(CNN) — اتهم المتحدث باسم الجيش العراقي، الفريق قاسم عطا، عناصر “الدولة الإسلامية في العراق والشام” – داعش – بقتل بارتكاب “مجازر” على أساس طائفي قتل فيها مئات المدنيين والجنود، كما نفى سقوط قضاء تلعفر في محافظة نينوى.
وطالب عطا، خلال مؤتمر صحفي، الاثنين، بموقف موحد من جميع الكتل والمنظمات الدولية “تجاه المجازر التي تقوم بها داعش في نينوى وصلاح الدين وبقية المدن.
وأضاف: “داعش قتلت المئات بدوافع طائفية.. لماذا لم تشجب الأمم المتحدة هذه الجرائم البشعة، التي تعتبر ضمن أكبر الجرائم ضد الإنسانية.”
وانتقد التغطية الإعلامية للأحداث قائلا: “الإعلام يركز على فرار جنرال من هنا أو كتيبة من هناك،.. ويتغاضى عن تسليط الضوء على هذه الجرائم البشعة.”
وأوضح المسؤول العسكري أن :”الانباء التي تحدثت عن سيطرة المسلحين على قضاء تلعفر عارية عن الصحة”، مبينا ان “الجماعات المسلحة تقوم بشن هجمات على القضاء من جميع جهاته وبأسلحة مختلفة. لكن القوات مازالت تقاتل هناك.
والصورة اللى فوق دى تمثل تسليح داعش والا تسليح المالكى
سلام اخ رامز صورة الجيش العراقي لم اجد في الشعارات كلها التي رفعت غير التهديد للشيعة من قبل داعش اين الثوار وشعارات الثورة الخطاب كله موجه للانتقام من الشيعه حسبنا الله ونعمه الوكيل
أخونا الحبيب Adam
لا أجد ما أقوله لك , كلنا عرب وكلنا مسلمين وآسف جدا على ما وصلت أليه آمة الأسلام
وأنا ضد تحريف الأشياء والطائفية والعنصرية
ليبقى كل منا على ما يعتقـد ولكن أن يقتل كل منا الآخر من أجل مذهب ما , كلنا شعب العراق وسوريا ولبنان ومصر والردن وفلسطين بمسلميها ومسيحيها
الدين لله والوطن للجميع
قاتل من أجل نصرة الحق أو للدفاع ضد ظلم أو للدفاع عن الوطن ولكن ما يحدث اليوم لا أجد له أسم ولا تفسير ..
تحياتي ياطيب اخ رامز كلنا انشأ الله معاك على الحق الف اسف لما آلت اليه أمة العرب انا مع المضلوم في كل دولنا انا ضد بشار ضد المالكي ضد صدام ضد داعش والنصرة ضد القاعدة ضد كل من قهر الناس ورتكب المجازر حسبنا الله ونعمه الوكيل
هي الناس دي طلعت من انهو مصيبه
الله ياخدهم
لأ اعرف من أين تاتوا بهل الاخبار .. ولأ اعرف لماذا لأ ارى اي خبر عن الجثث أو بالاحرى الهياكل العظمية للمعتقلين الذي اختفىت اثارهم بعد اعتقالهم والاخرين الذين حرقوا وهم احياء والاخرين الذي قتلوا وووو ,,, المهم اللهم عليك بالمالكي والميليشيات وحالش وداعش وكل شخص ارد الاذى والسوء بالعُراق وإلعُراقيين