شدد الملك الأردني عبد الله الثاني أمام قمة دافوس على أن من يعتقد أن الرئيس السوري بشار الأسد سيسقط خلال أسابيع لا يفهم الوضع المعقد وميزان القوى.
وأضاف أن إحدى المشكلات الكبرى هي أن مقاتلي تنظيم القاعدة أقاموا قواعد في سوريا العام الماضي وإنهم يحصلون على أموال وعتاد من الخارج.
وتابع قائلا إن طالبان الجديدة التي سيضطر العالم للتعامل معها ستكون في سوريا مشيرا إلى أن القوات الأردنية لا تزال تحارب مقاتلي طالبان إلى جانب قوات يقودها حلف شمال الأطلسي.
وأضاف العاهل الأردني أنه حتى إذا تحقق السيناريو الأكثر تفاؤلا فإن تخليص سوريا منهم سيستغرق ثلاث سنوات على الأقل بعد سقوط حكومة الأسد.
وطالب القوى الكبرى بوضع خطة واقعية وجامعة للانتقال في سوريا قائلا إنه من الضروري الحفاظ على الجيش ليكون العمود الفقري لأي نظام جديد لتجنب الفوضى التي سادت في العراق بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في عام 2003.
خليك خرسان وانتبه لبلدك ولطالبان الي عندك بيكون احسن
بتعملو القاعدة وبتنبنو طالبان وبتبكو وبتشكو منهون وقت بتحسو بخطر ومتلكون ماما امريكا
ايها الملك المهرج هل أصبحت الان خائفا من القاعدة وهى تعشعش في بلدك بعشرات الخلايا النائمة وتقاتل بكل وقاحة في سوريا ولهاا منظريها الذى يدعون الجهاد في سوريا يوميا يخطبون في بلدك يا متخلف انت كغيرك مشارك في سفك دم السوريين ………………الجزائر
يا سبحان الله على الخلايا الزرقاوية والاربدية