قال العاهل الأردني الملك عبد الله بن الحسين، إن “الأردن يؤمن بأن الحلول السياسية هي السبيل الوحيد للتعاون الدولي، وتحقيق العدالة في مجتمع عالمي”.
جاءت كلمته التي وجهها لمواطنيه في إطار احتفال الأردن بالعيد السبعين لاستقلال المملكة والذكرى المئوية للثورة العربية الكبرى، أكد فيها على ثوابت المواطنة ومذكرا الأجيال الجديدة بأهمية الثورة العربية.
وأشار الملك في كلمته إلى المبادئ الرئيسية للثورة العربية وما ألهم به الشريف حسين الأجيال الجديدة مستعيدا مقولته: “العرب عرب قبل أن يكونوا مسلمين أو مسيحيين”.
وأضاف “هذا الوطن بني على الوحدة، هويته الوطنية الجامعة تحتضن كل من يؤمن بهذا البلد ويحبه ويحميه، ويعتز بأنه أردني؛ أردني مرفوع الرأس. فكل مواطن فاعل هو شريك كامل في مسيرة البناء والعمل والعطاء، كما في الحقوق والواجبات. بلدنا يقف قويا بمبادئه، عزيزا بكرامته، يصمد ويتقدم رغم الصعاب، بينما تنهار دول وأوطان”.
وبشأن الأوضاع المحيط بالأردن قال الملك عبد الله الثاني “بالرغم من كل التحديات، إلا أن وحدة الأردن الوطنية الراسخة، وتناغمه الاجتماعي، واجتنابه للعنف يزيده صلابة ومنعة كل مرة”.
وأضاف “القضية التي دافعت عنها الثورة العربية الكبرى، وما زالت شاغلنا الأول، هي عروبة فلسطين”.
ويشهد الأردن الأسبوع المقبل احتفالات لعدة أيام بمناسبة مئوية الثورة العربية الكبرى.
y3ny m3ruf elsabb
3ndkon sfara li2sra2il
w y3ny entom janb surya eshm3na entu la2
taiib lesh da3sh mabt7arbkom kma esra3il
y3nyb ashm3na surya wentou s7ba awi m3 ira2il elw7ida surya ma wd3t ydha byad isra2il
wleesh da3sh mat7arb isra2il? y3ny zlm wju3 wtshrid w qatl w dab7 ww infjarat lsurya
elmfrud tf3su isra2il mu sury
tf3as isra2il
عزيزى ملك الأُردن، هذا يرجع لأن :
العراق مُستهدفة – سوريا مُستهدفة – و مصر مُستهدفة !
و كل الدول العربية مُستهدفة ولكن بدرجات متفاوتة و الإستهداف بيرجع لعى حسب أهمية الدولة عند الخصم و الحكاية حكاية أدوار … يعنى كل دولة ولها دور فى الإستهداف !
و طالما إنت و باقى زمايلك الحُكام بتستعبطوا و عاملين مش فاهمين و بتسمعونا كل يوم و التانى الكلمتين إللى إنت قولتهم دول … فالدور جاى جاى لا مُحالة !