صرح مصدر مسؤول بوزارة الخارجية، أن خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أمر بإرسال مساعدات طبية للجرحى، كما أبدى استعداد المملكة لنقل من تستدعي حالته تلقي العلاج في مراكز طبية في المملكة، وذلك للمصابين في هذه الاعتداءات الإرهابية في كل من عدن وصنعاء.
كما ذكر المصدر أن المملكة تابعت وبقلق بالغ تطورات الأحداث المؤلمة في اليمن الشقيق، ومنها القصف الجوي الذي تعرضت له مدينة عدن، وعلى وجه الخصوص القصر الرئاسي والمناطق المجاورة له، يوم أمس الخميس، وكذلك التفجيرات في صنعاء هذا اليوم.
وإذ تدين المملكة العربية السعودية هذه الاعتداءات الإرهابية التي لن تؤدي إلا إلى المزيد من زعزعة الأمن والاستقرار في اليمن، وتعرض أبناء الشعب اليمني الشقيق إلى أتون الفتنة والتدمير، لتؤكد وقوفها إلى جانب الشرعية والشعب اليمني الشقيق بكافة إمكاناتها.
وتؤكد المملكة العربية السعودية أهمية الاستجابة العاجلة من قبل كافة الأطياف السياسية في اليمن، الراغبين في المحافظة على أمن واستقرار اليمن للمشاركة في المؤتمر الذي سيتم عقده تحت مظلة مجلس التعاون في الرياض.
ونسأل الله أن يحفظ اليمن وشعبه الشقيق، إنه ولي ذلك والقادر عليه.
الملك سلمان يأمر بعلاج مصابي تفجيرات عدن وصنعاء
ماذا تقول أنت؟
ما هيدا نفس موضوع مبارح شو صارلكم بهذه الجريدة بس معليش مبارح دعينا عليه واليوم بنكفي الله لا يوجهلك الخير وتصدق على نفسك حتى الله يغفرلك ذنوبك اللتي ستدخلك جهنم خالدآ فيها باْذن واحد احد الا لعنه الله على الظالمين على رأي المثل يقتل القتيل ويمشي بجنازته لولا التحريض والسموم اللتي تبثها المملكة ما كان وصل حال الامه لما هي عليه
ارى ان المسلمين في سوريا والعراق أولى بهذا الإنفاق . فللحوثيين امهم ايران، فالتتولى هي امرهم.
وانا بأيد كلام الاخ ازهر …بسوريا والعراق فيه ناس اولى منهم بمية مرة وبالسعودية نفسها فيه ناس احق منهم …خاصة انهم لا حمداً ولا شكورا ولا معترفين شو ما عملت معهم …خلي سيدتهم ايران بدل ما تبعتلهم طائرات اسلحة تبعتلهم علاج ولا بس بتساعدهم بالخراب والتدمير …ما سمعنا باليمن عن عمليات من هالنوع الا لما تدخلت ايران وحطت ايدها باليمن
ما فيه بلد دخلت فيه ايد المجوس الا تحول لدمار وقتل ودماء ..ربنا يجعل هالدمار والدماء في بلادهم ويريحنا من شرهم هالشياطين ….لكن مع ذلك لا حدا يفهم من كلامي اني مع هيك عمليات وتفجير ضد مصلين بالمساجد حتى لو كانوا اتباع لإيران