سي ان ان — قال المشير عبدالفتاح السيسي إنه كان مستعدا للبقاء في القوات المسلحة ولكن الشعب “دفعه للترشح” وذلك بحفل استقبال للقبائل العربية التي أهدته عباءة وسيف “شيخ العرب همام”
وقال السيسي، خلال استقالبه لوفد من القبائل العربية: “كان ممكنا أن أستمر بالقوات المسلحة التي لا تعاني أي مشاكل فنية أو تنظيمية لكن الشعب دفعني للترشح” مضيفا أن “الوطن يحتاج إلى الجميع والمصريون عددهم كبير ولو توحدوا وصاروا على قلب رجل واحد لن نعبر إلى المستقبل فقط بل سنقفز بمصر إلى مصاف الدول المتقدمة” على حد تعبيره.
وذكر السيسي أن للقبائل العربية “دور وطني وتاريخي كبير في دعم الاستقرار ومعاونة أجهزة الدولة في استعادة الأمن” مضيفا أن الشعب المصري “يعاني مشكلات عديدة في ظل غياب الرؤية الاستراتيجية للكثير من القضايا والتي تحتاج إلى تكاتف الجميع لحلها” مضيفا أن التحديات تتجاوز “توفير الطعام والشراب” لتشمل “التعليم والصحة وفرص العمل.
الشعب “دفعه للترشح”
جزاك الله خير وفي
قمه الوفاء انت
اللهم احمى مصر جيشا وشعبا وقائدا
اللهم وفق سيادة المشير الى ماتحبه وترضاه وارزقه البطانة الصالحة
مصر مش محتاجة رئيس ولا وزير
مصر محتاجة شعب عنده ضمير
يتقى ربنا ويكون اساس التغيير
صباح الخير استاذ نادر المصرى,,, اللهم ارنا الحق حق وارزقنا اتباعه والباطل باطل وارزقنا اجتنابه
اللهم من اراد بمصر سوءا اجعل كيده فى نحره وتدبيره فى تدميره
يسقط كل من خان عسكر فلول اخوان…تقبل مرورى اخى
الله يكون بعونك شو عم تضحي وتتفانى كرمال المصريين!
..ما كان بدك الكرسي من الأول ولا عم تشوفوا بمنامك بأمارة الساعة الأوميغا والسيف فاضل بس نهاية السادات اللي شفتها بمنامك …ربنا يعطيك على أد نياتك الخالصة وأفعالك السابقة واللاحقة … ربنا ينصر الحق في مصر وسوريا وينتقم من الظالمين والمفسدين ….اللهم امييييين
حبيبتى رغدة خلى بالك من مذاكرتك كويس
الثانوية العامة هى عنق الزجاجه وماتروحيش على صفحة بوتفليقة تانى
وليكن دعائنا على الشامتين :اللهم نعوذ بك من جهد البلاء و سوء القضاء ودرك الشقاء وشماتة الاعداء
وحسبنا الله ونعم الوكييييييييييييييييييل
يلا سلام لازم امشى
هو حيتصور بيهم بس ولا حياخدهم معاه؟؟
قـاتــل
لو يهدي الساعه لصباحي هههههه
اين انت يا سيدي الفاروق رضي الله عنك و ارضاك….. لتقطع رؤوس كل السياسيين العرب و تريحنا منهم ابتداءا من
بو تفليقة وصولا الى السيسي مرورا بمنشار الاسد و كل الملوك اكلي الكبسة…داعمي الارهاب و القتل.
يتمسكنون حتى يتمكنون ….و عندما يتمكنون يطغون و يتكبرون….
اين انت يا سيدي الفاروق رضي الله عنك و ارضاك….. لتقطع رؤوس كل السياسيين العرب و تريحنا منهم ابتداءا من
بو تفليقة وصولا الى السيسي مرورا بمنشار الاسد و كل الملوك اكلي الكبسة…داعمي الارهاب و القتل.
يتمسكنون حتى يتمكنون ….و عندما يتمكنون يطغون و يتكبرون….
