامميه والاسطوريه غربيا سوف يتسبب باخطار كبرى ضد المسيحيين بالشرق الاوسط خاصه والعالم اجمع مع انتشار الارهاب والمليشياوى المسلحه وايضا بجميع دول العالم وحيث يتواجد هذا الرمز الاممى المستقل بالرياض منذ سنوات طوال وسط التعتيم فى ظل تضامن غربى اسرائيلى سعودى عربى وخليجى رسمى بل وافريقى واسيوى عند ارهاب نظام سعودى ملكى يحاصره حتى منعه من العلاج والدواء وبشكل انسانى ارهابى مقزز فعلا واجرامى فقد وضع لشعبه دستورا عبثيا وارهابيا من خلال اميرو وزيرا توفى سابقا فى الداخليه-وقد اسمى هذا الدستور ( النظام الاساسى للحكم )واما المستشفيات ففى اغلبها هى باسماء الملوك السعوديون واطفالهم فهى وراثيه لهم ولحاشيتهم وليس للشعب اى حق للعلاج بها بمستوى لائق الا بورقه من الملك او الامير واطفال الملك والامير -حتى هذا الرمز الاسطورى لم يسلم من اجرام الملك السعودى وولى عهده واطفاله حيث يصف الملك السعودى نفسه بانه يخدم بيت الرب وانه خادم سعودى للحرمين و هويحاصر ارهابيا الرمز الاممى الكبير ببلاده– وتلك سوف تجعل الاضطرابات مستعره بالخليج وبالعالم اجمع خاصه ان هذا الرمز الاسطورى المتمكن السيد-
وليد الطلاسى–
والمتوعك صحيابقوه اليوم بالسعوديه ممنوع عليه العلاج بهاومن هنا فلا تطلع للقياده الامريكيه لاللعالم ولاحتى دول العشرين التى لايجب ان تحضر اى مؤتمر للحكم والنظام السعودى يرعى المؤتمر بل ملاحقة اركان النظام السعودى بنفس الوقت حيث الزعم الامريكى بانه يجب اسقاط اوتغيير النظام فى ايران وهى لن تستطيع فعل ذلك منفرده-فعدم علاج مثل هذا الرمز الاممى الكبيرانما يعتبر عار على الانسانيه والمجتمع الدولى برمته بل وعلى الشرعيه الدوليه كذلك ومجلس الامن الدولى والملاحقات هنا يجب ان تشمل اركان الحكم السعودى الارهابى والمسؤولين ايضا بالولايات المتحده الامريكيه جنبا الى جنب مع النظام السعودى فلامجال مسموح به اطلاقا للعبث برموز الشرعيه الامميه والدوليه هنا ولاتعنينا الروحيه التى يعتقد بها المسلمون تجاه هذا الرمز الاسطورى الا من خلال حفظ الامن والسلم العالمى والدولى وفك الحصار السعودى فورا بلا قيد ولاشرط ليسافر اينما يريد هذا المستقل الاممى الكبير وسرعة ادخاله بشكل عاجل جدا لاقرب مستشفى غير سعودى فورا وقبل فوات الاوان–
انتهى مع التحيه —
حرر بتاريخه–
659ج–
—–