فتحت مراكز الاقتراع أبوابها، الاثنين الساعة التاسعة صباحاً، في انتخابات رئاسية يتوقع أن تمنح الرئيس المنتهية ولايته، عبد الفتاح السيسي، ولاية جديدة لأربع سنوات.
وعرض التلفزيون المصري لقطات ظهر فيها السيسي وهو يدلي بصوته داخل إحدى اللجان الانتخابية في مصر الجديدة في الدقيقة الأولى بعد فتح مراكز الاقتراع.
وينافس السيسي في هذه الانتخابات موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، الذي تقدم بأوراق ترشحه في الساعة الأخيرة قبل غلق باب الترشح.
وتجري الانتخابات على ثلاثة أيام الاثنين والثلاثاء والأربعاء لإتاحة أكبر فرصة ممكنة لقرابة 60 مليون ناخب من إجمالي 100 مليون مصري، هم عدد سكان البلد العربي الأكبر ديموغرافياً، للإدلاء بأصواتهم. وقد جرت انتخابات الخارج في 23 إلى 25 من مارس/آذار الجاري.
مهزلة لن يُشارك بها سوى المُغيبين ….
!!
شاركت وانا بكامل قواي العقلية والحمد لله!!!
قل للألى جعلوا الدستور مهزلة
الدهر يضحك من دستوركم عجبا
شر الذنوب لديكم أن يقال لكم
كفوا الأذى ودعوا التضليل والكذبا
وأضعف الناس رأيا من يهيب بكم
لا تتركوا النيل في أيدي العدى سلبا
الرشد أن تتمادوا في غوايتكم
والحق أن تجعلوا للباطل الغلبا
تهانينا …..
!!
https://youtu.be/8p-fGVLNpPI
ثقي تماماً لن يكون الإخوان على صدرة الحكم مرة أخرى بمصر.. بالسيسي او بدونه!!
وبئس الحكم كان في تلك السنة السوداء التي حكم فيها الإخوان..
وإن كان على الفيديوهات فما أسهلها أستاذة!!!
وعلى كل حل الله يهنيكِ
لستُ مع عودة الإخوان و لكني لستُ مع أن يحكُم مصر مسخ …..
كيف طاوعتك يدك ؟! كيف مشت قدماك ؟!
!!
واضح بشكل ملفت للنظر أنكِ لستِ مع عودة الإخوان!! والدليل هذا الفيديو الذي يمجد آلهة مكتب الإرشاد!!!
ويداي وقدماي يوجههما عقل مقتنع بما يفعله ويرى أنه الأنسب في تلك المرحلة..
نسأل الله ان يختار لمصر الأصلح .
أنتَ تغافلت عن جُزئية أن الفيديو يُظهّر الوجه البشع لمن إخترت ، يداكَ و قدماك ساهمت في إعطاء شرعية لمن لا يستحّقها ….. إن كان الإستقرار رديفاً للخنوع و الذُل و المهزلة فليذهب الإستقرار للجحيم و لنعش كما أُريد للأحرار أن يعيشوا و ليذهب الرغيف المغموس بذُل الصمت إلى الجحيم …..
ماذا يُقال في الحُسَام الذي يغرس نصله في صدر أمّه ؟!
!!
الفيديو لم يُظهر إلا ما أردتِ إيصاله وهو أن الحكم قد أُغتصب من يد جماعة إرهابية قتلة.. أظهرهم الفيدو على أنهم ملائكة وهم ليسوا الا شياطين دموية!! وعن أي خنوع وأي ذل وأي مهزلة تتكلمين؟!! قُلتها من قبل وأكررها الأن لعلكِ تنصتين.. أبداً لن تشعري بما شعرنا به ولن تعيشي ما عشناه خلال حكم تلك الجماعة.. كان لا يوجد بيت في مصر إلا وعليه باباً من الحديد.. كان البعض منا ينام ويسهر البعض الأخر للحراسة!! في زمن من حكمونا ورغم فسادهم إلا أننا كنا نشعر بالأمن والأمان ولم نعرف معنى الخوف..
نحن نعيش أحراراً وبوسعنا قول وعمل ما نريده في حدود القانون والدستور..
ورغيفنا ليس مغموساً بذل أو مهانة ولكنه مغموساً بعرق وتعب من صنعه وبجهد وجد من إشتراه فهنيئاً مريئاً لنا..
واذا جاء الوقت الذي يغرس فيه الحسام نصله في صدر أمه فعلمي وقتها أن اخر حبات العنقود قد انفرطت!!!
ولكني أطمنك فلا نصل الحسام سوف يُغرس ولا حبات العنقود سوف تنفرط او تعلمين لماذا يا أستاذة؟!!
لأنها مصر..
اخيراً.. نعم نعيش حالة إقتصادية سيئة ولكني على يقين بأن الأمور ستسير إلى الأفضل..
لحظة أمان أعيشها هى عندي خيراً من وليمة أتناولها بخوف وبسوط…
معذرة استاذة اخر العنقود..
فقد تكلمتِ عن الشرعية.. وأذكرك بأن شرعية الحاكم (أي حاكم) يأخذها من الشعب.. والشعب أعطاها لمرسى وأخذها منه وأعطاها للسيسي وهو الوحيد (الشعب) من حقه أن يسلبه أياها..
