صرح مصدر مطلع في الديوان الملكي الأردني بأن المقال الذي نشرته مجلة “ذي أتلانتك” الأمريكية، حول تصريحات الملك عبدالله الثاني، وقامت بعض وسائل الإعلام الدولية والعربية والمحلية بتداوله يوم الثلاثاء 19 مارس/آذار، قد احتوى العديد من المغالطات، مشيرا إلى إخراج الأمور من سياقها الصحيح.
وقال المصدر إن المقال قد احتوى تحليلات عكست وجهة نظر الكاتب، ومعلومات نسبها إلى الملك بشكل غير دقيق وغير أمين. وأوضح المصدر أن لقاء العاهل الأردني مع كاتب المقال جاء في سياق عرض الملك رؤيته الإصلاحية الشاملة، وحرصه على عدم إضاعة الفرص المتاحة لتحقيق نتائج ملموسة للمضي قدما في الأردن على طريق التطور والتحديث، ومن أجل الاستجابة لتطلعات الأردنيين.
وفيما يتعلق بما ورد في المقال حول العلاقات الأردنية مع قادة بعض الدول، بين المصدر أن العلاقات الأردنية مع هذه الدول هي علاقات مميزة يسودها الاحترام والثقة المتبادلة.
وأشار المصدر إلى أهمية توخي الدقة في التمييز بين ما هو حديث للملك، وما هو تحليل وآراء خاصة بالكاتب.
وكانت مجلة “ذي أتلانتك” قد نشرت مقابلة مع الملك الأردني تضمنت نقدا لرؤساء عرب مثل الرئيس المصري محمد مرسي والرئيس السوري بشار الأسد بالإضافة إلى رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان.
كما ذكرت الصحيفة أن الملك عبد الله الثاني قال إن علاقته ببنيامين نتانياهو قد قد توثقت في الآونة الأخيرة.
النظرة الاستحقارية للمواطن العربي الاستصغارية من هو المسؤول عنه ليس امريكا انما الحكام العرب الذين استصغارو انفسهم وهانو في بلدنهم فستهانت بيهم امريكا وامريكا دولة اجنبية ممكن في العالم ان يظهرون ناس خيرين ايدرون الضعفاء او لا يجعلون من الضعف ما يستغلونه على حساب انسانية الانسان لكن يمكن يظهرون ناس شرريرين يجعلون من الضعف ويركزون في بناء قاعدتهم الا انسانية على اساس مؤاطن الضعف الموجودة بالعالم فلماذا يضعف المسولين العرب للحد الذي نراه واعني بالضعف جعلو الاجنبي يستهين بامة العرب حصرأ
أكيد أحدهما كان مخمورا… أما الملك(النشمي) المنحدر من سلاله الاشراف .
أو الصحفي الامريكي .