نفى مقاتلو فصائل المعارضة المسلحة في سوريا استسلام أي من عناصرها في حلب، وفق ما أعلنت وسائل إعلامية تابعة للنظام السوري.
كما شكك ناشطون بخروج مدنيين من أحياء حلب الشرقية عبر الممرات التي أعلنت موسكو عن فتحها.
فيما تشن طائرات النظام غارات عنيفة على مناطق عدة في ريف حلب الغربي، ما أدى إلى حركة نزوح كبيرة في بلدة الأتارب.
إلى ذلك، تسببت الغارات بوقوع مجازر عدة راح ضحيتها العشرات بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.
ووصل عدد القتلى في بلدة الأتارب إلى 65 بينهم 25 طفلاً وفقا للمرصد، بمعزلٍ عن دمار ممتلكات السكان بحسب المرصد أيضا.