شكراً ايتها الفاضلة..
أويتسّع صدرك لنقاش نكمله غداً ؟؟
أُستاذ حُسام قبل أن أخرُج أُريد أن أعتذر عن أي حدة في تعليقاتي و آسفة إن أزعجتك أي من عباراتي ….. أعلم أن أهل مكة أدرى بشِعابِها و لكن تبقى غيرتنا على مصر هي دافع لكلامِنا و قد تكون دهشتي من إختيار من أعتبره نموذج لإنسان مصري مُثقف و حُساماً للحق لا عليه هي ما أملى عليّ كلماتي ….
قطعنا في طريق الإحترام مسافة طويلة فلنُكملها …. أكره العودة لنُقطة الصفر في أي شيء !
تمنياتنا بكل الخير لمصر ….
آسفة مرة أُخرى و نهارَكْ سعيد ….
!!
دائماً في الصدر متسع أستاذة اخر العنقود..
وأهلاً ومرحباً بك دائماً وأبداً أخت فاضلة نكن لها كل التقدير والإحترام وإن اختلفنا قليلاً في الرأي فهذا ليس معناه إلا السعي لتصحيح بعض المفاهيم سواء عندي أو عندك على حد السواء.. وبدوري أعتذر إن كنت قد تفوهت بكلمة لم أُحسن إختيارها أو معنى قد ضايقك..
سيظل طريق الإحترام بيننا طويلا طويلا طويلا.. ولا مجال للعودة كوني على ثقة من هذا..
تمنياتي لكل أوطاننا بكل كل الخير…
نهارك أسعد أستاذة!!
مساء الورد أُستاذ حُسام …..
أولاً دعني أبدأ كلامي بالإعتذار مرة أُخرى عن حماسة قد تكون قادت كلماتي لحدة غير مقصودة و أكيد غير موجهة لشخصك ، و لكن بما أنك أعطيتني الضوء الأخضر فدعني آخذك معي في رحلة ترى بها مصر بعيوني ……
كُنتُ من أشدّ المُعجبين بالثورة المصرية فأنا من جيل ما عاصر أي من إنتصارات العروبة ناهيكَ عن أني من المُعجبين بفروسية القول و الفعل ، رأيتُ في ثورة مصر إصرار شعب و رأيتُ في عيون أبناء مصر رفض لواقع مُعاش ، هتفت إرحّل مع جموع الهاتفين على شاشات التلفاز و كأني بينهم و منهُم ، بكيت و فرحتُ معهم بتنحي مُبارك ، كان يحدوني الأمل بغدٍ أفضل كمثل المصريين تماما فبالنهاية كُلُّنا في بوتقة واحدة أو هكذا ظننت ، ثم جاء تولي مُرسي و للأمانة إستغربت الإختيار و تشهد تعليقاتي القديمة أني لم أرى أهليته هو و الجماعة لقيادة بلد كبير كمصر و لكن كُلٌ أدرى ببلده ، ثم جاءت رابعة …. أذكُر في ذلك الوقت أنني كُنتُ أسير في شوارع العاصمة الأُردنية عمان و رأيتُ الجموع تتحلّق حول شاشات التلفزة المُنتشرة هُنَا و هُناك و كُلُهُم يصْفِق كفاً بكف على ثورة ضاعت و عروبة قُتلت و شعب إنقلب على بعضه البعض ، أكملتُ سيري و كل الوجوه التي صادفتني حملت خوفاً من تشابُه المصير إن تشابه التفكير ، كُلُها حملت خيبة أمل من هَلَلَ و فرح لفرحة أخيه ليُصعق بخبر وفاته في اليوم التالي …… قد يكون لكُم كمصريين تحفُظات على حُكم الإخوان و مع إيماني أن سنة واحدة هي مُدة ضئيلة للحُكم على سير الأمور و لكن هُنَا أيضاً قُلْنَا أن أهل مكة أدرى بشِعابِها و لكن أرني ما فعل السيسي لأُصفق له معك …. إن كُنت سترى بعيوني سترى أنه أفقركم و أسقط جُنيهكُم و باع أرضكم و ضاعف دَيْنَكُمْ و أضاع ثروتكم على تفريعة و مشاريع لا حاجة لها و أهدر ثروتكُم المائية و عايركُم بالفقر فقد قال بالحرف الواحد ” إنتو فقرا أوي” و حبس أبنائكم و قمع حُرياتكم و كمم أفواهكم عدى تعامله مع العدو( و هذا يشترك فيه مع بقية إخوانه من حُكام العرب لا بارك الله فيهُم و أرانا فيهُم عجائب مقدرته ) ،إبتاع الغاز من العدو و حاول التمويه لولا صدق العدو و إحتفاله بإتفاقية سيعود ريعها لرخاء مُحتل بلدي و بناء مستوطنات جديدة فعل كما قال الشاعر “كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ والماء فوق ظهورها محمول .. ” ، حتى أبناء الحرس الوطني و المُجندين من الفُقراء يموتون كُل يوم و أصابع الإتهام تُشير له و ما من مُعتبر ، في عهده ضاعت هيبة الجيش المصري أضاعها إصبع كفته و خط جمبري ، لا نراهُ سوى مُحاطاً بإلهام و يُسْرًا و نادية و فيفي ممن يستقبلنه بالزغاريد داخل و خارج الوطن و إعلاميين أكبر إنجازاتهم الإساءة لمصر و تكريه العالم بها و بشعبها عن طريق كمية الكذب و التطبيل و قلب الحقائق الذي يمارسونه بحرفية فاقت حرفية سحرة فرعون ….. تتحدث عن الحُرية قُل لي أين الحُرية التي تتغنى بها حين تخاف أن تقول لا ؟ قل لي أين الحُرية حين يُحبس المُنافس ؟ قُل لي أين الحُرية حين تُكمم الأفواه و يهرب المُعارضين أو يُسجنوا أو يُخطف أفراد عائلاتهُم ؟ قُل لي أين الحُرية حين يُعتقل القلم و تُكسر المحبرة ؟ أين الحُرية حين يكون مُنافسك مُطبلاً لك ؟ أين الشرعية التي تتحدث عنها حين أُعتقل المُنافسين و أُجبروا على الإنسحاب ؟ أين الشرعية إن كان من يُعطيها و هو الشعب مُجبر على الذهاب للإنتخابات و الرقص أمام اللجان و إلا غُرّم ما لا يُطبق ؟ الشرعية ليست كلمة نتشدق بها في حين تغيب عناصرها …… أُستاذ حُسام قد لا تُصدّق أن عروبتي و قوميتي تئن و تتألم حين أرى إسم مصر و قد أصبح مُرادفاً لكلمات كالمثالية و الرُز و بلحة و تطبيل و تعريض و تغييب ، أنتم لا تُصدقون أن النقد دافعه الحُبْ لمصر و الألم لحاضرها المُعاش و الرفض لما يَحْصُل لها خُصوصاً إن جاءت الكلمات من شخص من خلف الحدود المُجاورة ……
تعال معي لترى كيف أصبح المصري اليوم … أليس من العار أن لا تستقيل الحكومة مع حوادث القطارات ؟ أليس من العار أن تتمنى إمرأة كبيرة السن حين سُئلت عن أمانيها للعام الجديد أن تقول : تقوم القيامة ؟ أليس من العار أن يُقتل و يُهان المصري في بلاد العالم و لا تأخُذ حكومته له بحقه ؟ أليس من العار أن يجوع المصري في بلدُه ؟ أليس من العار أن يضطر المصري لأخذ الرشوة ليعيش ؟ أليس من العار أن يستشري الفساد في مؤسسات الدولة ؟ أليس من العار أن يُخيّر المصري بين شراء حليب طفله و دفع إيجار بيته ؟ أليس من العار أن يُخدع المصري بروبوت صيني و تليفون صيني و يُقال له صُنع في مصر لتحسين صورة السيسي ؟ الطبقة الوسطى في مصر في طريقها للتلاشي في عهد السيسي و أنت تُصّر أن الوضع سيتغير …. ليت لي و لكُل المصريين فسحة الأمل التي ترى بها الأمور …..
نأتي أخيراً للجار الذي عليه السيسي و حكومته قد جار و هُنَا أطلُب منك أن تتذكر أني إبنة ذلك الجار و أن كلماتي مجبولة بدموع الفاقد و ألم المجروح و لكن حروف تلك الكلمات صيغت بلؤلؤ الكبرياء … أعرف أن الرحلة التي رافقتني بها إنتهت و أنك يجب أن تقف على الجانب الآخر من الطريق و تدعني هُنَا أكتُب مَظلمتي و أضع لؤلؤ حروف تلك المَظلمة في خيوط حرير حمراء و بيضاء و خضراء و سوداء تُحاكي راية وطن لَهُ أنتمي و عن شعبه أذود ….
حُكومة السيسي تآمرت على جيرانها مع عدوهم و إعلامها هلل مُطالباً بدك حصونهم و رفع الأحذية في وجوههم ، حُكومة السيسي صوتت ضد الجار في الأمم المُتحدة ، حُكومة السيسي قتلت إسحق المُعاق في عرض الماء ، حكومة السيسي أغرقت الأنفاق و وضعت الجار على لائحة الإرهاب و أما قضاؤه فحين عدل حكم على شُهَدَاء الجار بالسجن في أكبر مهزلة عرفها التاريخ ، حُكومة السيسي قطعت إمداد الكهرباء لساعات و ساعات و ما زالت مما جعل الكثيرين يموتون مُحترقين بنيران شموع ما أضاءت سوى الطريق لنهاية مُؤلمة و حين فكرت هذه الحكومة بدعم المكلومين أرسلت لهم رُز مسوّس و كأنها تقول هذا ما تستحقون يا أقل من بشر ( الإمارات دعمت بأكفان ….. مهزلة ) ، أتعرف كم مريض قضى بسبب إغلاق المعبر ؟؟ أتعرف كم حاج كُسر قلبه و مُنع من تلبية دعوة حبيبه النبي عليه السلام ؟ أتعرف كمية الدموع التي بللت وجوه الكثيرين شوقاً لأحبابهم في الطرف الآخر من المعبر ؟؟ أتعرف كم طالب خسر منحته بسبب المعبر و كم تاجر أفلس بسبب المعبر ؟هل تعرف عدد المرات التي كَتَبَ بها مُؤيدي السيسي في الصفحات الفلسطينية كلمة بائعي أرضكم ؟ مع أن مصر هي من خسرت غزة و النواة المصرية لجيش أرشيبولد موري هي من سلمت القُدس للإنجليز و لكننا دائماً ما ندفع ثمن أخطاء الآخرين و ليتهم يكتفون بأننا دفعنا الثمن بل يضيفون لجروحنا ملحاً حتى تزأر أرواحنا بكفى …… و لكن برغم الألم تبقى أيادينا هي أولى الأيادي التي تصفق لنجاحاتكم و تبقى دموعنا هي أولى الدموع التي تسقط لأتراحكم و مع هذا نرى عداء غير مسبوق من مُؤيدي السيسي ، بحجم وجعنا آمنا بالعروبة و بحجم أملُنا كانت الطعنة………….
