أمهلت عشائر الأنبار في العراق الجيش 24 ساعة للانسحاب من الرمادي. وكانت انتشرت قوات من الجيش، الخميس 16 مايو/أيار، عند مداخل مدينة الرمادي تحسباً لدخول مسلحي العشائر إلى المدينة. وبالتزامن، داهمت قوة من الجيش العراقي مزرعة علي الحاتم، أحد شيوخ الأنبار غربي الرمادي، واعتقلت 3 من حراسه.
وفي حادث منفصل، اغتيل شقيق النائب عن ائتلاف العراقية، أحمد المساري، في بغداد بسلاح كاتم للصوت.
وتوترت العلاقة بين العشائر والجيش عقب اتهام الجيش لمتظاهرين في ساحة الاعتصام ضد حكومة نوري المالكي في المنطقة، بإطلاق النار وقتل 5 جنود عراقيين في نهاية أبريل/نيسان الماضي.
وبدوره، قام الجيش باعتقالات بين صفوف المتظاهرين، بحثاً عن قتلة الجنود، وأصدر أوامر بتوقيف قادة من المعتصمين.
وأعلنت العشائر تشكيل جيش شعبي للدفاع عن نفسها، وطالبت حكومة المالكي بالاستقالة، واتهمتها بممارسات طائفية وعنصرية ضد العناصر السنية في المنطقة.
وترفض الحكومة العراقية الاستجابة لمطالب المتظاهرين السنة منذ أشهر، فيما دعا المالكي إلى الحوار مع المعارضين باعتباره وسيلة لتجنب الفتنة.
يا هالكي ربنا يهلكك …مو شايف شو عم يصير بالشام بسبب عناد المجرم بشار وبسبب عدم استجابته لمطالب الشعب …..بدي أعرف ليش هالناس الأغبياء ما بيتعظا من اللي عم يصير حواليهم وياخدوا عبرة !!
يمكن ربنا عم يطمس على بصيرتهم حتى الشعوب تنتفض وتتخلص منهم …يا رب تفرجها على الشام والعراق وتخلصنا من بشار والهالكي بساعة واحدة
الهالكي يشعل البلد و لأن يترك إلى ما يشعل البلد مثل ما حدث في سورية
و يطلع يقول مؤامرة كونية و طائفية فقط لأنه كل مظاهرة ضد حاكم شيعي صارت طائفية
هاااااها أصبحت قوات المالكى الأن العراق لا ينقصها الفتن ………………….الجزائر