اندلعت مواجهات مساء السبت 26 يناير/ كانون الثاني بين نشطاء فلسطينيين وقوات الجيش الاسرائيلي غرب جنين في الضفة الغربية خلال منع مسيرة النشطاء ما ادى الى اصابة العشرات منهم بحالة اختناق جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع واعتقال آخرين.
من جانبها أفادت مصادر ان نحو 200 متظاهر فلسطيني تجمعوا السبت في الضفة الغربية ورشقوا جنودا اسرائيليين بالحجارة، فرد هؤلاء باطلاق الغاز المسيل للدموع. وانطلقت المسيرة من جنين متوجهة الى قرية عانين لاقامة تجمع بعنوان “كسر القيد” المخصص لمساندة الاسرى الفلسطينيين.
وذكرت وكالة “معا” انه تم اعتقال شقيقي الاسير المضرب عن الطعام يوسف شعبان كما تم الاعتداء على النائب جمال حويل بالضرب.
فيما قال مسؤولون امنيون فلسطينيون لوكالة “فرانس برس” ان القوات الاسرائيلية اعتقلت عشرة اشخاص على الاقل قبل ان تفرج عنهم.
يذكر ان القوات الاسرائيلية، ومنذ صباح السبت، اغلقت كافة مداخل قرية عانين بالحواجز العسكرية ومنعت المواطنين الذين لا يحملون هويات عانين من دخول القرية.
من جهته، أعلن وزير شؤون الاسرى عيسى قراقع، الذي شارك في المسيرة، أن تجمع كسر القيد سيقام في اول موقع يستطيع النشطاء والمتضامنون الوصول اليه، مؤكدا أن “الحشود الاسرائيلية لم ولن توقف هذه المبادرة التي تستهدف دعم الاسرى وابراز قضيتهم.”
شــوفوا الرجالة الصح اللى فاتحين صدورهم لرصاص العدو وبيواجهوه بالحجارة.
مش بتوعنا اللى بيولعوا فى مؤسسات الدولة وممتلــكات الشعب المصرى
جاتكوا خيبة ..
يارب عجّل ولا تؤجّل نصرة الفلسطينيين على الظلم والقسوه ..
سيبقى الوطن العربي يتخبط الى ان تُحل قضية فلسطين وتعود الارض الى اصحابها ..
الله يكون في عونهم وعون الشعوب العربيه من الوقوع في شباك الخونه والمُرتزقه ومُطيعين المخطط الصهيوني .. آمين يارب
هلا نادية شلونك
هاي يومين اريد انزل المعلومات اللي لميتها كلها بخلال هل اسبوعين اريد ادخلها بعيونهم ..
نورت ميقبلون ينشروها