في النهاية أقول و حتى مع كثرة الخيبات إلا أني أُقدّر من يُدافع عن وطنه فأقصى الشجاعة أن تعيش مُدافعا
عمَّن تُحب وأن تموتَ دفاعا و هل نحّب أكثر من الوطن ، لا يُعجبني من لا يُدافع عن وطنه و لكنّا ننتقد من نُحَب لأننا نُحبه و نريدُه الأفضل و الأجمل و هكذا علاقتنا بأوطان مهما جارت تبقى الأحن و الأجمل و الأبقى …..
إنتهت الرحلة و وصلت محطتها الأخيرة و أتمنى أن لا تكون قائدتها بحاجة للإعتذار عن كثرة المطبات فنقاش العقول تحفزه المطبات …..
نهارَكْ سعيد و آسفة على الإطالة …..
!!
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ لِلَّهِ شُهَدَاءَ بِالْقِسْطِ وَلَا يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلَّا تَعْدِلُوا اعْدِلُوا هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ } [المائدة: 8].
كوكتيل
استهـبال على استخـفاف على استعـباط وكل ما هو غريب هذهِ المسرحيه الهزليه !!! الى مال نهايه , علامات استفهام ولو يوجد تعبير اكبر فهُنا مكانه !
سؤال يلعن ابو نفسه وهو
هل من المُمكن ان ينجح غير السيسي بهذهِ الانتخابات ؟؟ ولو بنسبة 1%
الان رسمياً الشعب المصري المُشارك بهذهِ المسخره اصبح شعب عبيط مع مرتبة الشرف ويعشق الاستعباد والعصا .
ياسبحان الله نفس اخلاق شيوخك تستدلي بالقران وتقرأوه ولا تلتزم به تتهم الروافض اتهامات باطله دون دليل الروافض لهم الشجاعه والقدره على اعلان رأيهم على الملئ دون الحاجه الى التخفي ونحن لا يهمنا ان كنتم تتكلموا مع بعض او لاء شيء لا يهمنا لا من قريب ولا من بعيد والذي يهتم بك وبأشعارك فهو تافه ووصل الى اوطئ درجه من التفاه حتى يسغل نفسه ويفكر ويحلل بما يدور من احاديث بينك وبين الانسه اخر العنقود وبعدين اخر العنقود لها مشاكل ومشاجرات مع معلقين كثر لما لم يكن واحد منهم لما لزقتها بالروافض مشكلتك يااحمد انت تفكر بالروافض طول الوقت وهم شاغلين عقلك وفكرك ولذا تعتقد بأننا مثلك مشغولون بك وبما تعمل تأكد ياناصبي نحن نوجه الكلام مباشر دون تخفي وأخيرا احقر واجبن خلق الله هم السعوديين فلا تتباه وتقول ندافع عن أراضينا فأنتم السعوديون معروفون بالجبن ودائما تستعينون ببلد اخر يدافع عن اراضيكم والان استأجرتم كل المرتزقه من عشرون دوله لضرب حفاة اليمن وياريت لو تثدروا عليهم ههههههههههههه بلاها فشخره كذابه
مرحبا يافتحي
زمان يافن ?
عندنا يقال للشخص يارافضي اذا كانت افعاله تشبه افعال الروافض ولايقبلها شرع او عقل وبالتالي من يتكلم في اعراض الناس هو رافضي الافعال وان لم يكن رافضي المعتقد والروافض جمعوا الافعال بالاقوال والاصل فيهم الشر الا مارحم ربي وقليل ماهم.
ومن سب لايهمني رافضي او غير رافضي .
اما شجاعتكم فمعروفه لاهل الفلوجه ولاهل سوريا ?
جميل انا شفنا كتابتك بعد زمن ?
