أكد رئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني أنه لا تراجع عن إجراء “الاستفتاء” على الإنفصال عن العراق ، المقرر تنظيمه في 25 أيلول المقبل.
واضاف خلال لقائه مع مجموعة من الأكاديميين: “أقدم ضمانة لجميع الأطراف بأنه لا تراجع عن الإستفتاء على الإستقلال ، وسيجرى في موعده”.
وأشار بارزاني إلى أن “مفهوم الشراكة انتهى” مع بغداد ، مضيفا: “يبدو أن الأكراد غير مرغوب بهم في بغداد ، وإطالة عمر السياسة العراقية بهذا الشكل سيؤدي إلى كارثة”، لافتا إلى أن “نسبة الأكراد في الجيش العراقي لا تتجاوز 1 بالمئة”.
وتابع قائلا: “شئنا أم أبينا فهناك حكومة طائفية في السلطة في بغداد ، ولم تبق هناك ديمقراطية وفيدرالية في العراق”، مؤكدا أن الإستفتاء لن يغير من موقف الأكراد بخصوص محاربة تنظيم “داعش”.
ويشار إلى أن الإستفتاء المزمع إجراؤه غير ملزم، بمعنى أنه يتمحور حول إستطلاع رأي سكان المحافظات الثلاث في إقليم كردستان العراق ، وهي أربيل والسليمانية ودهوك ، ومناطق أخرى متنازع عليها، بشأن إن كانوا يرغبون بالإنفصال عن العراق أم لا.
وترفض الحكومة العراقية وتركيا وإيران الإستفتاء، فيما أعربت الولايات المتحدة في أكثر من مناسبة عن قلقها من إجرائه.
انسان وصولي و استغلالي و قومي متطرف … تعتب على بغداد ان نسبة الكرد في جيشها 1% و هل انت اصلا تهتم بجيش العراق ام بجيش بيشمركتك؟ لماذا تصر على ان يكون لك جيشك الخاص الذي لا يحق حتى لأعلى مسؤول عراقي ان يحاسبه او يعطيه امرا و انت تريد ان يكون جيش العراق تحت سيطرتك؟ اي عنجهية هذه و اي صلف؟
لماذا لا تتناسى ان رئيس جمهورية العراق كردي؟ هل نوابكم و ممثلوكم في البرلمان العراقي يمثلون نسبتكم ام لا؟ ألم تكن وزارة الخارجية العراقية ووزارات أخرى تحت سيطرتكم لسنوات طويلة؟
هل يوجد في العالم برلمانيين في دولة ما يقولون في العلن انهم ليسوا عراقيين و انهم كرد فقط؟ كيف يصبح برلماني في دولة هو لا يريد و لا يفتخر انه ينتمي اليها؟ هذا الأختراع العظيم اخترعه الأكراد فقط و في النهاية يقولون لك ان العراق يظلمهم.
ان شاء الله يبقى العراق موحدا غصبا عن مسعود و عن من يموله و من يواليه و عن الذي يحرك هذا المتآمر الوقح.
انا ضد تفكيك ارض العراق لكن للاكراد حلم ومن حقهم يحلمون ويطالبون بالاستغلال خاصتاً ان العراق الان تحكمه ايران .
وكما قال برزاني يوجد عنصريه اتجاه الاكراد بالعراق فهم خير من دحر داعش بسواعدهم وبدون غطاء جوي امريكي كما فعل جيش الحشد الشعبي الرافضي لعنه الله
ما ضاع حق ورائه مطالب .
لو رجعنا للتاريخ لوجدنا الاكراد بشمال العراق منذُ اقدم وان كان لهم حق فهم يُطالبون بهِ
نشوف شلون راح يكون الانفصال
للاسف كلامه عن الحكومة الطائفية صحيح وهذا اللي دمر العراق اكثرمما كانت مدمرة بزمن صدام
وامريكا رفضت الانفصال حسب ماصرح تيليرسون في تركيا لذلك لاتحلم بالانفصال على الاقل في الوقت الحاضر بس المستقبل لايبشر بخير والتقسيم ات لامحالة الى ثلاث دول وليس دولتين وهما جمهورية العراق في وسط وجنوب بغداد للشيعة وجمهورية غرب العراق للسنة والشمال للاكراد
والدماء ستظل تجري في العراق الى ان يتحقق هذا المخطط الصهيوني
وسط وجنوب العراق
والله ياريت ينفصلون عن العراق نصف ميزانية العراق رايحة الهم والنصف الثاني الإيرانيين الانجاس مستولين عليه والشعب مبتلي بس المشكلة يريدون الانفصال والمشاركة بميزانية العراق وعدا السرقات والتامر مع اليهود
اصلا الدولة من قطعت رواتبهم تلث شهور قعدوا يبكون وين ينفصلون هما شعدهم … الله يرحمك يا أسد العرب كنت تعرررررررررف
وانت يا ابن رستم اكرمنا بسكوتك والله مو عشان الخياط الي خيط بدلة العرس كوردي تقعد تتفلسف حق مين يا ابو حق ماخذين حقهم وزيادة بس هم عيونهم فارغة العراق كوله يريدوه بس هذا الشي مستحيييييييييييل
يلاه نونو برجع الويكيند ?
بالنسبه للاكراد فالتاريخ ينصفهُم , قبل تقسيم سايسبيكو والثورات العربيه يوجد معلومات مُوثقه ان الاكراد كانو دوله واحده وقد تم تقسيمهم لاربع اقسام بالعراق وايران وتركيا وسوريا وتوجد معلومات تاريخيه ايضاً تثبت ان كردستان العراق كرديه قبل التاريخ والله اعلم
تعليقي الي فوق او تعليقات الي فوق الثلاثه هم تعليق على الموضوع مال نورت فقط وليس رد على تعليق حد نهائياً .
وسنتحدث عن اصول الاكراد لكن اكيد بصفحه غير
كلامك غير صحيح لم يمر عبر التاريخ اي دولة تذكر للأكراد وال حضارة بالعالم قبل النيل ب 600 هي الاكادية او الاكدية ثم السومرية وبعدها البابلية ( كانو يهود) وآخرها الآشورية ثم دخل العراق للإسلام بفتح على يد عمر بن الخطاب رضي الله عنه وارضاه اما سايكس بيكو فهي كانت لتقسم العرب الى دويلات ورسم الحدود لم يكن للأكراد اي وجود اقرا ليس عندي وقت للكتابة هذا باختصار c
,,اقرا / اقرأ التاريخ
بالمناسبة حتى لغتهم خليط من الفارسي سبعين بالمءة والتركي والعربي وكلمات بسيطة هندي وهذا يدل على ترحالهم وامتزاجهما بباقي الشعوب ثم ان العراق فيه اكثر من سبعين قومية وملة ودين هل معناه كل قومية تعمل بلد لها ؟!