قال الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أبلغ الرئيس المعزول مرسي بأن الفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع والإنتاج الحربي، يعمل مع جماعة ضده، فرد بأن الجيش المصري «وطني»، ولن ينقلب عليه، على حد قوله.
وأضاف «القرضاوي»، في لقائه على قناة «الجزيرة مباشر مصر»، مساء الأحد، أن «إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية لم تقبلا أن يحكم مصر رئيس من التيار الإسلامي يصلي ويصوم ويحكم بين الناس بالعدل»، موضحًا أن «الحقيقة أن قادة الجيش والداخلية خدعوا مرسي، ولم يتعاونوا معه منذ اليوم الأول من الحكم».
وتساءل: «هل كان الإخوان إرهابيين عندما تعاون معهم الجيش والمجلس العسكري بعد الثورة من أجل مصلحة مصر؟»، مؤكدًا أن «مرسي والإخوان يتحملان قدرا من المسؤولية في الفترة الماضية، والحكم كان يقتضي قرارات ثورية متواصلة».
وأشار إلى أن «المفتي السابق استحل دماء المتظاهرين السلميين الذين يواجهون الحاكم الظالم وبرر قتلهم، وهذا خطأ، ومهمة الأزهر وشيوخه ليست تأييد الحاكم والتطبيل له والموافقة على كل ما يقول بالحق والباطل».
ههههههههههههههههههههه بومة
هههههههههههههههههاي يخرب بيتك يا شيرين دمعو عيوني من الضحك
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
خلصوها علينا هو ومرتوا وبنتوا … بس بالاحلام ..
ياكلوا كوشري وبصل اخضر ويناموا ويحلموا ..
عقولهم من زمن العصر المنقرض ..
..
انفخ .. البلاليين يانجاتي ……..
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
تحياتي لشرين ..
وللجميع تحاتي ..
..
ماذ تبقى للاخوان؟
راهنوا ع الحرس الجمهورى الذى يحمى الرئيس وطلعت اوهام
راهنوا ع انشقاق الجيش وطلع خيال علمى
راهنوا ع حناجر صفوت حجازى وعاصم عبد الماجد (والاجراءات التصعيدية التى لا يتخيلها احد) واكتشفنا انهم لا يجيدون الا الكلام
راهنوا على تدخل المجتمع الدولى وطلع من المريخ
راهنوا ع نزول الملايين بالشوارع وثورة عارمة تملأ الميادين ..والملايين نزلت الاستفتاء
الله عز وجل امر احب الخلق اليه (رسول الله صلى الله عليه وسلم) بالاخذ بالاسباب وتقدير موازين القوة,,,,,,,,, فكروا بعقولكم ولو للحظة وتوقفوا عن ضرب رؤوسكم فى الجدار واسألوا انفسكم (ماذا بعد)؟!!!
د/ محمد جابر ..قيادى سلفى بالاسكندرية
لا حول ولا قوّة إلا بالله العلى العظيم !
و كأنه بيخاطب بهايم ! بيقولك أمريكا و إسرائيل لن ترضى برئيس إسلامى بيصلى و بيصوم ! طيب و ليه أمريكا و إسرائيل كانوا هيسمحوا من الأول بوصول الإخوان إلى الحكم ما داموا هم من يملكون زمام الأمر ؟! و لماذا لجأت مصر للتعاون الروسى بدلاً من الأمريكى فى مجال الأسلحة مادام الذى حدث كان فى مصلحة أمريكا ؟! و لماذا تقطع أمريكا علاقاتها مع مصر و تُهدد بمنع المُساعدات العسكرية ثم تمنعها بالفعل ؟! و لماذا هتف مُعتصموا رابعة إلى سرعة التدخل الأمريكى قبل الفض بأيام ؟! ولماذا صرحوا قيادات الإخوان من داخل السجون إلى وسائل الإعلام الأمريكية و الغربية و إمتنعوا عن الحديث لوسائل الإعلام العربية ؟!
.
نقطنا بسُكاتك مش نقصاك ! واحد عايش طول عثمره فى قطر ، جاى يدينا دروس فى الوطنية ! جاتكم القرف منزوعين الوطنية كلكم ! و كلمة مُرسى فى حق الجيش المصرى فعلاً صحيحة !
100%
يبدو أن الأستاذ القرضاوي فاقد للذاكرة:
وتسبب حادث المنشية في رفع جمال عبد الناصر راية «حل الإخوان» في مثل هذا اليوم، 29 أكتوبر 1954، وكانت الجماعة أدرجت في عدة دول تحت مسمى «منظمة إرهابية»، من بين هذه الدول روسيا الاتحادية، التي أدرجت «الإخوان» في 28 يوليو 2006، ضمن قائمة ضمت 17 منظمة تصنيفها «إرهابية».
فى نفس الأسبوع الذى أهدى فيه الرئيس عدلى منصور اسم محمد نجيب قلادة النيل، جاءت نهاية الإخوان بعد العملية المجرمة التى ارتكبت فى المنصورة، عندما تقرر اعتبار الجماعة منظمة إرهابية. وهكذا ترابط اسما محمد نجيب والإخوان بعد 60 سنة من مؤامرة الحكم التى دبرها الإخوان للإطاحة بثورة يوليو 52 وذهب ضحيتها اللواء محمد نجيب، أول رئيس لمصر.
الله يكون بعونك يا شيخنا الجليل، ماذا تقول للقتلة و مصاصين الدماء و تجار العشوائيات و عابدي الرقاصات، يفتخرون بفرعون الذي حارب سيدنا موسى و الذين طغوا و كفروا بالله و فخورين بالراقصات و الرقص الشرقي ، يقولون بانها مهنة محترمة و يأتي منها رزق عظيم!!!
الانقلابين سيبقون انقلابين حتى لو كانوا كل ا ب اوفياء، لانهم سيسعرون!!!
أنت ياقرد ضاوي أمتا بدك تفطس وتريحنا من وجهك الن جس ياخنز ير…….
حكم بدا بخيانه
راقصات شاركوا في الدستور
ممثله اعلم الناس الاسلام
الى اين تتجه مصر
الجواب واضح من عنوانه
الله يهني سعيد بسعيده ههههه
تحية خاصة للجيش المصري
تحية مغلفة بذهب وللماس وانا الي اسوغها بيدية ********* ادلعهم
تحية لشيري ونتامل البومة هههههه
وكل ما أسمع أو أقرأ تصريحات الشيخ القرضاوي التي قالها بالأمس، يزداد يقيني بأن نزول ٣٠ يونيو بغض النظر عن من استغل حالته كان ضرورياً، ضد رئيس تملك الغباء والعناد منه، وأنه لو كان استمر، كان سيوردنا من المهالك مالا حصر لها. كما يزداد إيماني بضرورة محاكمة مرسي وقيادات جماعته المتغرطسة عندما يصبح لدينا دولة عدل وقانون. ويزداد يقيني بأن مرسي وقيادات جماعته، لم تكن الثورة أبداً في حسبانهم، إلا كلاماً فقط، باستثناء الدكتور البلتاجي فك الله أسره. مرسي إن شاء الله مش هيرجع، ولو رجع لا قدر الله هكون أول واحد ينزل يموت ضد هذا الكائن. ..
الناشط عبد الرحمن مقداد ..ائتلاف شباب 25 يناير