فى تحقيق لصحيفة الصنداى التايمز، قال مصدر فرنسى، يوصف بالموثوق، إن الديكتاتور الليبى الراحل معمر القذافى، كان مغتصباً سادياً يختطف فتيات المدراس ليخدمن لديه كجوارى، يمارس معهم الجنس.
ورسم التحقيق الذى أجراه ماتيو كامبل، مراسل الصحيفة البريطانية فى باريس، والذى يستند بشكل رئيسى على كتاب صدر قبل أسبوع، صورة وحشية للقذافى.
ويقول التحقيق، إن العقيد الليبى، الذى أطاح به شعبه بمساعدة عسكرية دولية قبل عام، وقتل على يد قوات المعارضة، كان عادة يغتصب ويضرب ويذل الفتيات المراهقات.
ويروى الكتاب قصة ثريا، الفتاة التى كانت تبلغ الـ15 من عمرها، عندما اختطفها رجال القذافى، المعروفون باسم “مكتشفى المواهب” عام 2004، وذلك فى أعقاب اختيارها لكى تقدم له باقة ورود عندما كان يزور مدرستها.
ويذكر الكتاب أن القذافى كان يغتصب ثريا ويضربها ويتبول عليها طوال السنوات الخمس التى احتجزت فيها كإحدى حريمه، وفق ما نقله موقع هيئة الإذاعة البريطانية من تحقيق التايمز.
زنقة زنقة باب باب دار دار كان مجرم اش ملقاك مع الله يا ويلك يوم القيامة حسبك عسير عسير عسير مع رب العالمين …..
مش دي الولية ؟؟؟!! …….. اللي واقفة وراه
صار بدنيا الحق لا داعي للقذارات
اختطف البلد مع عصابته واغتصبها لمدة اربعين سنه فهل ستستغرب ان يقوم بمثل هذه الافعال ؟؟ الى جهنم وبئس المصير هو وكل من على شاكلته ..
وانا اقول لكم رنكوااااااااا
ليس دفاعا عنه لكن كل واحد يلتهي بقذوراته وافعاله المشينة اولا شوفوا امراءكم وحكامكم اولا وفضايحهم وممارساتهم
سواسوا جبتيها يا حياتى …………………الجزائر
عجوز شكله مقرف منه لله
الله يرحم ايامو راح في سبيل الوطن ولو انو مكان انسان طبيعي انشاالله يعم السلام في ليبيا, مصر, سوريا, عراق, لبنان, وكل البلدان العربية..
حبيبتي صبا اذا شفتيني هون اعملي رنة عالموبايل في ايتها وقت تحبي..
ما فيه أحقر من صحف الفضائح التافهة هذه ليش ما سمعنا هالقصص أيام اللي كان عايش
بس مات صار مغتصب وسادي وكل هالقصص السودا …مع إني ضدالقذافي لكن لا أصدق هذه القصص !
رغم أنني ضد نظام العقيد الغابر،،،، و ضد كل خرافات كتابه الاخضر ،،،و لكن بصراحة هذه القصص لا تدخل مخي أحس فيها مبالغة شوي…
راح مع اللي راحوا منه لربه إذا كان فعلاً بهذا السؤ.