أعادت قناة “العالم” الايرانية نشر صورة تجمع بين السياسي العراقي أحمد الجلبي، الذي توفي أمس الثلاثاء اثر اصابته بجلطة قلبية، والرئيس العراقي الراحل صدام حسين تحت عنوان “ايتام صدام يكرهون الجلبي بسبب هذه الصورة”.
وبحسب قناة “العالم” فإن النائب الجلبي كان أول سياسي عراقي يلتقي بالرئيس صدام حسين في سجنه، ونشر صورة اللقاء الذي جمعهما، على الانترنت لأول مرة.
وكان الجلبي كتب على صفحته في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، معلقا على صورة لقائه مع صدام حسين في عام 2003، “هذا صدام، نحذر الجبابرة الجدد.. هذه الصورة الاصلية الواضحة اضعها بين ايديكم”.
وأردف في القول: “الصورة كانت مدوية على ايتام صدام والكتابة كانت ثقيلة على المستفيدين”.
وكان لقاء الجلبي بصدام حسين، حضره عضوان آخران في مجلس الحكم وقتها، وهما موفق الربيعي وعدنان الباجه جي، اضافة الى وزير النفط الحالي عادل عبد المهدي.
صدام هو من اذلكُم يا رافضه وحبل المشنقه على رقبته مُبتسماً وانتُم ملثمين الوجوه .
حقير سلم العراق للامريكان وهيو فطس
جلب ابن جلب
مع أختلافي مع الشهيد صدام لكنه كان اشرفكم جميعا
وكما قال مظفر النواب وحظيرة خنزير ا طهر من اشرفكم
العراقية ولادة ايها الاغبياء. فمن خلفت صدام ستخلف غيره وغيره يا اهل ألمكر والخديعة. يا اهل المكر والنفاق .. ماذا فعلتم بالعراق بعد صدام ؟ اصبح العراق في مستوى او اقل من الجيبوتي ؟ ان الروافض لم يخلقوا للبناء ولا يعرفون بل للهدم فقط الهمج لعنة الله عليكم مادامت السموات والأرض
ويبق البكاء على الاطلال و التفاخر ببطولات زائفة و الاستقواء على الاموات من اهم صفات عبدة القبور ….كيف لا و و هم يسلخون انفسهم و يشقون صدورهم و رؤوسهم حزنا على من هم بريئون منهم …
حسنا صدام ذهب الى خالقه فماذا انتم فاعلين بالعراق ….يا ريت فقط حافظتم ولو على نصف ماكان عليه ايام المرحوم …. نصبتم الهالكي حذاء ايران عميل الامريكان فوق رؤوسكم لينهب و يسرق و يقتل و يذلكم اكثر …و بعدما كان جواز السفر العراقي يضاهي بل و يتفوق على الاوربي اضحى من اخر الجوازات مع جيبوتى …وااا حسرتاه اين اوصلتم عراق الحضارة و العلم…
لا تكذبو و لا تتنوفقو غبائكم و تخلفكم و حقدكم جعلتكم كالنار التى و ان لم تجد ما تأكل …أكلت نفسها …هنيئا لكم ايران المجوسية تجركم من مناخيركم كماتجر الابل و هنيئا لكم الشيطانة امريكا تأكل و تنهب خيراتكم و خليكم انتم بسلخ انفسكم و سب الصحابة … و لباقي العراقيين الاشراف رب يحميهم .
الحقيقة انه لا ينفرد أيتام المقبور صدام العفن بكره الجلبي !
بل هناك الكثير من الشيعة لم يكن يطيقه ويختلف معه اذا لم نقل يكرهه !!
قد أكون احد ممن يختلف معه ومن رفض التعامل معه رغم علاقة الصداقة التي تربطنا بمقربين منه او استعانتنا بمساعديه وسواق وحماية له عند الفخفخة وليس الحاجة حتى نكون دقيقين …..
نعم نتفق انه عبقري اقتصاد وحاصل على درجة الأستاذية بعد الدكتوراة من الجامعات الأمريكية وشهادات اخرى من غيرها !!! وزواجه من لبنانية جعل له بنات حلوين ! وانه نابغة في الرياضيات !!! لكن مع هذا لم يعرف ان يحسبها حساب عرب صح كما نقول بالعراقي !!!!
فهو رجل غير ملتزم دينيا او على الأقل بالطريقة المعروفة وانفتاحه حتى السفالة والعمالة معروف وان حاول ان يبرره باسم المصلحة والاولويات !!!!
وقبل ايام من مقتله كان يهدد بكشف ملفات للفاسدين والمفسدين ! رغم ان الجميع يعلم انه لم يكن طاهر اليد تماما او انه من القديسين !!
حتى سبق ان فشل في الوصول للبرلمان عبر الانتخاب الشخصي ولا ادري ان كان دخل في صفقة لدخول البرلمان على لائحة أحزاب او كتل سياسية !!
أبقى احتقر طريقته وأسلوبه السياسي الانتهازي المصلحي الذي لا يتورع عن تخريب الدين وبيع المبادئ من اجل إصلاح الدنيا !!! ومهما يكن فأمره لله وهو الان بين يديه وحسابه عليه يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء .