قال الفريق السيسي في تسجل مسرب نشرته شبكة رصد إن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، رئيس حزب مصر القوية، والمرشح السابق لرئاسة الجمهورية، إخواني متطرف.
وأضاف السيسي أن : “المشكلة في أن يتولى الأمر أناس غير مدركين لحجم ووزن مصر”.
فيما رد الكاتب الصحفي ياسر رزق على الفريق السيسي خلال الذى أجراه معه مؤخرا: “الإخوان جمعية شواذ وخروجه من الجماعة لايعنى أنه لم يعد شاذ مثلهم ، ويسهل تحطيمه تماماً”.
واستطرد رزق: “أبو الفتوح يرى في نفسه أنه أحق بمنصب المرشد وأحق من خيرت الشاطر بمنصب نائب المرشد وأنه الأمين على فكر الإخوان”.
ع فكرة السيسى ماقالش حاجة تدينه فى التسريب ده
يعنى التسريب ماجابش حق اللى اتصرف عليه من رشوة 🙂
هو قال ع توحة انه اخوانى (متطرف) وكلمة متطرف ده وصف سياسى بحت
يعنى انا ممكن اقول على حمدين ناصرى متطرف او ع حمزاى علمانى متطرف
التسريب ده يدين الصحفى ياسر رزق
بس ع فكرة يا نونو ياسر رزق قال : زى مثلا لو قلنا الاخوان جمعية شواذ………..
هو فعلا اخطأ فى ضرب المثل او التشبيه وعيب عليه طبعا بس برضو ماقالش انهم شواذ دا مجرد مثل واكرر انه غير موفق فيه
الصراحه الاخوان عمرهم ماكانوا شواذ………….هما just خونة وكدابين بس
fifannnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnnn……………..
فلسطنيون سوريا معناة لاتنتهي …
يحزنني زوجه في 26من العمر وام لتوئمين صغرين في ثانية من العمر هربو من القتل والدمار والاعتقالات و السجون ليعتقلو في مصر في منطقة البحير مع الشخاص كانو يتمنون مثل هذه الام حياة كريمة امنة لاطفالهم ولكن وللاسف ما وجدوه هو المرض والغرق والتعب في السجون المصريه حولنا مناشدة السفرات السويدية والالمانية وهيئى الامم المتحدة لنظر في حالتها وحالت من معها ونحن الان نناشد حقوف الطفل والانسان للنظر في اوضاع هؤلاء المساكين الموجدين في السجون المصرية وننشدهم ونناشد جمعيات الانسانية والنوايا الحسنة للنظر في موضوع فلسطنون سوريا فقد حصرو في مخيم اليرموك ليموت من الجوع و الذين فرو الى مصر اما ذلتهم المعيشة وفقر الحال او خاطرو بانفسم ليلقو بنفسهم في البحر اما ليموتو وهؤلاء عليهم الرحمة فهم شهداء ماتو غرقا او ليسجنو في السجون المصريه ليموتو من الامراض والاوبئة … و اني اناشد اصحاب الضمائر الحية ومن بقية لديهم القليل من الدين فهم حتى لم يحترمو حرمة المرءة على الرجل فحتى انهم وضعوهم مع بعضهم لذالك اناشد شيوخ المسلمين عامه و شيوخ مصر خاصة للتدخل لحل مشكلة الفلسطنيون السوريون المو جدين في السجون المصرية.
وترحيلهم إلى سورية allaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaakbar
زمان يافن
احقر من كده مفيش
الشواذ هم الاعلاميين والانقلابيين وقنوات الفجور في ما يسمى التلفزيون المصري
هما الاخوان اصبحوا شواذ
اللي برجل اصغر طفل برابعه العدويه براس الخسيسي
الى الجهله الحرب اليوم في مصر هي ضد الاسلام وليست ضد الاخوان يعني حسب الفيديوا لو فاز ابو الفتوح سيتم الانقلاب عليه لانهم يعتبروه اخواني مع العلم انه كان في جماعة الاخوان واستقال
اللهم عليك باعداء الدين اللهم احصهم عدداواقتلهم بددا ولا تغادر منهم احدا
طب اسمعوا هذا الفيديو جيداً ارجوكم و من الذي شا ذ !!!!!!!!
