فرانس برس- أعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية، اليوم الاثنين، أن أعمال العنف منعت مفتشيها من الوصول إلى موقعين كيمياويين في سوريا.
وجاء في بيان صادر عن المنظمة أن المفتشين “أنهوا أعمال التحقق في 21 من23 موقعا أعلنت عنها سوريا”، مضيفاً أن “الموقعين الباقيين لم يتم تفتيشهما لأسباب أمنية”.
وكان من المقرر أن ينهي المفتشون تفتيش المواقع الـ23 أمس الأحد، وهو أيضا اليوم الذي حدد لتقدم فيه سوريا إلى المنظمة برنامجا مفصلا لإزالة ترسانتها الكيمياوية. وتم تقديم البرنامج العام لتدمير هذه الترسانة الخميس إلى منظمة حظر الأسلحة الكيمياوية.
وقالت المنظمة إن “المهمة المشتركة في سوريا لمنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية والأمم المتحدة تواصل السعي من أجل أن تتوفر الظروف اللازمة حتى يتمكن المفتشون من الوصول بلا مخاطر إلى هذين الموقعين”.
وسيستخدم المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيمياوية الإعلان الذي قدمته سوريا الخميس لكي تحدد بحلول 15 نوفمبر مختلف المواعيد والمهل لإزالة ترسانة الأسلحة الكيمياوية لسوريا.
fiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii….
الإبراهيمي التقى روحاني واعتبر مشاركة
إيران في المؤتمر ضرورية (الأوروبية)
اللهم لعنتك على الروحاني و الابراهيمي المجرمين القتلة
…..
نجم سالم- كلنا شركاء: أجبرت قوات النظام السوري أهالي الغوطة الشرقية على البصم والتوقيع على أوراق بيضاء فارغة وأجهزة إلكترونية عند حاجز ” النسيم” الواقع في شرق مدينة جرمانا والذي بات المنفذ الوحيد لسكان الغوطة الشرقية. وأفاد ناشطون لـ ” كلنا شركاء” أن المعلومات التي وصلتهم تفيد أن النظام يسعى من وراء هذه الخطوة الحصول على تصويت معارضيه تمهيداً للانتخابات الرئاسية القادمة، فيما أشار آخرون أن النظام ربما يحتفظ بها للإستفادة في مخاطبة الأمم المتحدة بأسماء الأهالي للمساعدتهم على التخلص من ” الإرهابيين”. وذكر ناشط آخر لـ ” كلنا شركاء” أن عناصر حاجز النسيم المتوضع على مدخل البلدة من جهة مفرق جرمانا و طريق المطار طلبوا من الأهالي الذين تجمعوا عند الحاجز لدخول العاصمة دمشق أن يبصموا على أوراق بيضاء بعد إدراج بياناتهم الشخصية، وبعد ذلك أعادوهم من حيث أتوا دون السماح لهم بدخول العاصمة دمشق. فيما أشارت مصادر إلى أن حاجز النسيم بدأ بأخذ تلك التواقيع من المواطنين في حالات فردية قبل عيد الأضحى.
يتمرجل المجرم بشار وعصاباته بطائراته على المواطنين العزل ..بدعم ايراني بقصف عنيف اليوم اﻻثنين في العاصمه دمشق . علينا جميعا ان ﻻ ننسى الطيارين وتسجيل اسمائهم ومحاسبتهم بعد سقوط النظام الذي اصبح ايل للسقوط…..الدعاء ﻻخوانكم في سوريا وللثوار…