——————
كوبي
يا سلام اخت اريج، جالسلي في السيارة الان و حار جداً و عطشان جداً و لكن كانك ناولتلي قدحاً من ماء ينابيع جزائر الباردة! بارك الله فيكي…
ههههههههههه حياك الله اخي المخضرم ههه دلشاد
—–
اشكرك على الاطراء و اتمنى هذا التعليق يكون مسح ماتبق من الشيلة اللي في قلبك من جهتي ههههههههههه خليها بيناتنا
—–
يا اخي سئمنا النفاق و التملق للحكام.
انا اقترح ان تبق الشعوب العربية من غير رئساء ماذا سيحصل يعني ؟
او نوقف استيراد الاكل و الملابس و نعمل على استيراد رؤساء؟
من يعلم لربما الغريب و الغير المسلم إن لم يخاف فينا الله فإنه يخاف ضمريه … و يخدمنا و يخدم اوطاننا و عندما يحين وقت رحيله يخرج منها يد ورا و يد قدام ههههههه
و عندما نقول له ارحل ……………………….يرحل ههههههههه
———-
تحياتي.
اريج على الاقل السيسي صغير بالسن و يمارس رياضة الجري ههههههههه
هدهودة ههههههه الحكام العرب يحملون نفس الجينات و نفس المنهجيةالقمعية و كأنهمتتلمذو و تخرجو من نفس الكلية الطاغوتية ههههه لكن الاختلاف الوحيد بالتجربة و الاقدمية ههههه
ليلتك سعيدة
ههههه قلبي مثل قلب الطفل، تقهره و ترضيه بكلمة ههه
على العموم كل الحكماء و العلماء و الحلماء و العباقرة و البروفيسورات يتصددون بالاول من اجل كل واحد يملك عبقرية فريدة ههه
سي فغونسي؟
العنوان ذكرني بهذه الابيات
للشاعر الدكتور / غازي بن عبدالرحمن القصيبي
عجباً ! كيف اتخذناكَ صديقاً ؟
وحَسبناك أخاً بَراً شقيقا ؟
وأخذناك إلى أضلاعنا
وسَقيناك مِن الحُبِّ رحِيقا
واقتسمنا كِسْرةَ الخُبز معاً
وكتبنا بالدِّما عهداً وثيقا
وزرعناكَ على أجفانِنا
ونشرنا فوقكَ الهُدْبَ الورِيقا
وزَعَمْنَاك – ولم تَبْرقْ – سناً
وكسوناك – ولم تلمع – برِيقا
سَيفنا كنت تأملْ سيفنا
كيف اهدى قلبنا الجُرح العميقا
دِرعنا كنت! وهذا دِرعنا
حَربة في ظهرنا شبت حريقا
جيشنا كنتَ ! أجبْ يا جيشنا !
كيفَ ضَيَّعْتَ إلى القدس الطريقا ؟!
ذلك العملاق ما أبشعه
في الدُّجى .. يغتال عُصفوراً رقيقا
مُسِخَ الفارسُ لصاً قاتلاً
مُسِخَ الفارسُ كَذَّاباً صَفِيقا
رحمةُ الله عليهِ !.. إنهُ
مات !.. هلْ عاشَ الذي خانَ الرَّفيقا ؟
أخي أحمد …شكراً لك على هالشعر الرائع مفصل على السيسي وبشار وأمثالهم من الخونة
أنتخبوا العرص الرئيس المثالي لمصر فيفي عبده وسما الراقصه
يا حسرة عليكي يا مصر ….عندما يكون الشرفاء في السجون والمعتقلات …استاذه ودكاتره جامعات ومهندسين وأطباء ومدرسين أفاضل ….منهم من أرتقى الى السماء شهيدا ووفى وعده
ومنهم من يعاني الأعتقال الظالم مع ذبانية الجحيم …وللأسف العالم يسمع ويرى …هنا وهناك
والجميع صامتون وكأن على رؤسهم الطير …خرست أفواههم …. اناس افاضل محترمين شرفاء يعانون التعذيب والذل والمهانة داخل سجون الظلم ….أعطاهم الله قوة وثبات وصمود جعلت سجانيهم يذدادو غلا وكراهية لهم …..وهم يتعجبون من هذه القلوب الطاهرة المؤمنه الراضية
.
