عبّرت اللجنة الصحية في البرلمان العراقي عن خشيتها من دخول فيروس إيبولا (EVD) أو حمى إيبولا النزفية (EHF) أحد الأمراض البشرية التي تحدث نتيجة “إيبولا” إلى العراق عن طريق الوافدين في الزيارات المليونية المتعاقبة.
وقال عضو اللجنة، عبدالحسين الموسوي في بيان صحافي، إن “على وزارة الصحة إعداد خطة للحد من انتشار الأمراض الانتقالية، خصوصا إيبولا وزيادة الوعي الصحي بين الزائرين”.
مؤكدا “أهمية تفعيل دور المفارز الصحية المتمركزة في مختلف المطارات العراقية والمنافذ الحدودية لفحص الوافدين والزائرين للعراق من مختلف دول العالم، خصوصا دول إفريقيا”.
من جانبها، أصدرت وزارة الصحة بيانا مطمئنا بأن العراق خال من الإصابات، وأنها تتعامل مع كل الأمراض الانتقالية كحزمة واحدة من خلال الرصد الوبائي والتوعية الصحية وتهيئة جميع مستلزمات مواجهة هذه الأمراض.
وأوضح الناطق الإعلامي باسم الوزارة، عبدالغني سعدون، أن ذلك يأتي ضمن خطة الإسناد الطبي التي تنفذها الوزارة بمناسبة زيارة يوم عاشوراء، حرصاً منها على سلامة وصحة الزائرين.
مشيرا إلى أنه يتم فحص الوافدين من خلال الفرق الصحية في المنافذ الحدودية، كذلك توفير جميع مستلزمات التشخيص السريري والمختبري والتعامل مع الحالات المشتبه بها بشكل علمي دقيق.
وكانت جامعة الكوفة حذرت في 21 نوفمبر 2014، من دخول فيروس “إيبولا” إلى العراق عن طريق الوافدين من بعض الدول العربية والإفريقية إلى كربلاء والنجف والكاظمية، ودعت إلى تشديد الإجراءات الصحية بشأن دخول المسافرين.
عاشوراء ههههه اراكم للحيوح و الخبيط 🙂
لماذا تضحك؟!
هل في شهادة سبط نبي الاسلام ص شئ مضحك يا ملعون؟!
لعنة الله علي قتلة الحسين ع و لعنة الله علي المستهزئىن
لا التفجيرات ولا الايبولا ولا الجن الأحمر يمكن ان يوقف الزحف إليك سيدي ومولاي في يوم شهادتك يوم انتصار الحق على الباطل لبيك يا حسين