فتحت صحيفة “الغارديان” البريطانية بنشرها رسائل إلكترونية ووثائق خاصة بالرئيس السوري، بشار الأسد وزوجته أسماء، مجالاً واسعًا لانتقاد سيدة سوريا الأولى، التي تصفها الصحف الأوروبية حاليًا بـ”ماري أنطوانيت” و”الوجه الإنساني الأخير لنظام همجي”، علمًا أن عددًا من تلك الصحف طالبت بنزع لقب “الأميرة ديانا” من أسماء الأسد، وهو اللقب الذي منحته إياها الصحافة للشبه الواضح بين سيدة سوريا الأولى والأميرة الراحلة ديانا، وأيضًا لما كانت تقوم به أسماء الأسد من أعمال إنسانية لدعم السوريين وتمكينهم سياسيًا واجتماعيًا.
الرسائل التي نشرتها “الغارديان” والتي جاءت تزامنًا مع مرور عام على الثورة السورية، سلطت الضوء على مراسلات خاصة بين أسماء الأسد وعدد من بنات وزوجات زعماء الدول، فضلاً عن رسائل تشير إلى تمتع عائلة الأسد بمستوى عالٍ من الرفاهية في الوقت الذي يعاني فيه السوريون القمع والقتل.
ووفقًا لما أوردته “الغارديان” فسيدة سوريا الأولى تقوم بطلب أحذيتها المفضلة وهي التي تحمل توقيع “لوبوتين” من على الإنترنت، كما أنها تحرص على شراء المجوهرات الماسية إلكترونيًا، مع العلم أن مراسلات أسماء الأسد أوضحت اهتمامها بامتلاك العقارات في فرنسا.
واستمرارًا لحملة النقد اللاذعة التي تتعرض لها أسماء الأسد من الصحافة الأوروبية اعتراضًا على إعلانها رسميًا الوقوف إلى جانب زوجها الرئيس السوري في عمليات القتل والقمع لمواطنيه، وجهت صحيفة “لاكسبريس” الفرنسية نداءً إلى الصحافي ديان دوكرييه لإصدار نسخة محدثة من كتبه “نساء الدكتاتور” بهدف إضافة سيدة أخرى إلى زوجات الدكتاتوريين العرب، وذلك بعد أن أصدر كتابه في وقت سابق من العام وخصصه للحديث عن سوزان مبارك زوجة الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، وليلى طرابلسي زوجة الرئيس التونسي الهارب زين العابدين بن علي.
واستنكرت صحيفة “لاكسبريس” الدعم المستمر من أسماء الأسد لزوجها، خصوصًا في ظل حرصها سابقًا على إعطاء المواطنين السوريين فرصة أن يكونوا فعاليين في مجتمعهم، وهم المواطنون الذين يقومون منذ عام بالمطالبة برحيل “الطاغية” حسبما أشارت الصحيفة الفرنسية.
واعتبرت “لاكسبريس” أن التزام أسماء الأسد بالصمت والحذر من اتخاذ أي موقف خلال الفترة الماضية يرجع إلى نشأتها في بريطانيا وتربيتها على نظام أخلاقي قد يجعلها تعلن موقفا يخالف المتوقع.
ومن جانبه، صرح، مالك العبدة، أحد المعارضين السوريين المنفيين في لندن قائلاً لصحيفة “لاكسبريس”: “أعتقد أن أسماء الأسد تشعر بالرهبة والخوف مما يجري في سوريا، فهي تربت في لندن وشخصيتها وأخلاقها تشكلتا وفقًا لنظام بريطاني مختلف عن الأنظمة العربية”.
ويبدو أن تصريح العبدة يفسر عدم اتخاذ أسماء الاسد أي رد فعل عندما يتم سؤالها عما يجرى في سوريا، فاستنادًا لما نشرته صحيفة “لاكسبريس” لم تبد أسماء الأسد أي اهتمام بالشكاوى التي وجهها إليها بعض العاملين في مجال حقوق الانسان والذين قامت بزيارتهم في الخريف الماضي، وتحدثوا معها عن الشهداء والمصابين وأعمال العنف التي تمارسها القوات السورية ضد المتظاهرين.
وأكد شاهد عيان أن اللامبالاة كانت السمة الغالبة على أسماء الأسد عند التحدث معها في أمور متعلقة بالشأن السوري الحالي، مشيرًا إلى أنها قابلت ما تم سرده عليها من وقائع قتل وقمع كما لو كانت قصصا عادية تسمعها وتشاهدها يوميًا.
