لعبة “إضرام” نار الطائفية ليست بجديدة على داعش. ففي كل مرة يجد التنظيم الإرهابي نفسه “محشوراً” يلعب لعبته القاتلة. ففي حين تتواصل المعارك العنيفة لاستعادة الرمادي، أعلن المتحدث باسم قوات التحالف الدولي ستيف وارن أن تنظيم داعش قام بتوزيع منشورات على مقاتليه يطالبهم فيها بالتنكر في زي قوات الأمن العراقية، ثم تصوير أنفسهم وهم يرتكبون أعمال تسيء لصورة القوات الأمنية العراقية كالقتل وتعذيب المدنيين ونسف المساجد، وذلك بهدف إعطاء صبغة طائفية للمعارك التي تشهدها الرمادي.
ونقلت وكالة أسوشيتد برس عن وارن قوله إن هناك 250 إلى 350 من مقاتلي داعش في مدينة الرمادي، وكذلك بضعة مئات منهم في محيطها الشمالي والغربي.
ومع أن وارن أكد على أن استعادة مدينة الرمادي أمر حتمي، إلا أنه حذر من أن المعركة لاستعادتها ستكون بالغة الصعوبة، وستستغرق بعض الوقت.
ههههه كوميدي هالخبر ..قال داعش عم يحاول يسيء لسمعة المقاتلين بانهم طائفييين له له له
مو محتاجة داعش تعمل هالشي البركة بالحشد تبعكم وبعض اتباع ايران المندسين بينكم اللي فاحت ريحتهم من ورا الجرائم اللي ارتكبوها بحق المدنيين الأبرياء ونهب المحلات والبيوت وتهجير اهلها وقتلهم
مارح قول غير اللهم اضرب الظالمين بالظالمين واخرج اخوتنا من بينهم سالمين
الخبر يقول : ” العراق.. داعش يوقد نار الطائفية في الرمادي ”
وأنا أقول: والزميلة العراقية بنت الرافدين مشغولة بالدفاع عن مغني عاصي لله تعالى اسمه كاظم الساهر يضع العلم العراقي المكتوب عليه عبارة ” الله أكبر ” فوق البيانو ويعزف المعازف المحرمة دون أي تقدير لعبارة ” الله أكبر ” المكتوبة على العلم العراقي , فهذا بعض ما يشغل زميلتنا العراقية بنت الرافدين في الوقت الذي بلدها وبلد الإسلام العراق يحترق من نار الطائفية ومن نار الخونة الروافض الشيعة العراقيين الذين سلموا بلدها العراق لإيران على طبق من فضة وهي مشغولة بالدفاع عن كاظم الساهر بدلا من الدفاع عن بلدها العراق , فعلا لقد هزلت !!!!!!
خير ان شاءالله !!!
يلاه إلنا حق الرد بالوقت المناسب
بس فعلا هزلت !!!
من يتصدى لمرتزقة ايران ويمنعها من ان تعربد وتقتل وتفعل مايحلو لها ..هو طائفي.
رجاء للي مو عراقي، نظفو زبالة بلادكم قبل ما تحجون على العراق. من طيح الله حظكم. داعش دمرت كومة جوامع و مزارات السنة و مراقد انبياء اللي كانت بالموصل. ما عدا الكنائس و الاثار اللي اصغر قطعة منها تسوة مو بس داعش و اللي خلقهم هم. صحيح امة دواعش انتم. و انت يا مواطن عربي مسلم. اي احنة نفتخر بكاظم الساهر و غنائه و العلم العراقي على البيانو. موت من غيضك و اذا ماعجبك لا تستعمل تكنولوجيا الكفرة و روح انضم لداعش. و الله اني ادزلك المصاريف. بس خلصنا من تعليقاتك.
يعني شنو المتوقع ؟؟؟؟ !!!!!