يارب لك الرضا …على كل ما قضيت به …. نرضي بقدرك …ونحن نحتسب كل هذه الأختبارات والبلاءت …. صامدين … حتى ترضى عنا …فنكون من الفائزين بإذن الله
– نعم، أنا الرئيس الذي رشح نفسه من أجلكم.
لا تحدثوني عن برنامجي فأنتم تعرفونه أكثر مني.
لقد قمت بالانقلاب من أجلكم، فلماذا تطالبونني اليوم ببرنامج عمل؟!
برنامجي هو الانقلاب، وبرنامجكم هو تشجيع الانقلاب.
آه تسألونني متى سأظهر بين الناس وأخالط عامة الشعب؟
ومنذ متى وأنا أخالطكم؟ لقد أمرتكم فأطعتموني؟ فهل كنا في جلسة عرب ساعتها؟ أم كنت على التلفاز تشاهدونني؟
– ولكن كما تعلم يا سيدي الرئيس المرشح، فإن للحملات الانتخابية طبيعتها، والناس تحب أن تصافح مرشحيها.
– هذا صحيح، ولكن كما قلتم فأنا رئيس بدون ترشيح، ولا داعي للمصافحة، تكفيني وتكفيكم الإشارة من بعيد.
هل نسيتم ما قلتموه من قبل: “انت بس تشاور أو تغمز واحنا رهن الإشارة وملك اليمين؟ هل نسيتم؟
– لا يا سيدنا، معاذ الله أن ننكر ما قلناه، بل تعرف أن الشعب المصري طيب وحنين ويحتاج لمسة حنان، وكمان يطمن لما يشوفك رأي العين.
– آه، دا طمع وجشع، خلصنا من حدوتة برنامج الرئيس، طلع لنا موال نشوف الرئيس، لا لا لم نتفق على هذا. أنا بتاع انقلابات مش بتاع مقابلات، وبعدين اللي عايزني يجيلي أنا ما بروحش لحد.
– يعني مفيش أمل إن الشعب يشوفك في المحافظات والقرى والنجوع ويعرف سيادتك عن قرب؟!
– هو فيه إيه؟! تعرفوني عن قرب ليه؟! ما أنا واضح زي الشمس أمامكم وكلكم عارفيني كويس، بلاش تلاكيك وروحوا على شغلكم.
– يا فندم احنا شغالين ليل ونهار والدنيا مش عايزة تضحك لنا؟
– طيب لما تشوفوني حتضحك لكم، انتم فاهمين غلط، أنا هاقلب حياتكم نكد وظلام، بلاش تشوفوني أحسن.
– ليه كده يا فندم، داحنا مأملين فيك خير، ولما الشيخ الهلالي قال إن حضرتك اترقيت وبقيت رسول انبسطنا قوي جدا جدا خالص.
– طيب مادام كده صلوا على النبي وبلاش تعارضوا الرسول أحسن تنزل عليكم اللعنة إلى يوم الديك.
– تقصد يوم الدين يا فندم.
– لا، أقصد يوم الديك، الدنيا تطورت ومصر حتبقى أد الدنيا، والأفكار القديمة دي لازم تتغير.
– يعني إيه يا فندم؟
– يعني بلاش نوم وكسل وإسراف والكلام الفاضي دا، البلد مديونة لشوشتها وانتم عايزين تشوفوني؟!! أنا عايز شغل، شغل يا بني آدم منك له، فاهمين يعني إيه شغل؟
– طبعا طبعا، شغل يعني شغل، بس يا سيدنا أنت تعلم وأكيد الوحي بينزل عليك ويبلغك أول بأول إن البلد فيها بطالة عالية، وإن الجيش العظيم بيشغل المجندين ويطلعوا عينيهم ليل نهار ببلاش، ودا بيعطل الشركات الخاصة ويخليها تقفل وتطرد العمال والمهندسين.
