شدد رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، الأربعاء 9 يناير/كانون الثاني، أن هناك من يريد حدوث اصطدام بين الشرطة والمتظاهرين، مشيرا الى أن العراق مستهدف ولا يراد له أن يستقر.
وأكد المالكي على حق الشعب العراقي بالتظاهر وأنه من مصلحة الحكومة أن يخرج الناس إلى الشوارع للتعبير عن حقوقهم.
وقال المالكي خلال حضوره الاحتفالية المركزية بذكرى تأسيس الشرطة العراقية إن “هناك من يريد حدوث اصطدام بين الشرطة والمتظاهرين حتى يقولوا لا توجد حريات ولا ديمقراطية ولا دستور”، مبينا أن “هناك تظاهرات تشتم وتسيء وأخرى تطالب بحقوق”.
ولفت المالكي إلى أن “ليس كل من يخرج ويجمع ألف أو ألفين ويعطيهم 100 دولار لكل شخص من أموال وسخة جاءت من الخارج هو الذي يمثل إرادة الشارع العراقي”، مضيفا بالقول “لنستمع جيداً للشعب العراقي من خلال الآليات والتشكيلات”.
وتشهد محافظات الأنبار ونينوى وصلاح الدين وكركوك ذات الأغلبية السنية، منذ الشهر الماضي تظاهرات حاشدة شارك فيها علماء دين وشيوخ عشائر ومسؤولون محليون، للمطالبة بعدد من المطالب في مقدمتها إطلاق سراح المعتقلين بتهم الارهاب.
الدكتاتور الاسد يقول انه مستهدف لانه ممانع
وانت يا مالكي شو راح تطلعنا يا عنصري
حفظناها لهالعبارة فيه عندك شي غيرها؟
سبحان الله كل حكامنا متخرجين من مدرسة واحدة وكلامهم واتهاماتهم ما بتتغير من بلد لبلد
بالبداية بيوصفوا المتظاهرين بالمخربين والمأجورين والعملاء وبعدين بيتهموهم أنهم مدفوعين من الخارج لتدمير البلد وغالبا من إسرائيل وأمريكا
وبيرددوا نفس العبارة سوريا او العراق أو غيرها وضعها مختلف عن بقية البلدان ولها خاصية معينة
وبيهونوا من قوة معارضيهم وكل ما الشعب ازدادت مطالبه وثورته هنن الله بيطمس على بصيرتهم وبيزدادوا تكبر وتجبر وعناد حتى بيوصلوا لوقت بيستجدوا الشعب بعد فوات الأوان
يارب تخلصنا منهم جميعا وتريحنا !