ان تنشر السلام مثلاً ……
كلهم على بعض شلة من المعتوهين و الساقطين و الحشاشين ……
كالمعتاد و شيء جداََ طبيعي وغير مستغرب هذا التبرير والدفاع عن ألاعمال الأجرامية التي تقوم بها الميليشيات الأرهابية لكي يتنصلوا من أختطاف أكثر من 1380 شخص مدني خرجوا من الأنبار وقامت ميليشيات حزب الشيطان ومصائب أهل الباطل المتمركزة عند سيطرة الرزارة ومعبر بزابيز بأختطافهم وقتل االعديد منهم قرب هذه الأمكان و هذهِ أعمال الجبناء من قطعان المركعة جاءت رداََ على عدم سماح الأمريكان لهم بالدخول أو الأشتراك بمعركة الرمادي لكن ثفوا باالذي لا اله الا هو كل قطرة سفكت ودار هدمت ستحاسبون عليها والأيام بيننا …
https://www.youtube.com/watch?v=_wwxkVGJ5qA
https://www.youtube.com/watch?v=L1k3vWlA0b0
https://www.youtube.com/watch?v=mhTs8BPJzXk
هههههههههههه
مين اللي بيصورهم علشان ينزل هذه المقاطع
هل هم يصورو ا انفسهم وهم يتخفون في ملابس الشرطة والجيش ويفضحوا انفسهم
لازم نفكر شوية
مش معقول هما عاوزين يشوهوا صورتهم وينزلوا المقاطع علشان الناس والعالم يكرههم
ويكره الاسلام
ثم منين نعرف ان دول داعش
عل هو مكتوب على رؤسهم انهم من داعش
الدوله الاسلامية تتنكر بزي القوات الامنيه
إلى الزميلة العراقية بنت الرافدين : لغاية الآن لم ترد على مداخلتي فلا أزال انتظر ردك .
إلى الزميلة التي لا أعرف أصلها The Annunaki : أنت قلتي لي: ( اي احنة نفتخر بكاظم الساهر و غنائه و العلم العراقي على البيانو ).
وأنا أسألك إن كنت مسلمة : كيف تفتخرين بإنسان يعصي الله تعالى ويجاهر ويفاخر في معاصيه ؟ انتظر ردك يا زميلتي
هل عرفتم لماذا احتل شيعة العراق العراق وسلموها لإيران على طبق من فضة ؟
الإجابة: انظروا إلى عدد من أهل السنة العراقيين فهم مشغولين بالأغاني والمغنيين والمغنيات وغيرها من المحرمات, فها هي الزميلة العراقية بنت الرافدين تدافع عن مغني عاصي اسمه ” كاظم الساهر ” في مداخلاتها لدرجة أنها لم تهتم أنه يضع هذا المغني العاصي العلم العراقي المكتوب عليه عبارة ” الله أكبر ” على بيانو وهو يعزف المحرمات دون أن يقدر هذه العبارة العظيمة .
وتذكروا معي الزميل العراقي السني الذي كان اسمه ” مصطفى ” الذي كان يقاتل من أجل الدفاع عن مغنية خليجية ويضع صورتها في مداخلاته لدرجة أنه غير اسمه وسمى نفسه عاشق الفلانة فلانة .
فهذه النوعية من العراقيين من أهل السنة ساهموا في ضياع العراق بانشغالهم بهذه المحرمات وبانشغالهم في الدفاع عن أهل المعاصي الفنية في الوقت الذي كان فيه شيعة العراق يخططون لاحتلالها بمساعدة إيران الصفوية حتى احتلوها وسلموها لإيران , فمن يصدق أن يتم تعليق صورا للخميني والخامنئي وغيرهما من رموز الفرس الصفويين على الجدران في العراق , من يصدق ذلك ؟؟
إأن أمثال هؤلاء العراقيين السنة الذين انشغلوا بالمحرمات وبأهل المعاصي الفنية كانوا أحد أسباب ضياع العراق – والله تعالى أعلم وأجل – .
اتهم ناشط حقوقي عراقي في سامراء؛ مليشيات الحشد والاستخبارات في المدينة بإعدام عشرات من النازحين من أهالي الأنبار، منذ بدء تدفق اللاجئين مع سيطرة تنظيم الدولة على أجزاء واسعة من المحافظة العام الماضي، لا سيما مع هجوم التنظيم على سامراء أواخر العام الماضي ومطلع العام الجاري.