النا قريب كتير السفر حسب طبيعة شغله مرة قال والله بيعرف وبدون مجاملة
قال انا ما شفت طيبة وشهامة اد ما شفت عند الشعب المصري
ابن رستم تعليقاتك بحبها كتير وبحرص اني اقرأها بوقت فراغي
لكن تعليقك فوق والتعميم استغربته منك
الله يوفق كل البلاد العربية
وازيد على كلامك اطيب شعب واجمل بلد هي مصر
لكن انا ما عممت انا قلت ( الشعب المُشارك بهذهِ المسخره ) وما زلت عند كلمتي , شعب مصر المثقف رئيه معروف ويعرف يقيم الوضع وما قصدته انا فئه مُعينه اكيد ما اعمم على شعب مصر فهو يعنيني
لكن هل عندك شك ان غير السيسي سينجح ؟ لنتكلم بالعقل
ان وُجد نسبه 1% غير السيسي سينج بالانتخابات فأنا العبيط وابن عبيط لسابع جد
هذهِ مسرحيه هزليه تدعو للمسخره واستهزاء بعقول البشر وكُل من شارك اما مُسيس او عبيط
والي يؤيد الظالم فهو ظالم وان كُنت غير قادر على قول الحق فلا تُصفق للباطل كما قال فلان
اما حال الدول العربيه خليها على الله
kalam ha9i9i salma. 9aribik 3ando ha9…adab w akhla9 muhtaramin sawa2 fi bladhom wala blad bara…3aks jinsiyat tanya (jarb wa 3ayado billah)…zafara niswan w rijala…mafich awsakh minhom…
النتائج النهائية للمتنافسين في الإنخابات المصرية.
عبد : 18%
الفتاح : 32%
السيسي : 50%.
???
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
قرأت ما تفضلتي به واسمحي لي أن أحتفظ بحق الرد لوقت آخر فالصداع يكاد يفتك بي..
كان لابد من الرد إحتراماً لكِ وتقديراً..
تحياتي..
مساء الورد أُستاذ حُسام …..
أولاً أتمنى لكَ السلامة و هل لي أن أقترح كوب قهوة أو كوكا كولا مُثلجة فكلاهُما يعمل على تقليص أعصاب الدماغ و التخلص من الصداع هكذا تفعل إحدى صديقاتي المُصابات بالشقيقة …. بالنسبة للرد خُذ وقتك و إن ظننت أن في تعليقي شبهة إساءة فلك حق الإمتناع عن الرد ……
أشكُرك على رُقي التعامُل ….
نهارَكْ سعيد …..
!!
ظلامات استاذ حسام
نسأل الله لك الشفاء
سلامات استاذ حسام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تحياتي للجميع وتمنياتي لكم براحة البال..
الف شكر أستاذة اخر العنقود وأستاذ أحمد لا أراكم الله مكروهاً ومتعكما الله بالصحة والعافية وجميع السامعين…
مساء الخير استاذة اخر العنقود..
أدعو الله أن تكوني والأهل في خير حال وراحة بال..
أولاً أعتذر لتأخيري في الرد.. يعلم الله بأنه خارج عن الإرداة..
رأيت مصر بعيونك.. فهل تسمحين بأن تريها بعيوني؟!!
هناك مثل يقول: كلن يرى الناس بعين طبعه.. ولا لوم في ذلك على الإطلاق لأن هذا من الطبع البشري الخالص والقليل هو من يستطيع أن يرى ويحكم على الأمور بمبدأ ما له وما عليه؟!! لأنه ومن وجهة نظرى.. عندما نمسك بقلم الناقد فعلى نقدنا أن يكون صادقاً وحقيقياً وبعيد كل البعد عن كل تأثيرات أو مؤثرات خارجية أو حتى مؤثرات من أنفسنا.. تماماً كالناقد الرياضي عندما يحلل مباراة لكرة القدم.. بالتأكيد أن هذا الناقد ينتمى لفريق معين!! ولكنه عند النقد والتحليل يخرج من عباءته ليحقق العدالة..
تفضلتي وتكلمتي عن أمور كثيرة.. سأحاول بقدر الإمكان أن أتناولها وبالتالي الرد عليها أو محاولة تفسيرها وشرحها..
كان بداية حديثك عن الثورة المصرية وطبعاً تقصدين ثورة 25 يناير.. وقلتي أن الشعب المصري أنقلب على بعضه.. وهذا ليس صحيحاً استاذتي.. بل أن االجماعة الإرهابية أنقلبت على الشعب وبالتالي فما كان من الشعب الا أن ينقلب على الجماعة.. بعدما إتضح تماماً غايتهم وسوء نواياهم وتخطيطهم البغيض.. وليس خفياً عليكِ -وأنتِ من أنتِ- دستور الإخوان وزعمهم الكاذب لدولة الخلافة!! ملحوظة: أعلم بأن نقاشنا ليس عن الإخوان ولهذا لن أخوض فيه كثيراً فقط أردت أن أرد على نقطة شعب انقلب على بعضه!!!
ثم تكلمتي عن بيع الأرض وطبعاً تقصدين (تيران وصنافير).. سبحان الله الواحد الأحد.. هل عندما تعيد الحكومة المصرية الحق لأصحابه يسمى هذا بيع للأرض؟!! لقد أثبتت الوثائق والخرائط بأن هاتان الجزيرتان هما ملك للملكة العربية السعودية.. وكان حسن تصرف من المملكة بأن أعطتهما لمصر لدواعي أمنية كلنا نعرفها.. اذاً فهو ليس بيعاً للأرض ولكنه إعادة لحق.. وكلنا نعرف من كان يريد أن يتنازل عن سيناء لجماعات إرهابية كي تحميه وتحمي حكمه!!