“الوجه الإنساني الأخير لنظام همجي” هكذا وصفت مجلة “باري ماتش” أسماء الأسد بعد مرور عام على الثورة السورية، علمًا أنها المجلة ذاتها التي قدمت أسماء الأسد للمجتمع الدولي سابقًا على أنها “الوجه الحديث لنظام عفا عليه الزمن”.
وسخرت مجلة “باري ماتش” من دعم أسماء الأسد لزوجها، لافتة إلى أن الأخيرة قد تتنازل أيضًا عن بعض مبادئها لتحقيق الاستفادة التي ترجوها.
ونقلت المجلة الفرنسية على صفحاتها تصريحًا للصحافي الأميركي، ندرو تابلر، لصحيفة “لوفيغارو” الذي شدد خلاله على انتهاء مرحلة مقارنة أسماء الأسد بالأميرة ديانا معلنًا بداية مرحلة تشبيهها بماري أنطوانيت.
ماري انطويت اقترحت على الشعب الفرنسي اكل البسكوت اثناء المجاعة والحروب
وهذة ماذاتقترح على بشار الزرافة استيراد شيكولاتة كادبوري لمواجهة الجوع والحروب
يمكن تكون أخذت موقف الصمت او التأييد لبشار لأنها تبقى زوجته وام اطفاله وليس من السهولة ان تتخلى المرآة عن زوجها واسرتها وربما مركزهم في البلد
لا اعتقد ياورود بهذ ا
لانه تشبعت بالحرام والاموال الكثيرة من دماء السوريين ولم يعد معنى للنزاهة والانسانية مع هولاء الناس
مسا الخيرات برنس كيفهم الشقراوات الصغار
ما بعرف يمكن يكون كلامك صحيح بس الزوجة الي عن جد بتحب زوجها لا يمكن تتركه بالمحن كان غلطان ولا معو الحق فكيف اذا كانت بمركز هام او سيدة دولة
مساء النور اختى ان شاء الله تكوني بالف خير
الشقروات الصغار صارين كبار
يعطيك العافية اختى ويخلي ليك اطفالك ومرسي على السوال
الله يحفظكم ويرعاكم ويربو بعزكم يا برنس حيّاك الله أخي
والله يا ورود ذكرتيني مع الاختلاف الكبير والشبه البعيد بينها وبين زوجة فرعون التي ما كانت تقبل ولا ترضى الكفر ولا الظلم وزوجها وما ادراك مااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااافرعون وش يساوي مع هذا اللعبة بيد لاعبيها امامه اعتقد ان اسمها سارة اسمها احبه للامانة
الحياة مبدا وان هي تخاف على اسرتها ما يحرك بها ساكنا ما حل باهالي سوريا وباي ذنب قتلوا ويقتلون
اعتقد ان الاهتمام بها للتغطية عن افعال زوجها الطاغية
واخيرااااااااااااااااااااااااااااااااااا مسا الورد للورد شو صار بالهريسة ؟هههه
أهلالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا بهنهونة مسا الخيرات والليرات الفضة والدهب
انا قلت رآيي يا هنا من منطلق عاطفي يمكن او منطلق تقييمي كزوجة وأم 🙂 وطبعا الله اعلم بها
وربما هيي مو راضية عن ما يحدث ولكن مجبرة ان تبقى صامتة لا أعلم بها ولكن احب اقول
انا ما بنكر ان اسماء الأسد او الاخرس كان الها مساهمات ونشاطات استفادت منها المرأة السورية
ما كنا نشوفها من قبل وكان لها زيارات لمناطق وبيوت بهدف الإنسانية …. معقول كانت تمثل دور الست الطيبة لا أعتقد وبرجع وبقول هيي زوجة يهما اولا وأخيا عائلتها بالدرجة الاولى والشعب أخيرا
مجرمه بنت مجرم ومجرمه و زوجة مجرم وحتى أولادها مشاريع مجرمين في المستقبل
مجرمه بنت مجرم ومجرمه و زوجة مجرم وحتى أولادها مشاريع مجرمين في المستقبل tvoooooooooooooooooooooo gisarrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrrr pigggggggggggggggggggggggggg
تفوووووووووووووووو على شرفكم ﻳﻌﻨﻲ ﻳﻨﻔﻊ ﻛﺪﻩ ؟؟!!
(̃•̮̮̃•)
_/ \_ساقط ساقط يا بشار piggggggggggggggg