ويقول ناشط حقوق الإنسان في مدينة سامراء، عبد القادر أحمد السامرائي، إنه منذ سيطرة تنظيم الدولة على أجزاء واسعة من محافظة الأنبار، نزحت العديد من عائلات المحافظة باتجاه مدينة سامراء هربا من القصف العشوائي الذي يستهدف المناطق الخاضعة لسيطرة مقاتلي تنظيم الدولة، في ذلك الوقت رفضت قوات المغاوير إدخالهم إلى المدينة إلا بوجود كفيل من أهالي سامراء، وبالفعل خرج أهالي المدينة لاستقبال النازحين، حتى اضطر بعض الأهالي للمبيت عند الحواجز الحكومية من أجل إدخال العائلات النازحة.
وأضاف: “بعد هجوم تنظيم الدولة على سامراء دخلت مليشيات شيعية مصحوبة بقوات مكافحة الإرهاب (سوات) وداهمت أحياء سامراء، وقامت باعتقال العشرات من النازحيين، واقتادتهم إلى الهياكل والمباني غير المكتملة ثم أعدمتهم جميعا، حيث تم إعدام العشرات من أبناء الأنبار منذ ذلك الحين وحتى هذه اللحظة”، على حد قوله.
واتهم الناشط الحقوقي استخبارات سامراء ومديرها العقيد علي السوداني؛ بالمشاركة في هذه الجرائم، “حيث قام العقيد السوداني بتنفيذ إعدامات بنفسه بحق شباب من نازحي الأنبار برفقة القيادي في صحوات البوباز أبو فاروق البازي، ولم يتركوا عائلة إلا واعتقلوا الأب والابن، وشردوا الأطفال بحجة التواطؤ مع الإرهاب”، على حد تعبيره.
ويقول السامرائي، إنه على إثر ذلك خرجت أغلب عائلات الأنبار من سامراء باتجاه إقليم كردستان ومناطق تنظيم الدولة، ولم يبق منهم إلا الذين لا زالوا ينتظرون إطلاق سراح أبنائهم الذين اعتقلتهم الأجهزة الأمنية والمليشيات في سامراء، حيث دفع الكثير منهم مبالغ طائلة إلى تلك المليشيات على أمل الإفراج عن ذويهم. لكن السامرائي رأى أن هؤلاء “ينتظرون سرابا”؛ لأنه تمت تصفية أبنائهم المعتقلين، أو ماتوا تحت التعذيب في سجون الأجهزة الأمنية، أو تم ترحيلهم إلى بغداد حيث اتهموهم “زورا” بالانتماء لتنظيم الدولة”، على حد قول الناشط العراقي عبد القادر السامرائي.
وأكد السامرائي أن أي شخص في سامراء تشير هويته إلى أنه من الأنبار بات هدفا للمليشيات وللقوات الحكومية. ولم تقتصر هذه الممارسات على المليشيات، بل إن أبناء سامراء المنتمين للأجهزة الأمنية باتوا يمارسون ممارسات الحشد ذاتها، إرضاء لهذه المليشيات.
وقال إنه في أيام الزيارة التي يقوم بها الشيعة إلى مرقد العسكريين؛ تتكثف حملة الاعتقالات وانتشار السيطرات غير الثابتة، مشيرا إلى أن كل جهة لها سيطرة، حيث يتكون الحشد من عدة مليشيات، وكل مليشيا تقوم باعتقالات ضمن سيطراتها، ناهيك عن قوات الجيش والشرطة والاستخبارات ومكافحة الإرهاب وقوات سوات، موضحا أن كل هذه الجهات تعتقل أبناء السنة عامة والأنبار خاصة، الأمر الذي جعل إيواء أي شخص من الأنبار مجازفة كبيرة، “ربما تنتهي برصاصة في الرأس بمكان مجهول”، كما قال.
