فرانس برس- عُثر على جثة مواطن مصري قبطي، قُتل وفصل رأسه عن جسده، الخميس 11 يوليو/تموز، في شمال شبه جزيرة سيناء، وذلك بعد عدة ايام من خطفه من قبل مسلحين، بحسب ما أعلن مسؤولون أمنيون وشهود.
وأوضحت هذه المصادر أن الرجل الذي لم يتم تحديد هويته أو سنه كان مقيد اليدين والرجلين.
وبحسب مصدر أمني، فقد تم خطف الضحية من جانب “جماعات متطرفة” السبت الماضي، في ذات اليوم الذي قُتل فيه كاهن قبطي بيد مسلحين.
وتشهد منطقة سيناء مشاكل أمنية منذ الإطاحة بحسني مبارك في بداية 2011.
وقال خبراء إن متطرفين يمكن أن يستفيدوا من التوتر الشديد الذي تشهده مصر منذ الإطاحة بالرئيس محمد مرسي، في الثالث من تموز/يوليو، لتنفيذ هجمات.
وأطلق مسلحون، الأربعاء، النار على سيارة مسؤول عسكري رفيع المستوى دون إصابته، بحسب متحدث باسم الجيش أشار الى مقتل شخص في الهجوم.
وأوقعت هجمات مسلحين الليلة الماضية على مركز للشرطة ونقطتي مراقبة قتيلين اثنين.
مُجرمين واولاد حرام وهذا اجرام لا يفعله بشر !!!
لا حول ولا قوة إلا بالله …أرجو أن يتم القبض على هؤلاء المجرمين عديمي الضمير…الله يستر ماذا يحذث للدول العربية…؟ أصبحنا لا نسمع سوى سفك الدماء…. وقطع الرؤوس لطفك يارب….!!!!
وربما بعد ساعات أو أيام يظهر الفيديو الخاص به على الشبكات كما تظهر فيديوهات من يذبحونهم في سوريا ويتهمونهم بالردة والكفر و الزنا وأى تهمة يريدها التكفيريين…………………الجزائر