قال نشطاء إن عشرة أشخاص على الأقل قتلوا فى هجوم بسيارة ملغومة، اليوم الأحد، قرب مستشفى ميدانى فى بلدة أطمة قرب الحدود مع تركيا.
والمستشفى مملوك لغسان عبود، وهو رجل أعمال سورى مقره الخليج، يدير قناة اورينت التلفزيونية الخاصة التى قالت إن عدد القتلى فى الهجوم عشرة.
ولم يتضح على الفور من نفذ الهجوم، إلا أن أطمة منطقة تقع تحت سيطرة مقاتلى المعارضة الذين يسعون للإطاحة بالرئيس السورى بشار الأسد.
لاحول ولا قوة إلا بالله …يارب تاخد بشار وتخلصنا منه عن قريب …
شو هالإجرام والنذالة والخسة اللي موجودة بهالنظام يخرب بيوتهم لا سلم منهم بيوت ولا مدارس ولا جوامع ولا كنائس وحتى المستشفيات والمراكز الصحية اللي عم تعالج هالمساكين عم يفجرها ….يارب بشار يروح تفجير وتنتيف وما يعرفوا يلموا أشلائه يا رب
وين عديميين الحيا والأخلاق اللي لسه عم يتواقحوا ويدافعوا عنه وعن نظامه يسمعونا صوتهم …ولا هي كمان المعارضة هي اللي عاملة هالتفجير …لا خجل ولا أخلاق ولا ضمير .!