قالت الحكومة السورية، اليوم الاثنين، إنه ينبغي إشراكها في تنسيق شن أي ضربات جوية ضد تنظيم “داعش” على أراضيها، وذلك بعد إعلان الولايات المتحدة أنها تدرس توسيع نطاق عملياتها ضد تنظيم “داعش” إلى داخل الأراضي السورية.
وقال وزير الخارجية السوري، وليد المعلم، في مؤتمر صحافي عقده في دمشق، إن الضربات الجوية بمفردها لن تكون ملائمة للتعامل مع “داعش” التي سيطرت على مساحات كبيرة من سوريا والعراق.
كما قال الوزير السوري إنه ينبغي على الدول المجاورة تبادل المعلومات المخابراتية مع بلاده.
وأعلن المعلم، الاثنين، استعداد بلاده للتعاون مع أي جهة إقليمية أو دولية، بما فيها واشنطن ولندن، من أجل مكافحة الإرهاب في إطار القرار الصادر أخيرا عن مجلس الأمن الدولي في هذا الإطار.
وقال المعلم “نحن جاهزون للتعاون والتنسيق مع الدول الإقليمية والمجتمع الدولي من أجل مكافحة الإرهاب”.
وعما إذا كانت هذه الجاهزية تشمل التنسيق مع الولايات المتحدة وبريطانيا، قال “أهلا وسهلا بالجميع”.
تسال الله ان تفطر بكم دولة الاسلام قبل ان تعطيكم فرصة الغداء بها يا مجرمين!!
دمه خفيف هالطبل قصدي هالغزال !
انا برأيي تبعتلهم وزير دفاع بشارون يقود العملية …الله يقودكم على جهنم عن قريب انتوا وامريكا قال ينسقوا معه !
سحنة هذا العلج العجل تذكرني بقصيدة مظفر . التي ورد فيها “تكرش حتى عاد بلا رقبة”ومنها: وهذا الثوري المتخم بالصدف البحري ببيروت
تكرش حتى عاد بلا رقبة
أقسمت بتاريخ الجوع.. ويوم السغبة
لن يبقى عربي واحد
إن بقيت حالتنا هذي الحالة
بين حكومات الكذبة
القدس عروس عروبتكم
فلماذا أدخلتم كل زنات الليل الى حجرتها
وسحبتم كل خناجركم
وتنافختم شرفاً
وصرختم فيها ان تسكت صوناً للعرض
فما أشرفكم أولاد القحبة
هل تسكت مغتصبة
أولاد الفعلة لست خجولاً
حين أصارحكم بحقيقتكم
ان حظيرة خنزير أطهر من أطهركم
لا أستثني أحداً