نجحت المعارضة السورية المسلحة من تحقيق مكاسب على الأرض والتقدم على عدة محاور بعد الخسارة التي منيت بها في الملمون وريف حمص الغربي.
فقد اتسعت رقعة المعارك شمالي اللاذقية بين الجيش السوري وقوات المعارضة لتمتد إلى قرى جديدة وذلك في سعي من قوى المعارضة المسلحة لفتح ممر إلى البحر شمالي اللاذقية.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مقاتلي المعارضة يحاولون فتح ممر إلى البحر من أجل الحصول على شحنات السلاح، بعد التقدم الذي أعلن عنه الجيش السوري مؤخراً في يبرود ومحيطها وصولاً إلى قلعة الحصن.
على أن التقدم في الجنوب لا يقل أهمية، فقد وصل مقاتلو الجيش الحر إلى صوامع الحبوب بعد أن حرروا قبل أيام السجناء من معتقل غرز كما تمكنوا من جديد من إحراز تقدم على الطريق السريع بين دمشق وعمان.
وفي حلب، تمكن الجيش الحر من السيطرة على جبل شويحنة الاستراتيجي بعد اشتباكات مع القوات الحكومية.
المصدر: سكاي نيوز العربية
هالأ ر ها بيين بشوفوا وين في مناطق لايوجد أحد فيها فبيهجموا عليها وبحرروها
(( مابعرف لشي نصف ساعة)) وبعد مايصورها بيهربوا متل الصر اصير بعد مابيجي الجيش العربي السوري ليفعس فيهم
أو متل العادة بيستولوا على كم حاجز ههههههههههههههههههههههههههههههه
الله اكبر ولله الحمد
سيزول بشار سيزول
كلمات: أحمد شتا
كَلامِ النّاسْ .. لا بِقَدّمْ ولا يْأخّرْ
كَلامِ النّاسْ .. مَلامَة وغِيرَة مُشْ أكْتَرْ
ولِيهْ يا حَبِيبْتِي نِسْمَعْهُمْ .. أنا عاشِقْ بَسَمّعْهُمْ
عُيُونِي ما حَدّ يِمْنَعْهُمْ .. ولا بِالْوَهْمِ حـ تْأثّرْ
أنا حاسِسْ أنا شايِفْ .. أنا فارِسْ ومُشْ خايِفْ
بَحِبّكْ مَهْما قالُوا النّاسْ .. ورافِعْ فِي هَواكِي الرّاسْ
عَنّكْ عُمْرِي ما تْأخّرْ
أنا حالِفْ ما نِتْفارِقْ .. أنا حالِفْ لَكُونْ عاشِقْ
وشِيلِكْ جُوّا نِنّ الْعِينْ .. مَهْما تْكَلّمُوا اللّايْمِينْ
كَلامْهُمْ عُمْرُو ما يْأثّرْ
November 3, 2007
تترمسلسل ليالى الحلمية … كلمات سيد حجاب
Posted in Arabic, Poetry Selections at 4:08 pm by Rou…
ومنين بييجى الشجن … من اختلاف الزمن
ومنين بييجى الهوى … من إئتلاف الهوى
ومنين بييجى السواد … من الدموع والعناد
ومنين بييجى الرضا … من الإيمان بالقضا
من إنكسار الروح فى دوح الوطن … ييجى إحتضار الشوق فى سجن البدن
من إختمار الحلم ييجى النهار … يعود غريب الدار لأهل و سكن
ليه يا زمان مسبتناش أبرياء … وواخدنا ليه فى طريق ممنوش رجوع
أقسى همومنا يفجر السخرية … وأصفى ضحكة تتوه فى بحر الدموع
ولفين ياخدنا الأنين … لليالى ملهاش عينين
ولفين ياخدنا الحنين … لواحة الحيرانين
مرى اجوا اليهود شافوا هضبة ما فيها احد قاموا أخذوها و من ٤٥ سنة لليوم و هني عم يستنوا جيش النعجة ليحررها فطسة النعجة الخالدة و اجى بعدها جربوع المقاومة و لليوم عم يستنى الجولان جرب الطائفة
الله ينصركم ويثبتكم وينتقم من كلب الشام بشورة وياخده أخد عزيز مقتدر هو وكل اللي معه وعلى راسهم حالش وداعش
احمد مطر
مقاومٌ بالثرثرة
ممانعٌ بالثرثرة
له لسانُ مُدَّعٍ..
يصولُ في شوارعِ الشَّامِ كسيفِ عنترة
يكادُ يلتَّفُ على الجولانِ والقنيطرة
مقاومٌ لم يرفعِ السِّلاحَ
لمْ يرسل إلى جولانهِ دبابةً أو طائرةْ
لم يطلقِ النّار على العدوِ
لكنْ حينما تكلَّمَ الشّعبُ
صحا من نومهِ
و صاحَ في رجالهِ..
مؤامرة !
مؤامرة !
و أعلنَ الحربَ على الشَّعبِ
و كانَ ردُّهُ على الكلامِ..
مَجزرةْ
مقاومٌ يفهمُ في الطبِّ كما يفهمُ في السّياسةْ
استقال مِن عيادةِ العيونِ
كي يعملَ في ” عيادةِ الرئاسة ”
فشرَّحَ الشّعبَ..
و باعَ لحمهُ وعظمهُ
و قدَّمَ اعتذارهُ لشعبهِ ببالغِ الكياسةْ
عذراً لكمْ..
يا أيَّها الشَّعبُ
الذي جعلتُ من عظامهِ مداسا
عذراً لكم..
يا أيَّها الشَّعبُ
الذي سرقتهُ في نوبةِ الحراسةْ
عذراً لكم..
يا أيَّها الشَّعبُ الذي طعنتهُ في ظهرهِ
في نوبةِ الحراسةْ
عذراً..
فإنْ كنتُ أنا ” الدكتورَ ” في الدِّراسةْ
فإنني القصَّابُ و السَّفاحُ..
و القاتلُ بالوراثةْ !
دكتورنا ” الفهمانْ ”
يستعملُ السّاطورَ في جراحةِ اللسانْ
مَنْ قالَ : ” لا ” مِنْ شعبهِ
في غفلةٍ عنْ أعينِ الزَّمانْ
يرحمهُ الرحمنْ
بلادهُ سجنٌ..
و كلُّ شعبهِ إما سجينٌ عندهُ
أو أنَّهُ سجَّانْ
بلادهُ مقبرةٌ..
أشجارها لا تلبسُ الأخضرَ
لكنْ تلبسُ السَّوادَ و الأكفانْ
حزناً على الإنسانْ
أحاكمٌ لدولةٍ..
مَنْ يطلقُ النَّارَ على الشَّعبِ الذي يحكمهُ
أمْ أنَّهُ قرصانْ ؟
لا تبكِ يا سوريّةْ
لا تعلني الحدادَ
فوقَ جسدِ الضحيَّة
لا تلثمي الجرحَ
و لا تنتزعي الشّظيّةْ
القطرةُ الأولى مِنَ الدَّمِ الذي نزفتهِ
ستحسمُ القضيّةْ
قفي على رجليكِ يا ميسونَ..
يا بنتَ بني أميّةْ
قفي كسنديانةٍ..
في وجهِ كلِّ طلقةٍ و كلِّ بندقية
قفي كأي وردةٍ حزينةٍ..
تطلعُ فوقَ شرفةٍ شاميّةْ
و أعلني الصرَّخةَ في وجوههمْ
حريّة
و أعلني الصَّرخةَ في وجوههمْ
حريّةْ