قالت وزيرة الخارجية السويدية، مارغوت فالستروم، أمس الأربعاء، إن بشار الأسد قتل 7 أضعاف مما قتله “داعش” من الشعب السوري، ويجب أن يرحل.
ونقل التلفزيون السويدي تصريحات فالستروم أثناء تواجدها في نيويورك لحضور اجتماعات الأمم المتحدة لمناقشة حلول إنهاء الصراع الدائر في سوريا، حيث أكدت على أن موقف السويد إزاء الوضع الراهن في سوريا يتمثل في أن “أي عملية سلام في سوريا أو مرحلة انتقالية لن تكتمل بوجود الأسد”.
ووفقاً للإذاعة السويدية، فقد رحبت فالستروم باجتماعات قادة الدول الكبرى في الأمم المتحدة ومجلس الأمن، والتي تناولت مواضيع عدة، أبرزها تغيرات المناخ وإنهاء الحرب الدائرة في سوريا، والتي تسببت بدمار معظم المدن السورية وتهجير نصف سكانها.
وتعارض السويد موقف روسيا المتمسك بالحل عن طريق استمرار الأسد في سدة الحكم، وتحذو حذو دول الاتحاد الأوروبي على أن لا حل للقضية بوجود الأسد.
واعتبر فالستروم أن رحيل الأسد مسألة وقت فقط، حيث قالت: “نحن نرحب بالحوار الأميركي الروسي على أمل إيجاد حل، ولكن من المهم أن يدرك المرء أنه لا مستقبل للأسد في حل القضية السورية، فهو قد ارتكب جرائم تجاه شعبه وقد قتل منهم أكثر بسبعة أضعاف مما يقوم بقتله تنظيم داعش”.
وبحسب الإذاعة السويدية، عقد رئيس الوزراء السويدي ستيفان لوفين اجتماعاً خاصاً مع الرئيس الأميركي باراك أوباما في نيويورك، لبحث طرق إيقاف الحرب في سوريا.
وأنت شو دخلك فينا مو ناقصنا غير ك ل ا ب يكفينا يللي عم يعوا عندنا
باين عليك قبل ماتروحي لجتماع الأمم المتحدة متخانقة مع زوجك ….
صحيح كلامك هالك لب ابن ال ك لب هو اكبر ارهابي ومجرم عرفته سوريا لعنة الله تلعنه بالسما والأرض قتل من السوريين اضعاف مضاعفة من اللي قتلتهم داعش
لولا أنه العالم كله متأمر على شعبنا وبعضهم بدو يقسم بلادنا ويعمل دولة للرافضة والمجوس بجزء منها وبعضهم بده يفتتها لدويلات خدمة للصهاينة وبعضهم بده يعطي شعبه بالمنطقة درس انه هذا جزاء كل من يثور ضد اي نظام او حاكم ظالم ما كانوا سكتوا على اجرامه وقتله وتشريده لشعبنا لكن وحياة اللي اسمه الحق والعدل رح يرحل على جهنم هو وعصابته وكل مين بيأيد اجرامه هي مسألة وقت وشعبنا هو اللي رح ينتصر ويبقى
ولولا انه الملحدين الروس احسوا انه نهايته قربت ما كانوا دخلوا يقاتلوا بجانبه ويحتلوا بلادنا ما اخدوا عبرة من هزيمتهم بأفغانستان
مو عارفين انه ارض الشام مقبرة للغزاة وانها ما بتحمل اي محتل قذر على ارضها سواء كان صهيوني ولا مجوسي ولا ملحد وانه رح تكون نهايتهم عنا بإذن الله