اسمعوا هذا الفيديو جيداً و احكموا من الذي شاذاً !! وو
http://youtu.be/d63jAdnXQ8c
اللهم آمين يا علي
وأزيد على كلامك ما يلي اللهم خز السيسي الخسيسي ومن معه ومن أيده هو ومحبيه ومريديه
اللهم أحرق قلوبهم على فلذات أكبادهم اللهم شرد أطفالهم ورمل نسائهم وشرذم في البلاد كما شردت بني إسرائيل اللهم آمين
كشف مصدر سيادى لـ”بوابة الأهرام” أن المعلومات الأولية حول التسريبات التى تذيعها شبكة رصد الإخوانية وتنسبها إلى تسجيل صوتى للحوار الذى أجراه الفريق السيسى مع الإعلامى ياسر رزق، حصل عليها مسئول تركي، وقام بتسليمها في إسطنبول لقادة بالتنظيم الدولي للإخوان.
وقال المصدر إن قادة التنظيم الدولي قرروا خطة وسيناريو لبث التسريبات إخباريا على شبكة “رصد” الإخوانية بالصورة المجتزئة التى تذاع بها وبحيث تتناول فى كل مرة قضية جديدة تفجر خلافا فى إحدى القضايا التى تهم الشارع.
وتابع المصدر: بدأت المسألة بادعاء رغبة السيسى فى تحصين موقعه دستوريا، ثم ادعاء تناوله لمرشحى الرئاسة حمدين صباحى ثم عبد المنعم أبو الفتوح، وذلك لإثارة الرأى العام الداخلى والخارجى بزعم وجود خلاف دوافعه أيديولوجية.
وأشار المصدر إلى أن القوات المسلحة ممثلة فى جهاز المخابرات الحربية تتابع التحقيقات التى تجريها نيابة أمن الدولة بخصوص التسجيلات من حيث تسريبها ثم تحريفها.
وأشارت المصادر إلى أن أجهزة المخابرات وجهاز أمن الدولة توصلت إلى عدد من المتعاملين مع شبكة رصد فى مصر، حيث يمدونهم بمعلومات وأوراق وفيديوهات وسوف يتم القبض عليهم قريباً، خاصة أن هؤلاء الأشخاص يعملون فى مؤسسات حكومية وأمنية وصحفية ويستغلون مناصبهم ومواقعهم فى تسريب معلومات لشبكة رصد ووسائل الإعلام التابعة والموالية للإخوان.
من ناحية أخرى، كشفت مصادر سيادية مسئولة عن أن التنظيم الدولى للإخوان خصص مليارى دولار لدعم منظومة الإخوان الإعلامية وتمويل القنوات والمواقع الإخبارية الموالية للجماعة، للعمل على هز الاستقرار فى مصر وتشويه المسئولين عن المرحلة الانتقالية ومحاولة التشويش على محاكمة مرسى.
وأوضحت المصادر أن التنظيم الدولى خصص مقراً لإدارة إحدى الشبكات الإلكترونية بأحد العقارات الفاخرة بمدينة إسطنبول التركية يعمل بها عدد من الإعلاميين الإخوان الذين هربوا من مصر عقب عزل محمد مرسى.
وكشف مصدر مطلع آخر للبوابة أن التحقيقات الأولية تشير إلى أن وراء تسريب الفلاشة التى تحتوى الحوار صحفى ،وأنه تسلم مقابلا ماديا مغريا مقابل تسريب الحوار الذى تم تحريفه فيما بعد على يد خبراء صوت.
وأكد أن الهدف من وراء التسريبات، هو محاولة إشعال الفتنة داخل الجيش المصري، وتكريس اعتقاد بوجود صراع أجنحة، في مسعى للقضاء على آخر نواة صلبة لأمن واستقرار المنطقة ,وخاصة بعد النجاح الذى حققه السيسى فى عدد من القضايا القومية مثل قضية أرض الضبعة ولقاؤه خلال العيد بزعماء وشيوخ مرسى مطروح، والتى تعدواحدة من أهم المعاقل السلفية فى البلاد والتى فاز مرسى بنحو 90% من أصواتها.
اخيرا يا نونو افرجتى عن تعليقى
دا انا كنت خلاص حشك انك تبع التنظيم الدولى للجماعه المحظورة 🙂 🙂