نقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي القول إن ثلاثة أشخاص متهمين بالتفجيرات الانتحارية التي حدثت ببغداد الأسبوع الماضي اعترفوا بتلقيهم مساعدات من سوريا. في وقت أظهرت فيه بيانات أن عدد ضحايا العنف بهذا البلد تضاعف في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
وطالب المالكي -في لقاء مع أوسكار فرنانديز تارانكو، المبعوث الخاص للأمم المتحدة للتحقيق في التفجيرات التي حصلت ببغداد مؤخرا- بالضغط على الدول المجاورة للكف عما عده تدخلا في الشؤون الداخلية للعراق.
ووصل تارانكو بغداد أمس استجابة لطلب من الحكومة العراقية لإجراء تحقيق مستقل في الهجمات الدامية التي ضربت مباني حكومية وأودت بحياة مئات الأشخاص.
تعاون كامل
وقال علي الدباغ المتحدث باسم الحكومة العراقية إن “أمام السيد تارانكو فرصة للاطلاع على كل التفاصيل من الجهات الحكومية والقضائية والأمنية”، والتزم بإنجاح مهمته.
أما المبعوث الأممي فأعلن أنه جاء للاستماع إلى “بواعث الحكومة العراقية فيما يتصل بقضايا الأمن والسيادة”، وقال إنه سيقدم تقريرا للأمين العام “على أساس المعلومات التي ستتبادلها معنا حكومة العراق”.
وذكرت مصادر دبلوماسية لوكالة الصحافة الفرنسية أن زيارة فرنانديز تمهيدية، ولن تمثل بداية للتحقيق مثلما طلبت الحكومة العراقية.
يشار إلى أن 153 شخصا قتلوا وأصيب أكثر من 500 في هجومين انتحاريين استهدفا مكاتب حكومية وسط بغداد في 25 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، وأعلنت جماعة مرتبطة بتنظيم القاعدة مسؤوليتها عن التفجيرين. وأسفرت تفجيرات مشابهة في 19 أغسطس/آب استهدفت مباني حكومية عن مقتل حوالي 100 شخص.
ملاذ آمن
واتهمت الحكومة العراقية سوريا بتوفير ملاذ آمن للبعثيين الضالعين في تلك الهجمات، ونددت دمشق بتلك الاتهامات ووصفتها بأنها غير أخلاقية.
في غضون ذلك أظهرت بيانات أن عدد ضحايا المدنيين بالعراق ازداد بقوة في أكتوبر/تشرين الأول بعد الهجومين الكبيرين في بغداد.
وذكرت مصادر أمنية أن 343 مدنيا قتلوا نصفهم تقريبا في الهجومين اللذين وقعا في 25 أكتوبر/تشرين الأول على وزارة العدل ومجلس محافظة بغداد.
عمليات مسلحة
وفي التطورات الميدانية ذكرت الشرطة العراقية أن مدنيا أصيب لدى انفجار قنبلة على الطريق استهدفت إحدى دورياتها في جنوب كركوك شمال بغداد.
كما أعلنت الشرطة أن مسلحين قتلوا أمس الأحد محاميا في مكتبه وسط الموصل الواقعة على بعد 390 كلم شمال بغداد.
وفي غرب الموصل أيضا انفجرت سيارة ملغومة أمس ما أسفر عن مقتل اثنين من المسلحين كانا بداخلها وإصابة اثنين من المدنيين كانا قرب موقع الانفجار.
يا مالكي الخائن…ابوي ما يقدر غير على امي…ما تقدر تمسك الامن عندك..سوريا اذا عندا 2000000عراقي …بدل الشكر انو مستحملين …تقوم تتهم سوريا.
أخي أخيليوس ، هذا المأفون لا يتكلم باسم كل العراقيين الشرفاء ، من جاء على دبابات المحتل البغيض ليس له حق التكلم عن الشرفاء ، وهو من أجل الكرسي التعيس حارب حتى أبناء طائفته قبل أن يحارب الآخرين وذلك حتى لا يشاركه ( المنطقة الخضراء ) الآمنه بوجود الأحتلال أحد.فما بالك بدول شقيقة محاذية كالسعودية والكويت ، والاردن ، وسوريا ! من ليس له خير في بلده وأهلها ، فلا خير فيه لأحد بعد ذلك …
haw alsaudieen alwahabeeyeen wmen warahom america ya malki ya bheem
ينصر دينك يا استاذtop quality…الله وكيلك تروح عل الشام العراقيين اكنر من السوريين…صارعندن محلات و عمل …يعني المالكي كتكوت تبع الاميركان
مساء الخير أخي اخيليوس…
ومسائك خير يا غالي…كيفك يا ابو خالد ….
دائما يا توب أنتة على الرأس من فوق يا {أغاتي}.
قسمن بالله يامالكي ياخائن أنتة ألي قاعد تمدهم بالمساعدات مو سورية سورية على الرأس قبل .
أنتة ألي قاعد سوي بلبلة لأنه أنتة بدون البلبلة ماراح تقدر تأخذ وتلفط نقود وفلوس .
عفوا أنا أقصد {سورية على الرأس قبل العين}
شلونك مصطفى أغاتي ،،، عساك بالف خير ان شاء الله أنت والعائلة الكريمة …. take care habeebi ،،، نريد دايما نسمع أخبار طيبة عنكم في الغُربة ،، حفظكم الله …
مادام أنتوا أهلنة وأحبابنة بخير وبالذات أنتة ياتوب بخير أحنة بخير .
ومادام الدول العربية بخير مادام راية ألله أكبر موجودة .
مادام أنتة ياتوب بخير والدول العربية جميعها بخير أحنة بخير .
تحياتي لك .
شنو رئيك ياتوب بهذا الأقتراح .
– سأرسل عن قريب موضوع تحدث عن الأخوة العربية .
مثلا سمعت أنه الكويتين يكرهون العراقيين . لأنه صدام دخل عليهم وشن الحرب عليهم .
العراقيين يكرهون المصريين . لأنه مصر دخلت مع أمريكا في حرب العراق .
– أريد أن أقول في هذا الموضوع الشعوب ليس لها دخل علينا معاتبة الحكام لأنهم هم الناهون . وليس الشعوب الفقيرة التي هي ألعوبة بيد الحكام .
تحياتي .
الى توب العزيز :
سأقرا رئيك في هذا الموضوع لا حقا . لأن الأن قل لي تصبح على خير سأخلد ألى النوم غدا لدي مدرسة .
مع السلامة يا {أغاتي} .
تصبح على ألف خير يا حبيبنا يا عسل انت… وهم بعد take care > سلام يا صاحبي …
حضره الاستاد نورى المالكى اقول ان السيطره على الامن فى العراق يتطلب تطبيق قانون قوى وهدا فقط من تطبيق كتاب الله وانزال العقوبات بمن يخالف وهدا لمصلحه الاساتده وكبار السن لانهم لايخلقوا مشاكل (النفس بالنفس والعين بالعين والانف بالانف والادن بالادن ) عند ءدن سوف تقل المشاكل فى البلاد