(CNN)– عقب وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك الأحد، على الغارة الجوية، التي قالت سوريا إن طائرات حربية إسرائيلية استهدفت فيها مركزاً للأبحاث العلمية بريف دمشق الأربعاء الماضي، بالإشارة إلى أن إسرائيل تعني ما تقوله.
وألمح وزير الدفاع الإسرائيلي، بشكل غير مباشر، في مؤتمر “ميونيخ” للأمن، إلى مسؤولية بلاده عن القصف الجوي الذي طال أهداف سورية، قائلاً إنه دليل آخر على أننا نعني ما نقوله”، مضيفاً أن إسرائيل تقول إنه من المحظور تماماً نقل أسلحة ومنظومات متطورة من الأراضي السورية إلى لبنان، طبقاً لما أوردت الإذاعة الإسرائيلية.
وكان الجيش السوري قد أعلن الأربعاء أن طائرات حربية إسرائيلية قصفت مركزاً للأبحاث العلمية بريف دمشق، بالتزامن مع تأكيد مصادر أمريكية مسؤولة لـCNN بأن الغارة استهدفت قافلة سورية كانت تنقل أسلحة إلى لبنان.
احاكيك ياكنتي واسمعك يا جارة !
ياسبحان الله هم فئة طغت ولا تزال
ليس الكل فئة
من غلاوة الروح …
من تبقى من الإرهابين لم يستطيعوا وضع نهاية لسورية شعباً ونظاماً ودولةً.
كذلك أسيادهم في السعودية وقطر وتركيا.فاستغاث أسيادهُم بأسيادهِم في إسرائيل ليوجهوا الضربة القاضية لسورية نظاماً وشعباً معتقدين أنها ستكون النهاية ويستريحوا ولكن خسئوا.
سورية ستحاسب من تبقى منهم فرداً فرداً وستجعل أرواحهم تصعد إلى جهنم بأجنحة من شوك.
وأما إسرائيل فلها يوم آخر يأتي بأخرتها.
المناضل(R)