بعث الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز آل سعود, برقية تهنئة للرئيس المصري المؤقت عدلى منصور, أعرب خلالها عن تهنئته للرئيس منصور، ولشعب مصر بنتيجة الاستفتاء التى وصفها بأنها جسدت لحمة الشعب المصرى ووحدته وعبرت عن إرادته الأبية.

وفيما يلى نص البرقية: “فخامة الأخ المستشار عدلى منصور رئيس جمهورية مصر العربية.. يسرنى نيابة عن أشقائكم شعب المملكة العربية السعودية أن أهنئكم وشعب مصر الشقيق بالاستفتاء الذى جسد لحمة الشعب المصرى ووحدته والتى تمثلت فى نتيجة الاستفتاء التى عبرت عن إرادته الحرة الأبية”، وإننا إذ نهنئكم بذلك لنسأل الله العلى القدير أن يحفظ مصر وأهلها وأن يمن عليهم بالأمن والاستقرار”.

شارك الخبر:

شارك برأيك

‫5 تعليقات

  1. يالله .. لم تنل مبتغاك في سوريا يا ملك الرمال هههه فنلته في مصر!!
    (مع انكم مزقتم سوريا انتم من جهة و قطر من جهة .. لا تقولولي الاسد و الجيش السوري .. اذا كان الجميع تدخل في شؤون دولة ذات سيادة فماذا تتوقعون من رئيس و أصحاب ذلك البلد أن يجلسو و يتفرجو! طبعا سيدافعون بكل ما أوتو من قوة عن أرضهم و طلب العون من حلفائهم .. )

  2. مصر الشقيقة و فخامة الطرطور عدلي!!!

    نفسي واحد من قيادات المصرية يغلط و يقل لك يا ملك، الصبغ او الصمغ الذي تستعمله لشيبتك التي منحها الله لك، بانها صينية و يبان كم شعرة بيضة فيها!!
    هل ستقولون نفس الكلمات الطيبة يا متشبثين؟!!

  3. الف مبروك لمصر
    ياريتة بالمبارك
    والله هل ملك يطلع منة زين
    صحيح فايدة عملة رايحة لجهات خاصة
    لكنة بطل ورق وخلص المصريين من المستنقع

  4. الفريق رشيد عمار رئيس اركان الجيش التونسى الذى رفض اطلاق النار على شعبه وأمر بنزول قوات الجيش للشارع التونسى لحماية الشعب من بطش الداخلية مما أدى الى هروب الرئيس المخلوع زين العابدين بن على عندما أيقن انه لا عاصم له من ثورة شعبه. وبعد سقوط النظام التونسى خاطب عمار شعبه انه لا يطمع فى السلطة وأن الجيش هو حامى البلاد والعباد وطلب من الشعب اختيار مجلس انتقالى لادارة المرحلة الانتقالية وترفع هو عن كل المناصب ولم يستغل نفوذه للسيطرة على السلطة فى ظل الفراغ السياسى بالبلاد وكان الطريق مهيأ لهذا ولم يسيطر على الاعلام لتوجيه الشعب لاختياره رئيسا وظل يؤدى واجبه حتى تقدم باستقالته واكتفى بأن يذكره التاريخ. هكذا يكونوا الأبطال
    تحية للرجـــــــــــــال الأشداء……..فالتاريخ قد سجلك بمداد من ذهب…..أما من يحرق 4000 مصري من أجل أن يظهر في غلاف جرائد ومجلات الغرب….سأقول له…..قبر عميق

ماذا تقول أنت؟

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *