في تفاصيل ما نشرته صحيفة “الشرق الأوسط” السعودية تظهر تقارير استخبارية وإعلامية أن مايمكن وصفه بـ «مجاهدين شيعة» من العراق وحزب الله في لبنان يتصدرون الصفوف الأمامية للمعركة الدائرة في ريف دمشق. وأشارت التقارير إلى أن هؤلاء المقاتلين يحققون تقدما في مواجهة مقاتلي المعارضة السورية في تلك المناطق.
وتظهر تسجيلات فيديو بثت على الإنترنت الإعلان عن تأليف «لواء أبو الفضل العباس».
وأكدت مصادر سورية معارضة قيام عناصر ينتمون إلى تنظيمات شيعية عراقية ولبنانية من بينها حزب الله اللبناني بتشكيل اللواء. وأعلن أبو إياد، الناطق باسم المجلس العسكري في دمشق، لـ«الشرق الأوسط»، أن كتائب من الجيش الحر تواجهت منذ أيام قليلة مع كتيبة تتألف من عناصر شيعية غير سورية، من إيران ولبنان، في ريف دمشق، كانوا يقومون بحراسة مقام السيدة زينب.
وفيما قال الناطق بلسان هذا اللواء إن مهمته تنحصر في حماية المقام المقصود بكثرة من شيعة لبنان وإيران، تشير تقارير أخرى إلى أن دور هؤلاء يتخطى الحماية.
ههههههههه… مجاهدين…؟؟؟الدفاع عن المجرم بشار اصبح جهاد…!!!
لع.نة عليكم وعلى الهالكي..وعلى ابو غرة في المغارة المتخبي…
الله وحده مع اتتفاضة سوريا ….والله لن يخزلكم ياشباب سوريا الحبيبة…الفرج والنصر ات من باذن واحد احد…واحد احد…واحد احد