تكلمتي عن الحالة الإقتصادية والفقر والجوع.. منذ حكم جمال عبدالناصر والشعب المصري يعاني من من الناحية الإقتصادية.. صحيح ليس كمثل هذا الوقت ولكن عليكِ أن تراعي التزايد الرهيب في عدد السكان.. فكم كنا وكم أصبحنا الأن.. ناهيك عن ثلاث عصور فاسدة مرت بهم مصر (عبدالناصر والسادات ومبارك) ثلاث عصور خدعت الشعب ولم تبني أكثر مما هدمت لا أتكلم عن البناء الحجري او الحديدي لكني أتكلم عن بناء الإنسان وتطويره وجعله يلاحق التقدم على كافة الأصعدة وفي كل الإتجاهات… وقف الإنسان المصري محلك سر .. ينخدع ببعض الكلمات وينام على وعود وأمل كاذب يعلم بأنه لن يتحقق..
عندما جاء السيسي كان عليه أن يواجه فساد عاشته مصر منذ عام 1952 وحتى الأن!!! وطبيعي أن العلاج ومواجهة الشعب بحقيقة ماهو عليه ومن ثم الحل قد يستغرق بعض الوقت…
الأنفاق وحماس وغزة وفلسطين..
دائماً ما أحاول أن أتجنب الحديث او التعليق عن كل ما يخص فلسطين بشكل عام والشعب الفسطيني بشكل خاص.. فلي فيهم صلة رحم.. فأرجو أن تعذريني وأستأذنك بأني لن أخوض في حديثاً يخص أهلي بفسلطين أو الدولة الفلسطينية بشقيها (فتح وحماس)!!
الإعلام المصري.. سبق وأن كان لنا نقاش طويل بهذا الخصوص..
الغاز..
في القلب غصة من هذا القرار وأرى أنه سقطة كبيرة لابد من علاجها حتى وإن كان سيوفر لمصر أكثر من 10 مليارات دولار.. قيمة تنازل الصهاينة عن التعويض.. بالإضافة إلى توفير مصر مليارات من استيراد الغاز منها بسعر أقل من الأسعار العالمية بكثير.. برغم كل هذا.. فعندي الجوع أهون من أن أتعاون مع هؤلاء الصهاينة على الإطلاق وفي أي مجال….
الأرقام لا تكذب..
دائماً لغة الأرقام لا تكذب وبعيداً عن الكره والحب وعن الضحكة والنحنحة وعن الكفتة والجمبري وكل تلك الأمور التي أراها سطحية ولا تليق بصاحب رأي أن يتكلم فيها.. أعرض عليكِ استاذة اخر العنقود التالي:
شبكة نقل كهرباء بتكلفة 70 مليار جنيه:
تم إنشاء شبكة نقل للكهرباء تصل تكلفتها من 60 إلى 70 مليار جنيه وكلنا نعلم ما عاشت فيه مصر في الأعوام السابقة من إنقطاع دائم للكهرباء ولساعات طويلة جداً حتى تم حل هذه المشكلة من جذورها والحمد لله..
المشروعات:
– الدولة المصرية أنجزت 11 ألف مشروع على أرض مصر بمعدل 3 مشروعات فى اليوم الواحد وهو معدل قياسى لأى دولة تريد النهوض.. وصل حجم الأموال فى هذه المشروعات نحو 2 تريليون جنيه..
– إقامة مشروعات عملاقة متنوعة.. منها 100 ألف صوبة ومليون رأس ماشية.. و40 ألف فدان مزارع سمكية..
– بناء العاصمة الإدارية الجديدة و13 مدينة أخرى.
– نسبة تمثيل المرأة فى البرلمان تصل إلى 15% لأول مرة فى تاريخ مصر.. ووصل عدد تمثيلها فى الحكومة إلى 20%.
– زاد عدد الفصول والمعامل بأكثر من 41 ألف فصل و 5 آلاف معمل فى مراحل التعليم الأساسى المختلفة.
– تم إنشاء 9 جامعات حكومية وخاصة جديدة خلال الفترة من 2014 وحتى الآن، بالإضافة إلى ارتفاع عدد الكليات من 292 إلى 450 كلية.
– عدد المستشفيات الجامعية ارتفع من 88 إلى 109 مستشفى بنسبة بلغت 23%، وتم السعى لتطوير ودعم البحث العلمى.. وارتفعت أعداد المشروعات البحثيىة بنسبة 232%.. وشهدت أعداد الأبحاث العلمية ارتفاعا بنسبة بلغت 29%.. وزاد عدد المبعوثين فى الخارج بنسبة 72% بتكلفة قدرها 700 مليون جنيه.
– زيادة الأجور بتكلفة 14 مليار جنيه لترتفع مخصصات الأجور فى الموازنة العامة للدولة منذ 2011 من 80 مليار جنيه إلى 230 مليار جنيه هذا العام بنسبة تقترب 300%.
