قالت مصادر دبلوماسية إن اللجنة الرباعية الدولية ستدعو الإسرائيليين والفلسطينيين إلى البدء بمفاوضات مباشرة في واشنطن في الثاني من الشهر المقبل وأن بيانا رسميا بهذا الخصوص سيصدر اليوم. وأضافت ذات المصادر أن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيحضر هذه المفاوضات.
وقالت المصادر إن بيان الرباعية سيدعو إلى تحديد مرجعية المفاوضات وجدول أعمالها، للانتقال
للمفاوضات المباشرة بين الفلسطينيين وإسرائيل.
وذكرت تقارير إعلامية أن المسودة الجديدة للبيان تدعو الطرفين في تلك المفاوضات إلى التوصل إلى اتفاقية خلال عام.
وأشارت رويترز إلى أن المسودة تنص على أن المفاوضات المباشرة يجب أن ” تؤدي إلى تسوية يتم التفاوض عليها بين الطرفين تنهي الاحتلال وتقود إلى دولة تعيش في سلام مع إسرائيل”.
وتؤكد المسودة مجددا –حسب المصدر نفسه– “التزاما كاملا بكل بياناتها السابقة” حيث دعت بيانات اللجنة الصادرة خلال العام الجاري إلى وقف بناء المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة.
وكان من المتوقع منذ الاثنين الماضي أن تصدر اللجنة الرباعية بيان “دعوة للمحادثات” في وقت اتهم فيه قيادي بارز في حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس إسرائيل الخميس بتعطيل إصدار بيان اللجنة.
وسبق أن عرضت اللجنة التي تضم الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا والأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي أثناء اجتماع بموسكو في مارس/آذار الماضي مجموعة إجراءات هدفها التوصل إلى اتفاق خلال عامين لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة دولة فلسطينية مستقلة.
موقف أميركي
ويتزامن ذلك مع تصريح فيليب كراولي المتحدث باسم الخارجية الأميركية بأن التوصل إلى اتفاق لبدء مفاوضات مباشرة أصبح قريبا جدا.
وأعلن المتحدث أن كافة الأطراف المعنية بالمفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية تعكف على بحث التفاصيل المتعلقة بها، ولكنه امتنع عن كشف ماهية هذه التفاصيل.
وتسعى الإدارة الأميركية إلى بدء المفاوضات المباشرة قبل 26 سبتمبر/أيلول المقبل بوقت كاف حيث من المقرر أن ينتهي في ذلك اليوم تجميد للاستيطان في الضفة الغربية أعلنته إسرائيل لعشرة أشهر.
وتوقفت محادثات السلام المباشرة منذ الحرب التي شنتها إسرائيل على قطاع غزة في ديسمبر/كانون الأول 2008 ويناير/كانون الثاني 2009.
وكان الرئيس عباس قد قال بداية الشهر الجاري إنه مستعد لدخول مفاوضات مباشرة إذا أصدرت الرباعية بيانا يشبه بيانا أصدرته في مارس/آذار الماضي طلب وقف الاستيطان في الضفة الغربية المحتلة وتحقيق اتفاق سلام شامل في غضون عامين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود ما قبل 4 يونيو/حزيران 1967 باعتبار ذلك أساسا للمفاوضات.
وتقول السلطة الفلسطينية إنها تريد حلا يضمن قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية، وتحذر من أن الاستيطان يدمر فرص تحقيق هذا الحل.
وفي المقابل يؤكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استعداده للمفاوضات مع الفلسطينيين لكن من دون شروط مسبقة.
ووافقت لجنة متابعة مبادرة السلام العربية التابعة لجامعة الدول العربية الشهر الماضي على الانتقال إلى المفاوضات المباشرة مع إسرائيل حينما يرى عباس ذلك مناسبا.
وكان جورج ميتشل المبعوث الأميركي للسلام في الشرق الأوسط قد أجرى خمس جولات من المحادثات غير المباشرة بين عباس ونتنياهو ومعاونيهما منذ مايو/أيار الماضي، حيث أكد أن الإدارة الأميركية تأمل أن تبدأ المفاوضات المباشرة في سبتمبر/أيلول المقبل.
