العربية – يحيي الفلسطينيون، الأربعاء 15 مايو/أيار، الذكرى الخامسة والستين للنكبة في مختلف أماكن تواجدهم، عبر مهرجانات ومظاهرات، وذلك تحت شعار “العودة.. حق وإرادة شعب”.
وكان محتجون فلسطينيون اشتبكوا، الثلاثاء، مع جنود إسرائيليين في مناطق عدة بالضفة الغربية خلال مظاهرة نظموها عشية إحياء ذكرى النكبة.
وبهذه المناسبة، جدد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، التأكيد على حقوق الشعب الفلسطيني بإقامة دولته وإنهاء الاحتلال وحل قضية اللاجئين.
هذا ومن المقرر أن يصل الرئيس عباس إلى القاهرة، الأربعاء، للبحث في ملف المصالحة، وكانت حركتا فتح وحماس اتفقتا، الثلاثاء، في القاهرة على تنفيذ بنود اتفاق المصالحة خلال ثلاثة أشهر.
وينص الاتفاق على التنسيق مع رئيس المجلس الوطني لدعوة لجنة إعداد قانون الانتخابات لمناقشة النقاط العالقة فيه، وتقديم الصيغة النهائية إلى اللجنة التنفيذية لإقرارها، وكذلك إصدار مرسوم بتشكل لجنة انتخابات المجلس الوطني بالخارج.
واتفقت الحركتان على تشكيل محكمة انتخابات المجلس الوطني بنفس آلية تشكيل محكمة انتخابات التشريعي، ومواصلة التشاور لتشكيل حكومة الوفاق برئاسة عباس بعد شهر من تشكيل المحكمة.
كما اتفقت فتح وحماس على إصدار الرئيس عباس مرسوماً بتشكيل حكومة الوحدة، ومرسوماً آخر لتحديد موعد لإجراء الانتخابات بعد ثلاثة أشهر من تاريخه.
اليوم هي الذكرى ال ٧٥ لنكبتنا الفلسطينية
نكبة فلسطين ١٩٤٨ ???
٢٠٢٣ تكون الذكرى ال ٧٥ و ان شاء الله تعالى
نحن أقرب للنصر و التحرير من أي وقت مضى
ليس بغريب على أي انسان باحث و قاريء و مثقف دور بريطانيا القذرة بتسليم فلسطين
للصهاينة وكما نقول دائماً كفلسطينيين
( وعد من لا يملك لمن لا يستحق )!
على يد المجرم الهالك بلفور لعنة الله عليه و جهنم و بئس المصير .
مع ضعف الدولة العثمانية و هزائمها في ذلك الوقت ثم التخطيط البريطاني القذر بوضع قوة
وحرس بفلسطين بسبب قناة السويس و حماية مصالحهم بالمنطقة العربية فكان المخطط بعد الانتداب البريطاني القذر لفلسطين هو تسليمها
للعصابات الصهيونية القذرة و للأسف قد كان ذلك مع خيانة جهات عربية و بيعهم لفلسطين
مثل آل سعود المراخين ( آل ســلول ) لعنة الله عليهم وعلى من يواليهم و ينافق لهم و يدافع عنهم و ينكر خيانتهم و كله موجود و موثق بوثائق تاريخية .
أطراف عربية خذلت الثوار الفلسطينين و لم تدعمهم لا بفترة الانتداب البريطاني ولا بداية
النكبة و الاحتلال الصهيوني سأنقل لكم ما حصل عام ١٩٤٨ مع الشهيد عبد القادر الحسيني رحمه الله و أسكنه الجنة ومع اللجنة العسكرية التابعة للجامعة العربية !! ??????????
