(CNN)—أكدت السلطات السعودية، الثلاثاء، على عدم تقديمها لأي دعم لتنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام أو ما يُعرف بـ”داعش” لافتتا إلى أن المساعدات التي تقدمها لسوريا موجهة إلى قوات المعارضة المعتدلة، وذلك في رد على تقارير إعلامية بريطانية تتهم المملكة بدعم التنظيم الإرهابي.
وجاء في البيان الصادر عن سفارة المملكة العربية السعودية: “ترغب السعودية التأكيد مرة أخرى بأنها لم ولن تدعم سواء ماديا أو معنويا ما يدعى تنظيم الدولة الإسلامية بالعراق والشام، أو ما يسمى بدولة الخلافة الإسلامية أو دعم أس تشكيلات وتنظيمات إرهابية أخرى.”
وتابع البيان: “رغم توضيحنا لهذه المسألة في مناسبات عديدة، فإن وسائل إعلام بريطانية نشرت ادعاءات غير صحيحة ومضللة، الأمر الذي تطلب أنن نوضح هذا الأمر مجددا..”
وأوضح البيان: “إن المملكة العربية السعودية، وفي سوريا تحديدا قدمت المساعدة لفصائل المعارضة المعتدلة، حيث تتشارك هذه الفصائل بهدف واحد هو الوصول إلى تحول سياسي في البلاد سيطيح بنظام بشار الأسد.”
يوم أمس خرج رتل مؤلف من 150 آلية من ضمنها أكثر من عشر دبابات مما يسمّى لواء داوود .. خرجوا من ضيعة سرمين بريف ادلب واتجهوا إلى رقة بعد أن بايعوا البغدادي.. وقطعوا كل المسافة بين ادلب والرقة وفي النهار … ولم نشاهد لا طائرة قصفتهم ولا قذيفة استهدفتهم .. !!!!
لا إذا هيك قالت السعودية أنهها ” لم ولن تدعم داعش وأنها تساند القوات المعتدلة بسوريا” معناها نحنا كنا ظالمينها ما في شك .. شو هالحكي آل سعدان كلامهم طابو ولو !!!
هلأ بدنا تعريف دقيق لـ مفهوم “القوات المعتدلة” بنظرها ههههههههه لأنه هالـ “قوات المعتدلة” خربوا البلد الله يقصف عمرهم ولسه بيقولوا عن حالهم ملائكة
يمكن لابسين طاقية الاخفى لهيك طيران الك لب بشار ما عم بيشوفو الا المدنيين والعزل والاكفال تيدكو بصواريخهم ويقصفوون
الله يقصفكو بنار جهنم بجاه هالايام الغضيله هنن ومين بيشد عم مشدهم
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون}
، كما قال تعالى: {يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار} أن رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال: “إياكم والظلم، فإن الظلم ظلمات يوم القيامة”
لم ولن ندعم داعش .
يجب على الثوار في سوريا والعراق دعم داعش والوقوف معها فلا يحدد لكم أعداءكم قواعد اللعبة وما يجب في القتال ومالا يجب ، إذ هم أسرفوا في الإجرام والدعشنة ويريدونكم أن تقاتلوا حسب ما يريدونه هم وبلا استدعاش .
ادعشوا وادعسوا أعداءكم .
حربكم الآن مع ايران وأزلامها وهم مجرمين فاق اجرامهم كل وصف ، اتحدوا جميعاً ومعكم داعش وبعدئذٍ تبقى علاقتكم معها محل نظر ولكنها الآن أمر ثانوي .
تخلى عنكم العرب والعالم وتركوكم في مواجهة مجرمي ايران فلا تتركوهم يرسموا لكم طريقكم بل ارسموه كيفما شئتم .
عندما كان يقصفكم بشار بالصواريخ ويلقي عليكم البراميل المتفجرة ليموت معها الأطفال والأبرياء كانوا أنصاره يقولون بأنه يجب أن يسقط في الحرب أبرياء ويجدون لها الأعذار ، كذلك يجب أن تقولوا الآن تجاه مساوئ داعش بأنها خسائر طبيعية للحرب .
لا يا أخ شامخ .. لا يمكن أن ننصر الحق بالباطل ..
ولا يمكن ان نقول عن جرائم داعش أو غيرها من فصائل المعارضة هي نتيجة طبيعية للحرب .. وهذا ما يُميزنا عن أتباع النظام … من المفروض أن يتم تحييد المدنيين ما أمكن .. لكن للأسف ما نراه هو تعمّد لقتل المدنيين .. ليس فقط من داعش .. وانما من كثير من فصائل المعارضة .. التي لا أظنها تختلف عن النظام في شيء .. فهو يستهدف المدنيين وهي تستهدف المدنيين .. وكيف سينصر الله قوماً يستهينون القتل ولا يراعون حرمة دم المسلم ؟!
خرّفوا الشوايا،