ويروي السامرائي قصة من “سلسلة انتهاكات المليشيات الشيعية ضد نازحي الأنبار، حيث داهمت ميلشيات الحشد الشعبي منزلا يؤوي عائلتين من الأنبار، وبعد أن تم صف الرجال في الخارج والتدقيق بهوياتهم ومن كفلهم بالدخول، كان أحد عناصر المليشيات يتلفظ على العائلة بالسب والشتم، ثم قام بشتم الذات الإلهية؛ فرد عليه أحد الطاعنين في السن وبطريقة عفوية “أستغفر الله”، فكان رد فعل هذا العنصر أن وجهه للجدار قائلا له: الآن سترى الله بعينك، وأطلق الرصاص على رأسه، واعتقل الباقين وكأن شيئا لم يحدث”، وفق رواية السامرائي.
وختم الناشط الحقوقي بالقول: “ما يحدث لأهل السنة في سامراء وخاصة نازحي الأنبار أمر كارثي، فهم بين قتيل ومهجر بعد نزوحه، أو معتقل لا أحد يعرف مصيره”.
تعد الطرق والمعابر التي يسلكها أهالي محافظة الأنبار النازحين الذين فرّوا في وقت سابق بالعشرات من مناطق خاضعة لسيطرة تنظيم الدولة في مدينتي الرمادي والفلوجة، أماكن خطيرة على حياتهم، إذ تنتشر حواجز المليشيات الشيعية المسلحة بكثرة على طول تلك الطرق خاصة المؤدية إلى معبري الرزازة والرحالية الحدودين مع محافظة كربلاء، بعد إغلاق الطرق الأخرى المؤدية لبغداد.
ويروي فلاح رداعة الفهداوي (38 عاما)، وهو أحد الناجين بالاختطاف لكنه تعرض للإصابة، كيف “قامت مليشيات مسلحة تنتمي إلى ما يسمى مليشيا حزب الله الجناح العسكري العراقي باختطاف الموطنين السٌنة الهاربين من داخل مدن الرمادي والفلوجة باتجاه كربلاء وبغداد، لافتا إلى أن عددهم تجاوز 30 عائلة”.
وقال الفهداوي إن من بين المختطفين من “اقتادته المليشيات إلى أماكن مجهولة، ولا أحد يعلم مصيرهم، ولا يمكن أيضا الوصول إليهم بسبب وعورة المنطقة الصحراوية”، مؤكدا أن بين المختطفين نساء وأطفال حديثي الولادة.
وأشار الفهداوي، الذي يرقد الآن في أحد مشافي بغداد الخاصة لتلقي العلاج بعد تعرضه لإطلاق نار، إلى أن عدة رصاصات اخترقت جسده خلال محاولته الفرار، وأن مليشيا حزب الله فشلت باعتقاله مع عدد من الرجال والشبان أثناء الدخول معبر الرزازة.
وتابع قائلا: “من بين النازحين المأسورين من مضى على اختطافه أشهر، ولا تتم عملية إطلاق سراحهم إلا بعد إجراء اتصالات ومفاوضات مع ذويهم مقابل دفع مبالغ مالية ضخمة جدا”، كاشفا عن تنفيذ المليشيات سلسلة من الإعدامات لعائلات بأكملها خاصة الأسر النازحة من مدينة الفلوجة، بحسب قوله.
أما الحاجة أم أركان، التي خطف أولادها الأربعة، على أيدي مليشيا حزب الله التابع لمليشيات الحشد الشعبي الشيعية، عندما كانوا في طريقهم باتجاه معبر الرحالية الذي يربط محافظة الأنبار بمحافظة كربلاء، فتقول “لم تمض 20 دقيقة بعد أن سلكنا الطريق النائي حتى تفاجأنا بمجموعات ملثمة تقيم الحواجز الوهمية على طول الطريق، ويرتدي عناصرها الزي المدني، أرغمونا جميعا بقوة السلاح على النزول من السيارة، واقتادونا سيرا على الأقدام لمسافات طويلة”.
وقالت أم أركان إن الخاطفين كانوا يصرخون بصوت عال: “هل أنتم نازحون من الرمادي”، مضيفة: “حينها بدأت أصرخ وأتوسل إليهم أن يتركوا أولادي أحياء. حاول محمود ابني الإفلات من بين أيديهم، لكن أحدهم صوب سلاحه نحو رأسه وهدده بالقتل إذا قام بأي حركة، ما أجبره على الاستسلام والذهاب مع الخاطفين بعد أن عصبوا أعينهم جميعا”.
