نقلت صحيفة ذا تلغراف عن جراح بريطاني قوله إن القناصة المنتمين إلى الجيش السوري المؤيد لبشار الأسد، يستهدفون النساء الحوامل، وأجنتهن، وذلك ضمن لعبة “استهداف” مقلقة للغاية.
وقال الجراح، الذي كان يعمل متطوعا في سوريا، إن هناك عدة جوائز يحصل عليها الفائزون في هذه اللعبة، منها علب السجائر، في حال صوبوا على أكثر من هدف في الضحية الواحدة.
ويستذكر ديفيد نوت دخول ست نساء حوامل أصبن بطلقات القناصة في أحد الأيام، وفي يوم آخر، دخلت سيدتان تحملان طفلين في الأشهر الأخيرة، ولكنهما ميتان، إذ أصيب أحدهما بطلقة في المخ.
افعال اليهود والله تهون عنكم ما بعرف شو ملتكن عديميين الذمة والضمير “
كفاكم كذب و أتهام باطل كل الشعب السوري صار بيعرف مين المجرمين و القتلة،،،،،،الله ينصر الجيش العربي السوري الشريف
مع الاسف ….يظن العلويون انهم سينتصرون ان دعموا بشار الاسد حتى ولو بشكل يتعامون فيه عن كل ما ارتكبه من اجرام في سوريا وشعبها ….الحقيقة انهم ..يوما وراء يوم….يزيدون من حدة التطرف السني …عندما بدات الثورة ..كان السني يحاول ان يحاور اخاه العلوي بشكل ودي لانه ناقم على الاسد وعائلته فقط …اما اليوم. بعد هذا التعنت الواضح منالاغلبية العلوية والسكوت الفاضح عن جرائم بشار ودعمها ..زادت الهوة ..وزاد الكره …ما تقدمه اليوم تلقاه غدا ….صلوات الله وسلامه عليك يا رسول الله …بابي انت وامي
كل شيء في سورية للبيع ..
الارض للبيع..
الشعب للبيع ..
الكيماوي للبيع..
الشرف للبيع..
الكرامة للبيع..
الارض للبيع..
زوجتي اسماء للبيع
سورية كلها برسم البيع..
إلا الكرسي يُدفع من أجله كل ماسبق بشار الأسد
مجوس مجرمين جايي الدور عليهم واحد واحد
لعنة الله عليكم
الغريب أن هذا الجراح أصبح محققا جنائيا و يعرف الميول السياسية لهؤلاء القناصين و كونهم مؤيدين أو معارضة ,…. ياسبحان الله
ليس بغريب هذا التصرف على هذا الجيش الوحشي