– اسمع يا بني آدم منك له، الجيش دا أعظم مؤسسة، وانتم لازم تفهموا إن ولادكم يحصل لهم الشرف لما يخدموا في الجيش ولو ببلاش.
– بس يا مولانا… احنا…
– بلا بس بلا حس، مش ناقص كلام كتير.
– يعني يا سيدنا لا فيه برنامج ولا هنشوف فضيلتك ولا حاجة خالص؟!
– كفاية عليكم الأيام اللي فاتت، وكفاية إنكم زنيتوا على وداني عشان أشيل مرسي وأقتل الاخوان وأسجن الباقي، عايزيني أعمل إيه تاني؟!! وبعدين ما الأخبار بتجيلكم أول بأول من الحملة، والصور مالية الدنيا.
– طيب ممكن نقدر نزور حضرتك عشان نبايعك إماما للمسلمين أو خليفة أو أميرا للمؤمنين؟
– الكلام دا قبل الوحي، دلوقتي أنا رسول معتمد من الأزهر، وكمان يومين يطلع بيان بإعلان البيعة العامة وتقدروا تبايعوا بأنفسكم أو بتوكيلات للي ميقدرش يبابع بنفسه.
– ألف مبروك البيعة يا فندم، واحنا مبسوطين والحمد لله بعد ما ذكرتنا بموضوع الوحي دا، احنا اطمنا جدا خالص، وطبعا بنطلب من حضرتك تسامحنا على تطاولنا وطلبنا رؤية إمام المسلمين.
– على فكرة انتم شكلكم واخدين الموضوع بتاع الوحي دا هزار، وأنا حاكلم شيخ الأزهر عشان يطلع فتوى بمنع الهزار في المسائل الحساسة دي؛ لأنها أمور مرتبطة بالعقيدة.
– لا يا فندم مفيش داعي، الشيخ نادر والشيخ برهامي – عارفهم طبعا يا سيدنا – قاموا بالواجب ونبهونا في المساجد وفي البرامج على الموضوع ده، وحذرونا من مغبة الخروج على الإمام والخليفة والمشير والرئيس.
– آه، طيب كويس إنهم عملوا كده؛ لأن الموضوع دا مهم جدا جدا، والناس لازم تعرف حدودها فين عشان ما تقعش في الشرك والعياذ بالله.
– أستغفر الله واستغفر لنا يا رسول الله، احنا كنا جهلة والحمد لله اتنورنا رغم أن الكهربا قاطعة.
– انت بتسخر مني يا بني آدم انت وهو؟!!
– أبدا والله يا حبيب الله.. أسخر؟؟ دا أنا ينقطع لساني، أنا حبيت أعمل دعابة خفيفة، هو حرام الواحد يعمل دعابة حلال مع الرسول والإمام؟!
– لأ مش حرام يا روح أمك، دي كبيرة ممكن تروح فيها في داهية دنيا وآخرة.
– يبدو إني أنا غلطت، العفو والسماح يا سيد الرجال.
– سامحتك، عايز حاجة تانية؟
– أشكرك على وقتك رغم مشغولياتك الكثير، ربنا يكون في عونك، حتعمل إيه وللا إيه! حتبقى نبي وللا رسول وللا خليفة وللا رئيس! أنا رأيي إن حضرتك تتفرغ للرسالة، دا الوحي تقيل عليك. ربنا معاك وياخد بإيديك وينصرك على الإخوان.
– دي أول وآخر مرة تطلب تتكلم معايا تاني وجها لوجه، أنا سمحت لك المرة دي بس، المرة الجاية لازم تستأذن وتقدم طلب للطيب ويوافق عليه مجلس الوزراء ويكون من وراء حجاب. أنا مش فاضي، فاهم؟؟ مع السلامة، المقابلة انتهت.