– انخفضت معدلات البطالة من 13.4% إلى 11.9% ويأتي هذا فى ضوء توفير فرص عمل كثيفة فى المشروعات القومية الكبرى وبما يصل إلى 3.5 مليون عامل.. إضافة لانخفاض معدلات التضخم من 35% إلى 22% خلال الشهر الحالي ويستهدف الوصول بها إلى نسبة 13%.. كما تراجع عجز الموازنة العامة كنسبة للناتج المحلى الإجمالى من 16.7% عام 2013 إلى 10.9% عام 2017.. كما أرتفع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة بنسبة 14% فى العام المالى 2016 – 2017.
– حجم استثمارات مشروعات التنمية منذ منتصف 2014 نحو 400 مليار جنيه تقريبا فى مشروعات الإسكان والتشييد والتنمية العمرانية.
– تم بناء 25 ألف وحدة سكنية لقاطني المناطق العشوائية الخطرة.
– تم إنشاء 7 آلاف كيلو طرق بتكلفة إجمالية تتخطى الـ85 مليار جنيه خلاف قرابة 200 كبري بتكلفة قرابة 25 مليار جنيه.
الكلام لا يزال في الحلق ولكني أكتفي.. فقط أرسل لك رسم يوضح مستوى وقوة الجيش المصري عالمياً وعربياً وهذا يكفي..
كوني بخير وراحة بال استاذة اخر العنقود
تحياتي
عذراً للنسيان:
مساء الخير أُستاذ حُسام …..
أولاً أتمنى أن تكون أفضل حالاً و تكون الوعكة الصحية ذهبت إلى غير رجعة ، و شُكراً على دعواتك لنا بما يحتاجُه الآن كُل من يسير على وجه البسيطة و هو راحة البال …..آسفة لم أدخل نورت البارحة و لم أرى ردّك و لهذا كان التأخير في الرد …
أما بعد ….إتهمتنا بما ليس فينا فما دليلُك و حُجتك علينا ؟!إن كُنتَ تَرانا نلبس عباءةً التبعية و نطوف بها بين خيام فكرٍ مُهترئ و نحمّلُ دُفاً نُطبّلُ بهِ لهذا الفصيل أو ذاك فلَكَ مُطلق الحُرية بذلك مع أسفنا أننا لم نترك إنطباعاً إيجابياً في نفسك . أحرص أن يراني الآخر كشخص يرى الأمور بميزان العقل و المنطق و ليس بعينِ الطبع و لكن أحياناً تكون الهزيمة حليفتي و يتقهقر قلمي و يتراجع جوادي عن خوض المعركة حين أرى إصرار من أمامي على قولَبَتْ فكري و وضعه في خانة مُعينة و حسابه على فصيل أو فكر أو إتجاه دون غيره …. على كُل كما أسلفتُ سابقاً لا يرانا الجميع كما نُريدُهُم أن يرونا و إلا لما وجّد الإختلاف و لما وجدت التيارات الفكرية ……. رغم خيبة أملي للطريقة التي ترانا بها إلا أني أُردتُ أن أُناقشك فيما كتبت و لكن عيوني كُلما قرأت سطراً عادت لتقرأ جملةً أعطتني الإحساس بأني مُتهمة تُدافّع عن برائتها أمام قاضٍ حكم بالإدانة و وضع القلم جانباً و نادى حاجبه ليُدخّل مُتهماً جديداً مُعتبراً الموضوع مُنتهي ، جملة أراها إتهاماً مُبطناً لأهلي فالفصيل الوحيد الذي كان إسمُهُ مطروحاً لتنازل الجماعة كذباً عن سيناء لتحمي حكمها كما وضعته أنت هو فصيل فلسطيني ، سؤالي هل قصدت ذلك ؟ يعزّز الفكرة رفضك للتعليق على موضوع الجار و الذي أُريد أن أؤكّد أن ما كتبتُهُ عنه كان إقرار لواقع و ليس إستدراراً لتعاطُف فأهلي لا يحتاجون تعاطف أحد فأصغرهم رجُل و إن غاب فيهُم رجُل أصبحت نسائهم رجالاً….
لأُكمل الرحلة التي تريني فيها مصر بعيونك أنت يجب أن تراني نِداً لك و ليس عدواً لك ، للأمانة أتمنى أن لا تكون قصدت ذلك و عندها نُكمل الرحلة …..
نهارَكْ سعيد ….
!!
السلام عليكم ورحة الله وبركاته
مساء الخير أستاذة اخر العنقود..
أشكرك لسؤالك الرقيق.. والحمد لله في كل الأحوال.. نشكره ونستعين به في السراء والضراء..
