أكدت اللجنة التحقيقية بسقوط الموصل أنها ستعقد جلسات يومية لاستجواب قائمة من 50 اسماً تضمّ مسؤولين عسكريين عن ملابسات سقوط الموصل في يونيو الماضي.
وقال شاخوان عبدالله، نائب رئيس لجنة التحقيق بسقوط نينوى، إن “اللجنة حددت اسم 50 ضابطا أمنيا كبيرا للتحقيق معهم بشأن سقوط المحافظة بيد داعش”، منوها بأن “بعض هؤلاء القادة محتجزون حاليا على ذمة التحقيق في وزارتي الداخلية والدفاع”.
وأضاف عبدالله في تصريحات ـوردتها صحيفة “المدى”: “أنهينا استجواب قائد الفرقة الثانية ورئيس أركان الفرقة يوم الخميس الماضي، واستمعنا إلى إفاداتهم”، مضيفا “هناك ضابطان تم الإفراج عنهما من قبل القائد العام للقوات المسلحة السابق سيتم استجوابهما والتحقيق معهما في الفترات المقبلة”.
وتابع مقرر لجنة الأمن والدفاع البرلمانية: “من أبرز القيادات الأمنية التي سيتم استجوابها قائد القوة البرية وقائد عمليات نينوى وقادة الفرق في المحافظة، فضلا عن مسؤولي اللجنة الأمنية في نينوى”، مبينا أن “أمام اللجنة مهلة ستين يوما لإكمال جميع التحقيقات، وتقديم تقريرها النهائي إلى رئاسة مجلس النواب”.
عمليه كبيرة اكبر من حجم كل العسكر والجيش أطرافها معظم دول المنطقة ودول عالميه على رأسها امريكا وبريطانيا وسرائيل وسياسيين كبار على الساحه العراقيه وكل الذي حدث ويحدث هو جزواء من مشروع عالمي بداء بإسقاط صدام وينتهي بتغيير حكومة روسيا وتفتيت الصين مرورا بإيران وتركيا وباكستان والله يستر من الجاي