دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الى التهدئة والمحافظة على الاستقرار في الداخل اللبناني.
وحمّل السيسي، بحسب ما ذكرت صحيفة “الاخبار”، رئيس المجلس النيابي نبيه برّي رسائل ثلاثاً الى الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله: ان لا يرد في خطابه على الحريري، ان لا يستفز حزب الله اسرائيل بغية عدم اعطائها اي ذريعة، ان لا يستفز الشارع السنّي في لبنان.
وبحسب السيسي، تبعاً لمعلومات في حوزة مديرية الاستخبارات العامة، فانه لا ادلة على محاولة اغتيال كان سيتعرض لها رئيس الحكومة اللبنانية، الا انه أمل في جلاء الاسباب التي تبقيه في السعودية، وان لا يكون بقاؤه هناك سبباً للذريعة هذه. واضاف: “اخشى ان يكون في الاقامة الجبرية”.
وكان بري قد صرح بعد لقائه السيسي قائلا: “لقائي مع سيادة الرئيس السيسي رغم كل الصعوبات يفتح بابا كبيرا للانفراج، وآمل من أهلنا في لبنان تهدئة النفوس، كما آمل من الإعلام التحلي بالمسؤولية الوطنية والمهنية”.
مُشكله كبيره بلبنان لكن المُشكله ستصبح اكبر ان كان السيسي احد الحلول , ليس كُرها بالسيسي ولكن تقييم قواه العقليه لا تُبشر بالخير .
هذا عسكري فهو واحد من العسكر اللذين دمرو باغلب الدول العربيه , ما مسك عسكري لمنصب الا وجعل الدوله خراب .
انا اعرف مُهمة العسكر عالحدود فقط وليس على كراسي الحُكم فهو درس عسكريه وليس سياسه وتبقى الشعوب العربيه مُغيبه مُسيسه تابع تُصفق دون علم لولي الامر ابو المليارات السكران الي اغلبهُم يُصلون امام الكميرات بدون وضوء