المصدر: وكالات
ماحد نحسهم غير اللجنة الرباعية, لوكانت ثلاثية أو ثنائية كانت الأمور مشت, حتى يوم الأربعاء من الأيام الصعبة
الله يلعنكم !!! بس شفت الصورة ما اجاني خلق اقرى الموضوع اصلا متين من عنوانه
هذا العباس رح يجيه يوم و يندم على وصع ايده مع ايادي الي عم يذبحوا باهله
لما يتكلموا عن الفلسطينيين ما بعرف مين بيقصدوا ؟ حكام رام الله ياللي ما بيحكموا حتى حالهم ، أو مين ؟ ياللي بعرفه انه ما في حدا ممكن يتكلم هلق باسم الفلسطينيين مع وجود اتنين فلسطين ، فلسطين رام الله ، وفلسطين غزة ، والاتنين ما يمثلوا غير حالهم! والشعب المسكين ما الو دعوة بكل ياللي بيجري حواليه !
لا يا زين ليش التقسيم نحنا ما لازم نعترف انه فلسطين مقسمة لانها مو هيك بشعبها اصلا اسرائيل هاد الي بدها ياه و انت عارف سياية فرق تسد و الي للاسف نجحوا فيها لحد كبير مو بس بفلسطين و بكل العالم
اختي ايمان ، هيدا ياللي حاصل مو ياللي باتمناه فما داعي نحط راسنا في الرمل ونقول كل شي تمام .
لا زين مو نحط راسنا بالرمل اكيد لا مو هاد قصدي ابدا بس في امور ما لازم نعترف فيها لان الاعتراف بها بيعني اننا تقبلناها يجب العمل على عدم حدوثها و اقل شي هو عدم تقبلها
بيني و بينك مثلا اسرائيل كوطن انا ضد انه نحنا كمساندين للقصية الفلسطينية اننا نعترف بدولة اسمها اسرائيل لان الحقيقة ان الدولة اسمها فلسطين و ما في شي اسمه دولة اسرائيل
و مثال ثاني عن التقسيم الي انا الحقيقة ما بعترف فيه تقسيم الفلسطينيين على اساس عرب 48 و غيرها في امور ما لازم نخضع الها و يبقى هاد رايي الشخصى بيحتمل الخطا
لا زين مو نحط راسنا بالرمل اكيد لا مو هاد قصدي ابدا بس في امور ما لازم نعترف فيها لان الاعتراف بها بيعني اننا تقبلناها يجب العمل على عدم حدوثها و اقل شي هو عدم تقبلها
بيني و بينك مثلا اسرائيل كوطن انا ضد انه نحنا كمساندين للقصية الفلسطينية اننا نعترف بدولة اسمها اسرائيل لان الحقيقة ان الدولة اسمها فلسطين و ما في شي اسمه دولة اسرائيل
و مثال ثاني عن التقسيم الي انا الحقيقة ما بعترف فيه تقسيم الفلسطينيين على اساس عرب 48 و غيرها في امور ما لازم نخضع الها و يبقى هاد رايي الشخصى بيحتمل الخطا
نورت انشري شو هاد يا الله
ما هو المشكلة يا اخيتي العزيزة انه احنا لو اعترفنا او لم نعترف فالحقيقة موجودة على الارض ، ولهالسبب يجب انا نكون واقعيين ونحارب هيدا الواقع بواقع متله وهو التحرير وتحسين اوضاع الاخوة الفلسطينيين ، والتسميات ما الها اهمية لانها ممكن تتغير في اي وقت بسهولة عند تغير الواقع الحالي .
بس التسميات بتلعب دور نفسي يا زين و الحرب النفسيو اخطر من اي نوع من الحروب …
و انا معك انه الواقع فارض حاله بس لازم نحنا اقل شي ما نعترف فيه مو بمعنى اننا نخدع حالنا و نظل ساكتين بهي الحجة لا من باب فرض راينا على الاخرين ما بعرف لذل عرفت وصلك وجهة نظري او لا
و نحنا دائما مع فلسطبن ظالمة او مظلومة
وصلت وبارك الله فيكي اختنا الكريمة .