غادر عبد القادر القدس في أواخر آذار/مارس 1948 إلى دمشق للاجتماع مع اللجنة العسكرية التابعة للجامعة العربية، آملاً في الحصول على دعم عسكري لمواجهة الأسلحة الحديثة التي بيد الصهاينة. وفور وصوله إلى اجتماع الجامعة العربية وردت أنباء عن سقوط القسطل بأيدي الصهاينة. ودار الحوار التالي بين عبد القادر ومسؤولي اللجنة، بحضور عبد الرحمن عزام الأمين العام للجامعة العربية، ورياض الصلح رئيس وزراء لبنان، والحاج أمين الحسيني، التفت اللواء الركن إسماعيل صفوت (رئيس اللجنة العسكرية العربية) للقائد عبد القادر وقال له: “ها قد سقطت القسطل، عليك أن تسترجعها يا عبد القادر، وإذا كنت عاجزاً عن استرجاعها فقل لنا لنعهد بهذه المهمة إلى القاوقجي”.
فغضب عبد القادر وأجابه قائلاً: “يا باشا القسطل كلمة مأخوذة من الإفرنجية ومعناها الحصن وليس من السهل فتح الحصن بالبنادق الإيطالية والذخيرة القليلة التي بين أيدينا. أعطني السلاح الذي طلبته منك وأنا استردّها. لقد كانت خطّتي إلى الآن أن أحاصر القدس والمستعمرات اليهودية وباب الواد، وأن أمنع وصول النجدات والمؤن إلى اليهود، ونجحت هذه الخطة حتى أن اليهود شرعوا يموتون رجالهم بالقدس وفي المستعمرات بالطائرات، وأما الآن فقد تطوّرت الحال وأصبح لدى اليهود مدافع وطائرات ورجال وليس باستطاعتي أن احتل القسطل إلا بالمدافع. أعطني ما طلبت وأنا كفيل بالنصر”.
فقال له الباشا: “شونو عبد القادر؟ ما آكو مدافع؟”
وقال له الشراباتي وزير الدفاع (السوري): “إذا احتل اليهود القدس فسنأتي ونخرجهم منها، أو نُقتل فيها”.
وعندها رمى عبد القادر بالخارطة في وجه الباشا والوزير، وقال بصوتٍ سمعه الحاضرون “أنتم خائنون، أنتم مجرمون. سيسجّل التاريخ إنكم أضعتم فلسطين. سأحتل القسطل وسأموت أنا وجميع أخواني المجاهدين. وسأقتحمها وسأحتلها ولو أدى ذلك إلى موتي، والله لقد سئمت الحياة وأصبح الموت أحبّ إليّ من نفسي من هذه المعاملة التي تعاملنا بها”.
وتوجّه عبد القادر مباشرة بعد ذلك إلى القدس ووصل القسطل، حيث أعاد تنظيم صفوف المجاهدين. ثم دخل في معركة طاحِنة دامت أربعة أيام مُتتالية من 4 إلى 8 نيسان/أبريل، تمكّن خلالها المجاهدون من السيطرة على القسطل، واستشهد الحسيني في الثامن من أبريل عام 1948، ما كان له أثره السلبي في نفوس المجاهدين فزعزع ذلك من موقفهم، فاستغلّ الاحتلال الفرصة وشنّ هجوماً معاكساً تمكّن من خلاله احتلال منطقة القسطل مرة أخرى، وتشبّث بها. وقد دُفِن الحسيني بالقرب من ضريح والده في باب الحديد، واُطلق عليه “بطل القسطل”.
ولما خرج الجميع غداة اليوم التالي في 9 نيسان /أبريل لتشييع عبد القادر الحسيني أبت قوات الاحتلال إلا أن ترتكب مجزرة أخرى فعمدت إلى مهاجمة قرية دير ياسين وارتكبت مجزرة مارست فيها أبشع أنواع التعذيب والقتل والحرق.
فضيحة الهالك عبد العزيز آل سعود ( آل ســلول) ????????????
رحم الله شاعرنا الفلسطيني المبدع إبن عائلة طوقان العريقة ( إبراهيم طوقان )
مـوطـني ،،، مـوطـنـي ✋???♥️??
بطلات من فلسطين ??✌? الفلسطيني الأصيل
لو ذهب لآخر العالم لن ينسى فلسطين و نكبتها
و كل شيء يتعلق بها ?? وللأسف بعض من يدّعون انهم من فلسطين لا نرى لهم تعليق أو حتى كم كلمة تخص فلسطين !!!
رشيدة طليب الفلسطينية عضو الكونجرس الأمريكي ??????????