رويترز- قال رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين الشيخ يوسف القرضاوي”إن الثورة السورية أجلت الحقيقة وبيّنت حقيقة حزب الله وشيعته الذين استحوذ عليهم الشيطان فأنساهم ذكر الله”، حسب وصفه.
وأضاف: “وقفتُ ضد المشايخ الكبار في السعودية داعياً لنصرة حزب الله، لكن مشايخ السعودية كانوا أنضج مني وأبصر مني؛ لأنهم عرفوا هؤلاء على حقيقتهم.. هم كذبة”.
كما دعا إلى الجهاد ضد الحكومة السورية بعد تدخل مقاتلين من جماعة حزب الله الشيعية اللبنانية في الحرب الأهلية هناك لمساعدة الرئيس بشار الأسد.
وقال بيان بُثّ في موقعه الإلكتروني إن القرضاوي يدعو “كل قادر على الجهاد والقتال للتوجّه إلى سوريا للوقوف إلى جانب الشعب السوري المظلوم الذي يُقتل منذ سنتين على أيدي النظام.. ويُقتل حالياً على يد ميليشيات ما أطلق عليه (حزب الشيطان)”.
تنفيذ المجازر
ورأى القرضاوي “أن الشيعة يعدّون العدة وينفقون المال من أجل تنفيذ مجازر في سوريا للفتك بأهل السُّنة”، مطالباً الحكومات العربية بالوقوف إلى جانب السوريين.
وأبدى أسفه لما قال إنه وقت أنفقه في الدعوة للتقارب بين الشيعة والسُّنة، قائلاً إنه اكتشف أنه “لا أرضية مشتركة بين الجانبين لأن الإيرانيين، خصوصاً المحافظين منهم يريدون أكل أهل السُّنة”.
وقال إن الرئيس السوري الراحل حافظ الأسد “ينتمي لطائفة أكفر من النصارى واليهود، كون أتباعها لا يقومون بأي شعيرة من شعائر الإسلام”، بحسب تعبيره.
واعتبر القرضاوي أن الشعب السوري يجاهد من أجل استرداد حقوق اغتصبها “حافظ الأسد الوحش المتجبر المستكبر الذي أراد أن تكون سوريا عزبة يتوارثها أبناؤه وحفدته”.
انقسامات طائفية
وتبرز الدعوة التي أطلقها الشيخ القرضاوي الانقسامات الطائفية المتزايدة في المنطقة بشأن الحرب في سوريا. وكانت النظرة عن حزب الله على مدى فترة طويلة على أنه حصن في الصراع ضد الاحتلال الإسرائيلي للأراضي العربية.
ويقيم القرضاوي في قطر وهو مؤيد قوي للانتفاضات التي هزّت العالم العربي في العامين الأخيرين.
يذكر أنه قد قُتل نحو 80 ألف شخص على الأقل في أكثر من عامين من القتال الذي يخوضه معارضون يغلب عليهم السُّنة للإطاحة بالرئيس السوري بشار الاسد المدعوم من إيران وحزب الله.
وأكد حسن نصر الله زعيم حزب الله الأسبوع الماضي أن قواته تقاتل الى جانب قوات الاسد في بلدة القصير قائلاً إنه لن يسمح بأن تسقط سوريا في أيدي أولئك المتحالفين مع الولايات المتحدة وإسرائيل.
ونقل البيان عن القرضاوي قوله “إن الذين يؤيدون بشار سيصبُّ الله عليهم لعناته وغضبه وسينتقم منهم”.
الشعب ينتصر
وقال البيان إن القرضاوي “أقسم بالله أن الشعب سينتصر على حسن نصر الشيطان وحزب الطاغوت وبشار الوحش وسيقتلهم السوريون شر قتلة”.
ودعا جميع المسلمين في كل الدول للتوجّه الى سوريا إذا أمكنهم ذلك للدفاع عن الشعب السوري.
وجاء في موقعه على الإنترنت إن القرضاوي دعا “جميع المسلمين في كل البلاد إلى أن يذهبوا إلى سوريا إذا استطاعوا إلى ذلك سبيلاً ليدافعوا عن إخوانهم هناك ومَنْ يستطيع القتال فليذهب ليقاتل. وأقسم أنه لو كان يستطيع ذلك لفعل دون تردد”.