لكن مدة اختطاف أم أركان لم تتجاوز الساعة، حيث أخلت المليشيا سبيلها دون الإفراج عن أبنائها. وتضيف: “سرقوا السيارة، والمصوغات الذهبية، ومبالغ كبيرة من المال، وبقيت وحدي في الصحراء، جلست أذرف الدموع، ليصادف مرور عائلة أخذوني معهم وعدنا أدراجنا إلى الرمادي”، وفق قولها.
من جانبه، قال الشيخ محمد العسافي، القيادي في “الحشد العشائري” في محافظة الأنبار، في حديث خاص إن مليشيا حزب الله ليست الوحيدة المتهمة بجرائم اختطاف النازحين، فهناك فصائل متعددة داخل صفوف الحشد الشعبي أيضا مشاركة بهذه الجرائم.
وأضاف: “منذ أيام بدأنا بالتحراك وبمعية شخصيات برلمانية وسياسية شيعية للتوسط لدى زعماء المليشيات للضغط على قادة مليشيا حزب الله لإطلاق سراح عدد من النازحين”.
يشار إلى أن النازحين الهاربين على الطريق الواصل إلى المحافظات كربلاء لا يتعرضون للاخطاف والمساومة فحسب، بل يتعرضون للإذال والتضييق الأمني المتعمد بعد منع حكومة كربلاء نازحي الأنبار من دخولهم إليها، ما دفعهم للبقاء لأيام على مشارف معابر المحافظة، واضطر بعضهم للسكن في خيام تحت وطأة البرد القارس، وآخرون ظلوا في العراء داخل سياراتهم.
بعد بس ينقص قول أن الذين هجروا وعذبوا وقتلوا وبالمثاقب الكهربائي وأخي واحد منهم )) ورميت جثهمهم بالمزابل وراء السدة شرق بغداد هم أيضاََ دواعش اللذين قتلوهم وعذبوهم وليس للميليشيات الأجرامية أي علاقة بهذا ,, ثم نحن نتكلم عن مختطفين تم أختطافهم في الرزازة مدخل محافظة كربلاء ومعبر بزبيز عند مدخل بغداد ..وحتى هذهِ الفيديوهات التي نشرت هنا هي قديمة تعود لبداية عام 2014 لأحد أصدرات صليل الصوارم .. قناة CNN عملت تقرير عنه أنذاك وراى فترة قليلة من نشره ,,,علما أن الدواعش في هذا الفلم هم قد أستخدموا نفس الأسلوب الأجرامي لما يسمى بالجيش وبرغم أنها تسيء للطرفان لكنها تسيء أكثر لما يسمى بالجيش كونه جهة رسمة وليس مجرمة ((هذا أن فرضا أنهم يختلفون عن الدواعش ؟؟ برأي أنا الأثنان لا يختلفون عن بعض كلهم مجرمون )) اللذي كان يفترض بة أن يتعامل مع المواطنين بطريقة محترمة وليس يستخدم أسلوب العصابات والمجرمين بأقتحام المنازل الأمنين في الليل ويعتقل الأبرياء منها أو كما يقوم أيضاَ ما يسمى بالجيش بنصب سيطراتة ويعتقل الأبرياء من الطرقات ليودعهم في السجون إلى أن ملىء بهم السجون ما يقارب الـــ 700 ألف معتقل بين سجن سرية وعلانية وكل أعتقالتهم بسبب حجج واهية تنم عن حقد وطائيفية مقيتة لكي يسأوموا أهالي المعتقلين على ارواح ورقاب أبناءهم على الألف الدولارات وإلا فألموت مصيرهم تحت ذراع ومسميات عدة (( بعثي .. صدامي .. وهابي .. تكفيري .. أرهابي .. وأخرها داعش والله أعلم ماذا بعد ..)) تباََ وسحقاََ لمن وجد في قلبه ذرة تعاطف مع المجرمين من دواعش وميليشيات ويحاول تزيين وجوههم و يبرر جرائمهم …