العربية.نت- صرح المرشح للرئاسة المصرية، عبدالفتاح السيسي، اليوم الأربعاء، أن الجيش المصري يمتلك الآن قوة تدخل سريع على درجة عالية من الكفاءة تجعله قادراً على التدخل عند تعرض البلاد للخطر داخل حدود الوطن وخارجه، مؤكداً أن الجيش المصري هو جيش لحماية الأمن القومي المصري والعربي، لأن الأمن القومي العربي جزء لا يتجزأ من الأمن القومي المصري.
وأضاف السيسي في لقاء مع رؤساء تحرير الصحف المصرية، أن هذه القوة قادرة على التحرك على الفور وبكفاءة عالية عندما يتعرض الأمن القومي المصري لخطر، مشيراً إلى أن هذه القوة ليست بديلاَ عن الشرطة لأن عمل الشرطة داخل أراضي الوطن، لكننا أنشأنا هذه القوة على ضوء ما حدث من تهديد للأمن القومي المصري بعد 25 يناير، لاسيما في مواجهة الإرهاب في سيناء، بحسب ما نقلت عنه وكالة “أنباء الشرق الأوسط”.
وأوضح السيسي أن قوة التدخل السريع المصرية لديها معايير للتدخل تقوم على أن تكون هناك حدود لاستخدام القوة، فهي لا تستخدم دبابة على سبيل المثال في مواجهة فرد.
وكان السيسي قد استقبل وفداً من رؤساء تحرير الصحف المصرية القومية والحزبية والخاصة، في إطار حرصه على الاهتمام بالتواصل مع الإعلام ومؤسسات تشكيل الرأي العام، والتعرف على أهم التحديات التي تواجه الصحف خلال الفترة المقبلة، وطبيعة الدور الذي تقوم به لتشكيل وعي المواطن المصري.
وأعرب السيسي في بداية اللقاء عن سعادته بالتواصل مع رؤساء تحرير الصحف المصرية، وأكد أن الصحافة تقوم بدور كبير في خدمة المجتمع والتعبير عن قضاياه المختلفة، ويمكنها أن تساهم بدور كبير في تحقيق نقلة نوعية على مستوى الوعي المجتمعي المطلوب تنميته خلال المرحلة القادمة، لمواجهة التحديات التي تعترض طريق بناء الدولة المصرية.
الله يحمي مصر والدول العربية من الأعداء والمتربصين الخونة
Rabina yente2em minak ya si si
وخارجه، مؤكداً أن الجيش المصري هو جيش لحماية الأمن القومي المصري والعربي، ——————————-
والنبي خليك بالمصري بس ماالك دخل بالعربي .عراي عادل امام كلي واحد ياخد باله من لغاليغو
السفاح السيسي » وزمرته يتحدثون عن الإسلام كما يتحدث الإسرائيليون عن السلام !! كان أولى بهم تطهير مصر من عصابات البلطجة التي أهلكت الحرث والنسل .. ولكن مشهد الفساد لا يمكن أن يكتمل في مصر من دون هؤلاء الصعاليك .. صبية أمن الدولة والعسكر.
يُريدون تحطيم قيم الوحدة الإسلامية وعزل مصر عن أشقاءها العرب والمسلمين، فيقول لي أحدهم ما دخلك في الشأن المصري؟ فأرد عليه { إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ }، حتى أصبح هنالك فئة من المصريين متعاطفين مع الكيان الإسرائيلي أكثر من تعاطفهم مع أشقائهم في فلسطين !!
إنَّ ما هو أشد بشاعة من مشهد القتل في مصر .. التحريض عليه !! فيؤسفني إنفصام العقل والفهم الذي مازال يعاني منه فئة واسعة من أبناء مصر بدعمهم وتبريرهم للقتل، ونسوا أو تناسوا ما قاله رسول الله (( لَزَوالُ الدنيا أهونُ على اللهِ مِنْ قتلِ مؤمِنٍ بغيرِ حقٍّ )) .. ولكن ما قيمة هذه الدُرر السَّنيَّة إذا أصبح الإسلام نسياً منسيِّا؟