وفي الأسبوع الماضي وصف وزير الخارجية البحريني نصر الله بأنه “إرهابي”.
من بعد احترامي الك ولمكانتك بلدين انتا اكبر منافق
من بعد احترامي الك ولمكانتك بلدين انتا اكبر منافق
رأينا يوم أمس الشيخ ، د/ يوسف القرضاوي، يخطب في الدوحة معلنا، وبلا خوف من الله أو استحياء من رسوله، عن تدشين الحرب الطائفية بين المسلمين في خطوة مريبة تقشعر لها الأبدان. القرضاوي تقيأ بكل ما في نفسه ، وعبّر عن تعطشه إلى رؤية دماء شباب المسلمين تسيل. رأيناه يفتعل حربا مفتوحة بين الشعوب المسلمة، وبإسم المسلمين السنة، مشجعا على القتل، وسفك الدماء، مهددا بأن مئة مليون شيعي لن يستطيعوا الإنتصار على ألف وسبعمئة مليون سني. د/ القرضاوي أقدم على التشجيع على الحرب الطائفية علنا، وفي وضح النهار
إن من حق كل مسلم أن يتحسس رأسه، ويتساءل: ما ضرورة أن يقتل المسلمون بعضهم بعضا، وكيف يحرض رجل دين، إن كان مسلما حقا، المسلمين على التقاتل والتحارب، وعلى أساس طائفي فوق ذلك
إن أي إنسان عاقل يعرف حق المعرفة أن د/ القرضاوي لا ينطق بإسم 1700 مليون مسلم، بل لا ينطق إلا بإسمه ، وبإسم من آواه في قطر، وثلة ممن باعوا أنفسهم للشيطان، وسلكوا طريق الضلال. وكل مسلم عاقل مطالب بإدانة نداء د/ القرضاوي وتصريحاته، وتوجهاته ، وتحريضاته على الحرب بين المسلمين
إن السلوك الطائفي البغيض للقرضاوي لا يستحق الإستهجان والإدانة وحسب، بل ويثير تساؤلات خطيرة عن حقيقة هذا الشيخ. ويكاد المرء يستشف من خلال توجهات القرضاوي أن أمرا جللا قد أصاب المسلمين. إن الخرف لا يمكن أن يكون وراء مثل هذا السلوك الآثم. ولعل البعد التام لسلوك القرضاوي عن أخلاقية رجل دين، مسلما كان أو غير مسلم، يجعل الإنسان يذهب في شكوكه إلى مدى بعيد، ومخيف، فيتساءل، مثلا: هل القرضاوي شيخ أم حاخام متستر؟ هل نجحت إسرائيل خلال عقود من الزمن في اختراق أوساط الإسلاميين في العالم، وخاصة في العالم العربي، فأوصلت يهوديا صهيونيا إلى قمة الهرم التنظيمي للإخوان المسلمين تحت إسم يوسف القرضاوي؟ وجاء الآن وقت استخدامه على المكشوف لإثارة حرب طائفية بين المسلمين إسرائيل بأمس الحاجة إليها كما اعلنت اسرائيل ان حرب المسلمين قد بدأت بينهم فلنصر لنا
لا يلزم المرء أن يكون مؤمنا بنظرية المؤامرة كي يطرح مثل هذه التساؤلات، إنما هناك أسئلة أخرى تتعلق بالنزوة “السنية” المفاجئة ل د/ القرضاوي، وتأليبه المسلمين على “إيران الشيعية”، وهذه الأسئلة تتطلب جوابا، والجواب يدل على حقيقة القرضاوي متناسيا ان ايران بعد الثورة قطعت علاقاتها مع اسرائيل وتحويل سفرتها الي سفارة فلسطين ولا يعلم ان ايران قدمت الدعم المالي والعسكري والسياسي الي حماس السنية في حربها ضد اسرائيل عندما تواري حكامنا العرب واختفوا من الساحة
أين كانت اعتبارات السنة والشيعة في رأسه حين جعل آل سعود في عام 1991 من أرض الحجاز منطلقا لدك معاقل النظام العراقي الذي حارب إيران “الشيعية” نيابة عنهم لمدة ثماني سنوات
