وقعت مجموعة من المعارضة السورية المسلحة، او ما يعرف بالجيش السوري الحر، اتفاقا لوقف اطلاق النار مع ميليشيا كردية سورية، بعدما خاض الطرفان قتالا لعدة اشهر في بلدة سورية بالقرب من الحدود التركية.
وقال خبات ابراهيم المتحدث باسم لجان الحماية الشعبية الذي حضر مراسم توقيع الاتفاق ان المعارضين المسلحين اضطروا الى توقيع اتفاق للانسحاب من البلدة. وأضاف انه اذا احترمهم “الجيش السوري الحر” فانه سيكون بإمكانهم الانضمام اليه لتحرير بلدات تخضع لسيطرة الاسد، وفق ما ذكرت “رويترز” الخميس 20 فبراير/ شباط.
وذكرت وكالات الأنباء ان اتفاق وقف اطلاق النار تم توقيعه في رأس العين السورية بعدما خاض الطرفان قتالا لعدة اشهر في المدينة.
والى أن تم توقيع الاتفاق في وقت سابق من الاسبوع الحالي كان افراد الميليشيا الكردية، الذين يعرفون باسم لجان الحماية الشعبية، يحاربون من اجل اخراج مسلحي الجيش السوري الحر من أجزاء في شمال شرق البلاد التي تسكنها الأقلية الكردية.
والقى المتحدث باسم لجان الحماية الشعبية بالمسؤولية على تركيا في تحريض “الجيش السوري الحر” على مهاجمة المقاتلين الاكراد وحذر من انهم لن يقبلوا هجوما آخر. وشدد على انه اذا كانت المعارضة تريد أخذ أوامر من تركيا فسيقاتلونها مرة اخرى.
سبحان الله
تركيه لحالها فاهمه اللعبه وعارفه كيف تضحك على العربان قال شو انو تركيه دوله مسلمه اصحو هدول يلي فاتو لراس العين كلهم افغان وباكستانين
مافي حدى منهم بيعرف يحكي عربي بس يلا معو حق كردوغان لازم يتاجر بلعرب
باي باي ياعرب