قدم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي التعازي لعائلات ضحايا الطائرة المنكوبة.
https://www.youtube.com/watch?v=c2LfnL0fKlI
وطالب السيسي خلال كلمته أثناء حضور توسعة بصنع موبكو الوقوف دقيقة حداد على أرواح الضحايا المصريين والأجانب.
شارك الخبر:
شارك برأيك
5 تعليقات
ماذا فعلت مصر ..يالله …حتى نبتلي بهذا الخائن المسهوك الغدار
عندما أقابل أو أقرأ ردود بعض مؤيدين الأنقلاب….. أشعر أنهم يستحقون هذا العقاب بهذا الخسيسي أن يصبح حاكمهم الطاغية الذي يستعبدهم فيغنوا له وهم له راقصون
.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك يعني اريد ان اعرف منتهى النذالة و الخسة منك يا ليلى و هذا شيء مَش مستغرب من وحدة تأيد قاتل اخوانها. إنسان مثل الدكتور مرسي الان هو محبوس و محكوم عليه بالإعدام ذنبه انه كان دكتور و مثقف بشهادة العلم المصري زويل و إنسان نقي ثقي كان اذا تكلم تكلم بالقرآن و لانه قليل خبرة في عالم الاوباش امثالك كان هذا مصيره كل حكمكم عليه كان ظلم و المصيبة أنكم تعلمون انه ظلم و لكن الله قادر و منتقم جبار و تقتنا في الله كبييييييييرة و دعوة المظلوم مستجابة..فاستهزئي كما تشائين من شخص الان لا حول له و لا قوة و سنرى الى اي منقلب ستنقلبون و حسبنا الله و نعم الوكيل
ماذا فعلت مصر ..يالله …حتى نبتلي بهذا الخائن المسهوك الغدار
عندما أقابل أو أقرأ ردود بعض مؤيدين الأنقلاب….. أشعر أنهم يستحقون هذا العقاب بهذا الخسيسي أن يصبح حاكمهم الطاغية الذي يستعبدهم فيغنوا له وهم له راقصون
.
الفرعون الأخير .. أبن اليهودية
.سوف تكون نهايته هو وأعوانه الفاسدين آية . وعبر لكل طاغية ظالم
.
هروب مضيف مصر للطيران الإخوانى ( محمد عطية )وطلب اللجوء السياسى لفرنسا قبل الحادثه.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي امثالك يعني اريد ان اعرف منتهى النذالة و الخسة منك يا ليلى و هذا شيء مَش مستغرب من وحدة تأيد قاتل اخوانها. إنسان مثل الدكتور مرسي الان هو محبوس و محكوم عليه بالإعدام ذنبه انه كان دكتور و مثقف بشهادة العلم المصري زويل و إنسان نقي ثقي كان اذا تكلم تكلم بالقرآن و لانه قليل خبرة في عالم الاوباش امثالك كان هذا مصيره كل حكمكم عليه كان ظلم و المصيبة أنكم تعلمون انه ظلم و لكن الله قادر و منتقم جبار و تقتنا في الله كبييييييييرة و دعوة المظلوم مستجابة..فاستهزئي كما تشائين من شخص الان لا حول له و لا قوة و سنرى الى اي منقلب ستنقلبون و حسبنا الله و نعم الوكيل
سبحان الله يخلق من الشبه اربعين …