أين كانت اعتبارات السنة والشيعة في رأس وضميره حين كانت الطائرات الأمريكية تنطلق من قواعد السيلية والعيديد في قطر لتصب حممها على المسلمين “السنة”! في مدن العراق عام 1991
أين كانت اعتبارات السنة والشيعة حين فرض الأمريكان والسعوديون حصارا اقتصاديا على العراق لمدة ثلاث عشرة سنة مات خلالها مليونا مسلم “سني”، وتحول بعدها الملايين من نساء العراق وأطفاله المسلمين إلى شحاذين
أين كانت اعتبارات السنة والشيعة عنده حين أدخل آل سعود والكويتيون نصف مليون جندي أمريكي، بينهم الآلاف من اليهود الصهاينة، إلى العراق عام 2003، فانتهكوا حرمات المسلمين “السنة”، وأحرقوا مكتباتهم، ومدارسهم؟ واغتصبوا نساءهم
أين كان هو يوم انتهك الأمريكيون أعراض نساء المسلمين السنة، بل وحتى شرف رجالهم في أبي غريب، وغيرها
أين كانت فتاوىه حين اعتدى الأمريكيون على الطفلة عبير الجنابي، ثم حرقوا جثتها
لماذا لا يوجه بضعة ملايين من الـ 1700 مليون سني إلى فلسطين لينقذوا حرائر المسلمين من الذل والإغتصاب في سجون إسرائيل
لماذا لا يوجه كلمة إدانة لما يتعرض له مسلمو الروهينغا، حيث يُقطع حتى نسلهم
لماذا لا يوجه بضعة ملايين من هؤلاء الألف وسبعمئة مليون سني الذين يدعي التكلم بإسمهم إلى إثيوبيا، وهي عما قليل ستترك المصريين “السنة” يموتون عطشا – بالسد الذي تموله السعودية
لماذا يجب أن يحارب الألف وسبعمئة مليون سني إيران، وسورية، وحزب الله، وهؤلاء في حرب مع إسرائيل
الجواب عن الأسئلة كلها واحد، وواضح، وهو نفسه، لأن القرضاوي لا علاقة له بالإسلام، إنما قد يكون في حقيقته شخصا مثل إيلي كوهين، حاخاما صهيونيا متسترا، ولا يمكن أن يقول أو يفعل إلا ما ينفع إسرائيل والفتنة نائمة لعن الله من ايقظها والله اني احب د/ يوسف القرضاوي اسأل الله ان لا يكون كما ذكرت وحسبي الله ونعم الوكيل ان تجاوزت ولكن ما نمر به اكبر واخطر والله لا تهلك امة محمد ولكن علينا ان نذكر لعل الذكرة تنفع المؤمنين
ياشيخ قرضاوى , الرؤساء اللى عاملين ودن من طين وودن من عجين والحكومات هما اللى لازم يتحركم ويتخذوا خطوة ضد هؤلاء الطاغية لنجة الشعب السورى ..
الكذب طال الكل وما عاد حدا يتصدق
يا ريتك سألتني كنت خبرتك عن حزب اللات صار لي سنين وانا افضحه وصفحات نورت شاهده علي 😉 حزب جواسيس و عملاء مرتزقه يحتل لبنان بأمر ولي الشيطان القابع في قم عليهم اللعنه
(( قُلْ لَا يَسْتَوِي الْخَبِيثُ وَالطَّيِّبُ وَلَوْ أَعْجَبَكَ كَثْرَةُ الْخَبِيثِ ))
أنتو شعب بياخد حبوب منع فهم
“كل ابن آدم خطّآء وخير الخطائين التوابون”
برافووووو يا فارس العرب!!! لا شيئ يضاف بعد الذي قلت حقا هذا الشيخ محرض جاهل عدو نفسه! من حفرة حفرة لاخيه سيقع فيها! رجل دين؟؟؟؟ هذه صفات خائن دين. نطلب من الله ان يكون الشباب اكثر وعيا من هذا الجاهل!!!!