الله يبارك فيك اخي تسلم …
الله يبارك فيك اخي تسلم …
نورت ليش كل هاد ؟؟؟؟ انشري
هل يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الاخر ان يعترف باسرائيل!!!
“إن الإخوان لو وصلوا إلى السلطة فسيعترفون بإسرائيل” كانت هذه الكلمات والتي نسبت إلى د/ عصام العريان القيادي بجماعة الإخوان المسلمين في صحيفة الحياة اللندنية بمثابة الزلزال القوي، الذي أثار ردود فعل عنيفة داخل الجماعة والتيارات السياسية الأخرى؛ مما دفع بعض التيارات إلى اتهام جماعة الإخوان المسلمين بأنها تبيح لنفسها باسم السياسة أو باسم فقه الواقع ما تحرمه على الآخرين.. على الرغم من نفي د. عصام لها في تصريحات لاحقة.
ونحن بدورنا نتساءل: هل حقا يجوز الاعتراف بإسرائيل تحت مسمى فقه الواقع أم أن هذا الأمر خط أحمر لا يجوز الاقتراب منه تحت أي ظرف؟!
فتوى تكفر من يعترف بـ(إسرائيل)
محمد الصواف
غزة – أثارت فتوى لرئيس رابطة علماء المسلمين في قطاع غزة الدكتور مروان أبو راس تكفر من يستحل الاعتراف بـ “إسرائيل” وتخرجه عن الإسلام، حالة جدل فقهي بين العلماء في فلسطين.
فبينما وافق فقهاء على فتوى الدكتور أبو راس باعتبار من يستحل الاعتراف بإسرائيل كافرا ومرتدا عن ملة الإسلام، وجد آخرون أنها معصية لا تصل إلى درجة الكفر!!!!
لا اخي لا خط احمر و لا شي و بلا اي فقه لا حديث و لا قديم ما قس شي اسمه اسرائيل و هاد الي قلناه
اختي ايمان كلامي للجميع
وعلى من يجيز او يحرم ان يحاول اقناع الاخرين بالادلة!!
طيب اخي … النشر
حسب “اللواء” للدراسات
“الموساد” ينعت الجزائر بالبلد الخطير
ويصف الجزائريين بأكثر العرب كرها لـ “إسرائيل”
نشرت ”اللواء” الصادرة عن المركز الأردني للدراسات والمعلومات مقطوعات من تقرير الخبير الاستراتيجي الإسرائيلي، عاموس هرئيل، حول الجزائر وكان هذا الخبير قد استند على تقارير استخباراتية زودته بها الموصاد.
وحسب الدراسة، فإن الجزائر ”تعتبر أهم وأخطر في الشمال الإفريقي”، ثم أضاف قائلا: ”عندما نتكلم عن هذا البلد علينا أن نتوقف كثيرا أمام دروس تاريخية تسبب تجاهلها في الماضي إلى تكبدنا خسائر فادحة، ويضيف هرئيل: ”من الخطأ الفادح ارتكان إسرائيل وراء البُعد الجغرافي الذي يفصلها عن الجزائر، ومن العبث تجاهل هذا البلد غير المروض باعتبار أنه ليس على خط المواجهة المباشرة”. وتحت عنوان ”عدو للأبد” إشارة إلى الشعب الجزائري، يقول هرئيل: ”الجزائريون من أكثـر الشعوب العربية كرها لإسرائيل وهم لديهم استعداد للتحالف مع الشيطان في وجهها، إنها كراهية عجزنا على إزالتها طيلة العقود الماضية، كما أننا فشلنا في القضاء على هؤلاء الأعداء الذي لم ندخر جهدا من أجل دحرهم أو القضاء عليهم”.
