بعد تصاعد التوتر في القدس، تحاول العائلات الفلسطينية واليهودية إبقاء أبنائها داخل المنازل تجنبا لأي عمليات انتقام من الطرفين.
فالفلسطينية أحلام قواسمي تقول لأبنائها إنها لاتدري ما إذا كانوا سيعودون في حال خروجهم، وبالتالي فمن الأفضل التزام المنازل وعدم الخروج إلى الأماكن العامة.
أما في الأحياء الإسرائيلية، فقد تم تداول رسائل تحذير تطالب السكان بالتبليغ عن أي حركة مشبوهة أو سيارة غريبة تدخل تلك الأحياء.
عين العقل حافضن على اولادكن
المدنيين الابرياء هم دائما في المرما
الوضع يحزن الان لانو رمضان وبدا القتال
ربنا يجيب العواقب سليمة وكل صاحب حق ياخذ حقة