صدقاً أقولها أستاذة.. أنا لا أراكِ نداً.. وبكل تأكيد لستِ بعدو (أحزنني المعنى كثيراً).. أنتِ أخت فاضلة وجارة هى الأقرب.. وأأخذُ منكِ ما ينقصني ولهذا فأنا أفضل أن أقول بأننا مكملان لبعضنا البعض (فكرياً) إلى حد كبير…
أما عن سؤالك.. فقد إعتذرت لكِ بل وطلبت منكِ أن لا أسترسل أو أخوض في هذه الجزئية.. أما وأنك قد عاودتِ السؤال.. فأقول لكِ نعم قد قصدت هذا الفصيل.. والأحداث تشهد بأني لست متجنياً.. فرجاء ثم رجاء لا تضطريني للخوض فيما لا أحب أن أخوض فيه.. وبالطبع لكِ مطلق الحرية في التعليق كيفما تريدين.. ولكن فقط لا تجعلينا أنداداً ولا أعداء..
كل دعواتي لكِ براحة البال..
مساء الخير أُستاذ حُسام ….
أولاً أشكُر لكَ صراحتك في الإجابة و طبعاً غني عن الكلام أني لا أتفّق معك ، فمن قدّم الغالي و النفيس من أجل وطنه لن يقبل بوطنٍ بديل أضّف إلى ذلك أن غزة و أهلها هم نبض قلوبنا ……..و لكن لِكُلٍ قناعاته !
في العادة أنا من الأشخاص القادرين على السيطرة على ردات فعلهم و لكن في موضوع الوطن أجد صعوبة أحياناً في ذلك فحُب أوطانُنا كثيراً ما تكون نقطة ضعفنا ، في فترة من الفترات نشأت مُشادات كلامية كثيرة هُنَا بيننا نحن الفلسطينيين و المصريين بسبب هذا الموضوع بالذات ، كانت الخسارة الكُبرى بالنسبة لي على صعيد نورت هي فتور في الأُخُوّة التي تجمعني هُنَا بالأخ المُحترم فيب ( طبعاً الإحترام – على الأقل من ناحيتي -تجاهه لم ينقص قيد أنملة خلال تلك الفترة ) ، بسبب الأخذ و الرد جُرّرنا جميعاً لفخ التعميم و ساءت علاقة الجميع ببعضهم البعض حتى هذه اللحظة ( حتى أكون صادقة كان الخلاف بيننا و بين بنات بلدُه ) ….. أنا إعتذرت من فيب لأني حتى لو كان غرضي الدفاع عن الوطن إلا أنه مع الوقت إتضّح لي أن التعميم خطأ فادح لا يقع فيه سوى جاهل حتى لو كان رداً على تعميم ، و هو تفضّل مشكوراً و قبّل إعتذاري ، أقول هذا لأننا كما قُلتُ سابقاً قطعنا شوطاً كبيراً في طريق الإحترام في فترة قصيرة و أتفق معك أن هذا الموضوع سيُخّل بتوازن هذا الإحترام حيثُ أننا لا نعرف بَعضنَا بشكل كافٍ للتغاضي عن النقد حتى لو كان بنّاء أو حتى إلتزام الصمت في إطار المُصارحة و لا أُريد لما حدث سابقاً أن يتكرر مع شخص أُكِّن لَهُ كُل إحترام مثلك رغم إختلاف الآراء …..الشيء الوحيد الذي يؤرقني أن لا تكون قادراً على الفصل بين التيار السياسي و الفصائل و بين أهل البلد و هذه هي الطامة الكُبرى في علاقة المصري المؤيّد للحكومة بالفلسطيني على كافة الأصعدة ….أقصّد المُؤيدين للحكومة لا يرون الفلسطيني بعين قلوبهم بل بعيون حكومتهم !
يوماً ما قد نكون قادرين على النقاش دون نكأ جراحات ما زالت تنزف داخل أرواحنا ، يوماً ما ستكتمل الرحلة التي إنتهت قسراً و لكن سنُكملها بدون مطبات ، يوماً ما سنلتقي على نفس الجانب من الطريق و سأُريك فلسطين و أهلها بعيوني أنا ….إلى حينها ستجمعُنا صفحات نورت في مواضيع يلتقي بها الفكر و ينطلق فيها اليراع ليُكمّل أحدُنا ما بدأه الآخر ….
على فكرة كلمة ندّ إستعملتُها قاصدةً المثل و المُساواة فهل يسمح الأُستاذ حُسام أن نطمع أن نكون لَهُ نِداً فكرياً رغم أننا قد لا نرقى لمستوى تفكيره ؟
آسفة على التأخير في الرد و نهارَكْ سعيد ….
!!
أُحّب أن أوجِّه تحية لِ VIP و آسفة على إستعمال إسمُهُ في تعليقي دون إذنٍ منه ….
!!
مساء الخير أستاذة اخر العنقود…
أولاً مبروك علينا شهدائنا..
أفهم ما تفضلتي به تماماً.. وأطمنك فلا داعي للقلق ولا يساورك أي شك بأني أفصل تماماً وأعي تمام الوعي وأفهم الفرق بين أن أختلف مع فصيل سياسي معين ومع شعب وأهل بلد واذا تتذكرين لقد قلت لكِ في تعليق سابق بأن لي فيهم صلة رحم..
وإني لمن المنتظرين أستاذة.. وربما كنت أعرف عن أهل فلسطين ما لا تعرفينه ولا يعرفه أهلها!! ربما
وهكذا قصدت فكيف أكون نداً لمن يفوقني فكراً.. وأنتِ كذلك
تحياتي لتراب فلسطين وأهلها..