وحاول الخبير الإسرائيلي، وهو باحث معروف بإلحاده وشدة كراهيته للإسلام والمسلمين: ”طالما عجزت إسرائيل على فهم شدة كراهية الجزائريين لنا إلا أنني تمكنت من خلال سنوات والدراسة والتحليل من فك طلاسم هذا اللغز المحير والذي يتلخص في التركيبة النفسية والعقائدية التي تهيمن على هذا الشعب الذي يسيطر عليه التطرف الديني إلى أقصى حد، فهم من أشد الشعوب الإسلامية اتباعا لتعاليم القرآن وأحاديث النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلا أن حقيقتهم غير ذلك تماما، فهم يخفون وراء ملابسهم رجال دين أشد تدينا من حاخامات إسرائيل، أو كما يسمونهم شيوخا”. ويختم الخبير في هذا السياق بقوله: ”لقد هزمنا الإسلام في كل مكان ولكن الإسلام هزم إسرائيل في الجزائر”.
وفي سياقات متصلة، يضيف التقرير أن استهداف الجزائر من خلال الحروب الباطنية لم يجد نفعا، وأن هذا البلد قد نجد أنفسنا في مواجهة مباشرة معه، بل من المتوقع أن تصبنا ضربة من هناك، لكن هذه الضربة ستكون أشد قسوة من حرب الغفران، وغني عن البيان التذكير بالهزيمة التي لاقيناها في سيناء عام 1973 بسبب الجزائر. ورغم مرارة هذه الهزيمة والدور الذي لعبته الجزائر آنذاك والذي أدى بالتالي إلى انهزامنا للمرة الأولى في تاريخنا، فإن دورا أشد قسوة قد تشهده الأيام المقبلة، دور قد تشارك فيه الجزائر بصفة مباشرة ضد إسرائيل، خاصة وأن العلاقات التي تربط الجزائر بسوريا وبإيران التي تتنامى بشكل تصاعدي ترجح ميل هذا الثلاثي لتشكيل حلف يقلب موازين اللعبة، فالمراهنة على تحييد الجزائر عن الحرب هو عبث”.
يضيف التقرير: ”إن السياسات الإسرائيلية المبنية على الترهيب والترغيب لا تجدي نفعا مع أناس دعاة، ولن نحقق شيئا مع أناس يصعب خداعهم ويستحيل تضليلهم أو إثناؤهم عن عقيدتهم”.
وكان للسياسة الخارجية للجزائر نصيب كبير في تقرير المخابرات، كما كان للرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة حيّز مهم في تقرير الخبراء الإسرائيليين: ”وجود رجل مثل بوتفليقة على رأس هرم السلطة في الجزائر يجبرنا على اتباع أقصى درجات الحذر، فبرغم المواقف المحايدة التي يبديها الرجل إلا أن تاريخه ومواقفه تجبرنا على عدم الثقة به، فهذا رجل لا يقل خطورة عن سابقه بومدين. فبالرغم من أن الرجل يقول بأنه يحاول أن يعوض للجزائر ما فاتها وأن يضع الجزائر في منزلة بين الأمم تليق بها، إلا أن هذا لا يخفي طموح الرجل في إرجاع بلده بقوة إلى الواجهة والتأثير في القرار الإقليمي والدولي، والدليل على هذا أنه يطور في غفلة منا جيشه وبصورة تثير القلق”.
هذا على العموم ملخص عما تتداوله تقارير الموساد، ولكن هذا العداء ليس السياسة المتابعة ”رسميا” وإلا فإن لإسرائيل خطط استراتيجية على المدى المتوسط والطويل تحاول من خلالها وعن طريق منظمات وهيئات سياسية وعسكرية مثل ”حلف الناتو” وهيئة الأمم المتحدة ”الاقتراب” من الجزائر شيئا فشيئا وعقد اتفاقات شراكة، وتحاول في المجال الاستراتيجي -كما يلوح- من خلال ”الحوار المتوسطي” وتبادل الخبرات داخل الناتو والمشاركة معا في مناورات عسكرية وتمارين بحرية تحت راية” الناتو”.
شكرا اختي ايمان1114 على التقرير الرائع الذي يؤكد اخلاص مواقف الشعب الجزائري لدينه وامته ،ويحيي جذوة الامل في نفوس الامة..!!!
