قال الداعية الإسلامي، يوسف القرضاوي، الثلاثاء، إن الضعف والتخلف الذي يقبع فيه المسلمون اليوم لا يلام فيه الدين الإسلامي، وذلك في تغريدة له على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي، تويتر.
وقال القرضاوي الذي يشغل منصب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في تغريدته: “ضعف المسلمين اليوم وتخلفهم لا يقع على الإسلام منه مثقال ذرة من لوم وإنما يُلام لو أن المسلمين مستمسكون بدينهم منفذون لشرائعه حكاماً وشعوباً.”
ودعا القرضاوي الذي يعتبر الأب الروحي لجماعة الإخوان المسلمين في تغريدة سابقة: “التحريم في الإسلام يتبع الخبث والضرر، فما كان خالص الضرر فهو حرام، وما كان خالص النفع فهو حلال، وما كان ضرره أكبر من نفعه فهو حرام، والعكس.”
انتِ يالقرضاوي اكثر فتاويك مُسيسه !
للاسف !
ليه دايماً تقولوا الأب الروحي لجماعة الإخوان المسلمين , كلام فاضى
هذا الرجل يشغل منصب رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
المسلمين كلهم مش الأخوان بس
أنت بالذات أنت وجماعتك تسكتو ولا تتكلمو يا تجار الدين، بسببكم وبسبب نفاقكم وأخلاقكم اللي شفناها وبنشوفها أول من تسبب في تشويه صورة المسلمين حتى قدام المسلمين منهم.
نسبة الإلحاد زاد بسببكم، والتطرف زاد بسبب جهلكم بصحيح الدين.
حسبنا الله ونعم الوكيل فيك وفي جماعتك.
هاها وهل ألتزمت انت وجماعتك بالأسلام حتى يلتزم به عامة الناس أكبر أمة منافقة على وجه البسيطة لا تعرف شيأ عن دينها سوى القشور لا في الأحاديث يفقهون ولا في القرأن يتدبرون ……………………الجزائر
ماحدا اساءللأسلام والمسلمين غيرك ياخنز ير انت وامثالك من الشبوخ المتأشيخين نزعزا سمعة الاسلام لعنة الله عليكم جميعآ….
كل من أساء الى الشيخ القرضاوي حافظ كتاب الله ويشهد له علماء الدول جميعا
كل من أساء ويسئ له ..فليراجع نفسه ويسأل نفسه عن افعاله وهل هو راضي عن نفسه
هل هو يداوم على حفظ القرآن والأحاديث …وهل يقيم الليل
.
فّاذا كان مقصر …. فليهتم بنفسه … فهو لن يتحاسب عن الشيخ القرضاوي إن كان متاجر للدين أو له أخطاءه فحسابه على الله
فلماذا نتحمل ذنوب أننغتابه ونهاجمه ونسبه
هل نحن ناقصين ذنوب حتى يطمس الله على قلوبنا
.
.
كل من يدافع عن هذا الخنز ير القرد ضاوي هل هذا الخنز ير طلب منك تكون محامي عنه ولا أشتهاد منك فأن كان لا فالأفضل تسكت ومادايق حدا لأنو الله سيحاسب كل شخص مفتري وليس انت من تحاسب ولست مؤهلاً للنصائح…..
عجبنى تعليق كمال توفيق أوى،
LIKE
الله يدافع عن الذين أمنوا …. فيجند من عبيده من يدافع عنهم ويحفظ غيبتهم …
.
نحن قوم نقول عن علماء المسلمين وحافظين كتاب الله أنهم تجار الدين
ونقول عن اهل الفن والراقصات أنهم مبدعين
.
لم أتعجب من الردود السابقه …… ( فإنها لاتعمي الأبصار وإنما تعمي القلوب التي في الصدور )
.
لو كان خبر عن تامر حسني أو عمر دياب وأمثاله أو هيفاء وهبي وامثالها
ما سمعنا مرضى القلوب يهاجمونهم ويكرهونهم مثل كراهيتهم لهذا الشيخ للعالم الجليل
.
فهل رأينا يوماً الباطل يحب الحق يوماً …بل يكرهه ويهاجمه …
هكذا الأمر يا ساده ….