سي ان ان – نفذت السلطات السعودية خلال الساعات الماضية حكم الإعدام بحق شخصين، ما يرفع حصيلة الإعدامات المنفذة بالمملكة منذ بداية العام إلى أكثر من 75 حالة، وشمل الحكم الأول رجلا سعوديا متهم بـ”زنا المحارم” بينما طُبق الحكم الثاني بحق باكستاني مدان بتهريب المخدرات.
وقالت وزارة الداخلية السعودية إنها نفذت الثلاثاء “حكم القتل حدا” بالسعودي حسن غزواني، عملا بالحديث النبوي “من وقع على ذات محرم فاقتلوه”، وذلك بعد إدانته “بفعل فاحشة الزنا بإحدى محارمه وحملها سفاحا منه.”
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، فقد جرى تنفيذ “حكم القتل حدا” بغزواني في بمدينة جيزان بمنطقة جازان جنوب غرب المملكة، وأكدت وزارة الداخلية حرص الحكومة على “استتباب الأمن وتحقيق العدل وتنفيذ أحكام الله في كل من يتعدى على الآمنين ويسفك دمائهم أو يهتك أعراضهم.”
كما ذكرت الوزارة في بيان منفصل أنها نفذت حكم القتل تعزيراً بأحد مهربي المخدرات, ويدعى شراب الدين كل جام، وهو باكستاني الجنسية، إثر قيامه بتهريب كمية كبيرة من الهيروين المخدر، وجرى تنفيذ الحكم في العاصمة الرياض.
يشار إلى أن منظمات حقوقية كانت قد وضعت السعودية على رأس قائمة الدول التي مازالت تطبق عقوبة الإعدام على نطاق واسع، وغالبا ما تنفذ العقوبة عبر قطع رأس المدان في مكان عام.
يعني الحالتين لو كانوا تحت ايدي لفعلت المثل صراحة.
ولكن يجب تطبيق الأحكام على الناس كلها ( مثلا بعض شباب العائلة الحاكمة وأحفادهم ماذا يفعلون خارجا من زنى وتعاطي وحتى ما نظلمهم كمان في شباب كتار بس من الأغنياء أيضاً ،تأتي الأجنبية لإثبات نسب ولدها منه ،
هل نرى عقوبات بحقهم لا لا لا .
الا من رحم ربي