العفو … و الحمد لله نحن بلد مسلم بنسبة 99 بالمئة و الاهم من هاد اننا فاهمين ديننا و الله دايما معانا رغم كل الي مرينا بيه ما لقينا الا رب العالمين
و ان شاء الله نفرحوا الفرحة الاكبر بتحرر فلسطين ليطلع هالشعب من الظلمة الي عايش فيها منذ سنوات للنور باذن الله
العفو … و الحمد لله نحن بلد مسلم بنسبة 99 بالمئة و الاهم من هاد اننا فاهمين ديننا و الله دايما معانا رغم كل الي مرينا بيه ما لقينا الا رب العالمين
و ان شاء الله نفرحوا الفرحة الاكبر بتحرر فلسطين ليطلع هالشعب من الظلمة الي عايش فيها منذ سنوات للنور باذن الله
نورت النشررررررر
وقد كان حكامنا الذين باعوا انفسهم للغرب وواشنطن يعلمون ان تحريم الاعتراف باسرائيل مسالة لا نقاش فيها لانها من الثوابت…وقد ظلوا على هذا الحال الى عهد قريب..وكانت لاءات قمة الخرطوم الثلاث الشهيرة التي انعقدت فيها بعد أسابيع قليلة من العدوان “الاسرائيلى” عام1967 بعد الهزيمة،الثلاث اللاءات الأكثر شهرة على السنة الحكام المنافقين وهي : لا صلح مع “اسرائيل” ولا اعتراف بها ولا مفاوضات مباشرة معها. ثم كان لحكامنا “على الرباط لدعم العار مؤتمر”…واعترفوا وبصموا بالحوافر…ورفعوا الايدي والارجل!!
اقول اذا كان الحكام قد كشفوا عن نفاقهم وخيانتهم للامة باعترافهم باسرائيل!
فهل يجوز للامة ان تخون الله والاسلام كما فعل حكامها…فتعترف بالدولة المسخ المسماة اسرائيل…. هذه فرصة امام كل مخلص لدينه وامته منكم ان يسجل حضوره بكلمة لا على هذه الصفحة!!!
كانت لاءات قمة الخرطوم الثلاث الشهيرة التي انعقدت فيها بعد أسابيع قليلة من العدوان “الاسرائيلى” عام1967 بعد الهزيمة،الثلاث اللاءات الأكثر شهرة على السنة الحكام المنافقين وهي : لا صلح مع “اسرائيل” ولا اعتراف بها ولا مفاوضات مباشرة معها. ثم كان لحكامنا “على الرباط لدعم العار مؤتمر”…واعترفوا وبصموا بالحوافر…ورفعوا الايدي والارجل!!
اقول اذا كان الحكام قد كشفوا عن نفاقهم وخيانتهم للامة باعترافهم باسرائيل!
فهل يجوز للامة ان تخون الله والاسلام كما فعل حكامها…فتعترف بالدولة المسخ المسماة اسرائيل…. هذه فرصة امام كل مخلص لدينه وامته منكم ان يسجل حضوره بكلمة لا على هذه الصفحة!!!
اقول اذا كان الحكام قد كشفوا عن نفاقهم وخيانتهم للامة باعترافهم باسرائيل!
فهل يجوز للامة ان تخون الله والاسلام كما فعل حكامها…فتعترف بالدولة المسخ المسماة اسرائيل…. هذه فرصة امام كل مخلص لدينه وامته منكم ان يسجل حضوره بكلمة لا على هذه الصفحة!!!
قال الشاعر عمر أبو ريشة في الملوك والرؤساء العرب الذين اجتمعوا في الرباط:
إن خوطبوا كذبوا أو طولبوا غضبوا …أو حوربوا هربوا أو صوحبوا غدروا
خافوا على العار أن يُمحى فكان لهم… على الربــاط لدعم العــار مؤتمرُ
على أرائكــهم سبحانَ خالقهــم… عاشوا وما شـعروا ماتـوا وما قُبروا